أفضل الصلوات على سيد السادات ، كتاب من تأليف الشيخ يوسف النبهاني جمع فيه 70 صيغة في [[الصلاة على النبي|الصلاة على النبي محمد ﷺ]].[1] يقول في المقدمة:[2]
أفضل الصلوات على سيد السادات | |
---|---|
أفضل الصلوات على سيد السادات | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | يوسف النبهاني |
اللغة | العربية |
الناشر | دار اقرأ للطباعة والنشر والتوزيع |
تاريخ النشر | 2001م |
السلسلة | علوم إسلامية |
الموضوع | [[الصلاة على النبي محمد ﷺ]] |
التقديم | |
نوع الطباعة | تجليد |
عدد الصفحات | 269 |
" | إني تفكرت في كثرة ذنوبي وقلة أعمالي الصالحة فعظم بذلك بلائي * وغلب خوفي على رجائي * ثم ألهمني الله سبحانه أن لا دواء لهذا الداء * أنفع من صدق الالتجاء * إلى سيد المرسلين * وحبيب رب العالمين * فقد قال تعالى وابتغوا إليه الوسيلة وهو أعظم الوسائل والوسائط لديه * وأفضل الخلائق وأحبهم إليه * وها أنا قد التجأت إلى جنابه الكريم وخدمته بهذا المجموع الذي جمعته في فضل الصلاة عليه وسميته {أفضل الصلوات على سيد السادات} وجعلته قسمين وخاتمة القسم الأول أبين فيه فضلها إجمالاً وفوائدها * والقسم الثاني أفصّل فيه غرر كيفياتها وفرائدها * وأنسب كل صيغة إلى أهلها * مع بيان رواتها وفضلها * وليس لي في ذلك أدنى فضل * إلا مجرد النقل | " |
فصول الكتاب
- تفسير آية ﴿إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما﴾ وما يناسبها من أقوال.
- الأحاديث التي ورد فيها الترغيب في الصلاة على النبي بصيغة الأمر ونحوه وما ورد فيها ذكر الأعداد.
- الأحاديث التي ورد فيها الحث على الصلاة على النبي يوم الجمعة وليلتها وبيان حكمة ذلك.
- الأحاديث التي ورد فيها الترغيب في الإكثار من الصلاة على النبي وما يتعلق بذلك من القول.
- الأحاديث التي ورد فيها ذكر شفاعته لمن يصلي عليه أو الترغيب في الصلاة عليه مطلقًا.
- الأحاديث التي ورد فيها التحذير من ترك الصلاة عليه عند ذكره والنقول التي تناسب ذلك.
- بيان الفوائد الجمة والمنافع المهمة التي تحصل في الدنيا والآخرة لمن يصلي عليه .
ويشتمل على سبعين كيفية للصلاة على النبي مع بيان فوائدها ومن رواها. وتشتمل الخاتمة على سبع قصائد.[2]
مصادر
- نيل وفرات: أفضل الصلوات على سيد السادات تاريخ الوصول 9 يوليو 2011. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- أفضل الصلوات على سيد السادات، يوسف النبهاني، ص13-16، المقطم للنشر والتوزيع، ط2008.