التكيف هو نقل عمل فني من وسيلة إلى أخرى.
وفيما يلي بعض الأمثلة الشائعة:
- فيلم تكييف، قصة من آخر عمل، يكيّف داخل فيلم (هو يمكن أن يكون رواية، مثل صحيفة، سيرة ذاتيّة، كتب هزليّة، كتب مقدّسة، لعب أومصادر تاريخيّة).
- تكييف أدبيّة، قصة من مصادر أدبيّة، يكيّف داخل آخر عمل. الرواية هي قصة من عمل آخر، تكييفها في رواية.
- التكيف المسرحي، قصة من عمل آخر، تكييفها في مسرحية.
غير أنه لا توجد نهاية لوسائط الإعلام المحتملة المشاركة في التكيف. التكيف هو ممارسة الترميز (تغيير الشفرة أو "اللغة" المستخدمة في المتوسط) وكذلك استيعاب العمل الفني إلى معايير ثقافية أو لغوية أو سيميوائية أو جمالية أو غيرها من المعايير. وتعكس النُهج الأخيرة لتوسيع نطاق دراسات التكيف الميدانية هذا التوسع في منظورنا. التكيف يحدث كحالة خاصة من التبادل بين النصوص وintermedial وثقافة نسخ لصق التكنولوجيات الرقمية أنتجت "أشكال جديدة بين النصوص التي تولدها التكنولوجيات الناشئة - المزج، ريميكس، إعادة تمهيد، أخذ العينات، إعادة عرض، التحولات - " أن "مواصلة تطوير الدافع للتكيف والمناسبة، والطرق التي تتحدى نظرية وممارسة التكيف والاعتماد."[1]
المراجع
- Voigts, Eckart. "Memes and Recombinant Appropriation: Remix, Mashup, Parody" in Thomas Leitch (ed.) Oxford Handbook of Adaptation Studies. Oxford: OUP, 2017. http://www.oxfordhandbooks.com/view/10.1093/oxfordhb/9780199331000.001.0001/oxfordhb-9780199331000-e-16