يختلف مصدر الشعور بالإحراج ودرجته من شخص لآخر. فبالنسبة للبعض، يزداد الإحراج عندما ترافقه عوامل محددة مثل طبيب من الجنس الآخر،[1] فيما يشعر آخرون بالإجهاد نتيجة الإحراج بغض النظر عن العلاقات الاجتماعية بين الأشخاص في نفس المجموعة.[2] بالنسبة لآخرين، قد يتضاعف الشعور بالإحراج خصوصًا في الفئات المحرومة اقتصاديًا واجتماعيًا، كأولئك الذين يحتاجون إلى المساعدة المالية ليتمكنوا من الحصول على المساعدة الطبية.[3] في هذه المواقف، يزداد الحرج بسبب احتمال خضوع الشخص لفحص طبيب، أو أحد الوالدين إذا كان تحت السن القانوني.[4] وأيضًا قد يشعر الإنسان بالإحراج في حال كان شخصًا راشدًا لكنه يعيش ظروفًا اقتصادية واجتماعية متواضعة وسيفحصه موظفو الخدمة الاجتماعية مثلًا.[5]
مراجع
- Ghosh, Partha (2005). Transcultural Geriatrics: Caring for the Elderly of Indo-Asian Origin. p. 32.
- McVary, Kevin (2010). Contemporary Treatment of Erectile Dysfunction: A Clinical Guide. p. 69.
- Medical Group Management Journal - Volumes 38-39 - Page 40, 1991
- Robin, Arthur (1998). ADHD in Adolescents: Diagnosis and Treatment. p. 315.
- Kent, Bessie (2014). Social Work Supervision in Practice. p. 25.