أحمد عمر هاشم (مواليد 6 فبراير 1941) ولد بقرية بني عامر مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، وعضو مجمع البحوث الإسلامية وعضو مجلس الشعب المصري السابق.
أحمد عمر هاشم | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1941 (العمر 78–79 سنة) |
مواطنة | مصر |
الحياة العملية | |
المهنة | أكاديمي ديني، وسياسي |
تخرج في كلية أصول الدين جامعة الأزهر عام 1961. حصل على الإجازة العالمية عام 1967، ثم عُين معيداً بقسم الحديث بكلية أصول الدين، حصل على الماجستير في الحديث وعلومه عام 1969، ثم حصل على الدكتوراه في نفس تخصصه، وأصبح أستاذ الحديث وعلومه عام 1983، ثم عُين عميداً لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987، وفي عام 1995 شغل منصب رئيس جامعة الأزهر.
طالب في عام 2000، عندما كان يشغل منصب رئيس جامعة الأزهر، بسحب رواية وليمة لأعشاب البحر للروائي السوري حيدر حيدر من السوق ومنع تداولها قائلا أن "الفجور ليس من الفن والابداع".[1] كما طالب بإصدار قانون يجرم ويعاقب كل من يعتنق الفكر البهائي واصفًا البهائية بأنها فئة ضالة تدعي النبوة وتسعي إلي هدم الإسلام.[1]
وظائف التي تولاها
- عضو مجلس الشعب المصري معين بقرار من رئيس الجمهورية السابق حسني مبارك.
- عضو في المكتب السياسى للحزب الوطني الديمقراطي.[1]
- عضو مجلس الشورى المصري بالتعيين بقرار من رئيس الجمهورية السابق حسني مبارك.
- عضو مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون.
- رئيس لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصري.
من مؤلفاته
- الإسلام وبناء الشخصية.
- من هدى السنة النبوية.
- الشفاعة في ضوء الكتاب والسنة والرد على منكريها.
- التضامن في مواجهة التحديات.
- الإسلام والشباب.
- قصص السنة.
- القرآن وليلة القدر.
مصادر
- أماني عبد الرازق، أعلام ومواقف د. أحمد عمر هاشم .. الفجور ليس من الإبداع!. الأهرام الرقمي، 2010-06-22. تاريخ الولوج 11 نوفمبر 2013. نسخة محفوظة 1 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
سبقه عبد الفتاح حسينى |
رئيس جامعة الأزهر | تبعه أحمد الطيب |