العلاقات الأمريكية التركية هي علاقات ثنائية بين الولايات المتحدة وتركيا. تطورت العلاقات في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية من مؤتمر القاهرة الثاني في ديسمبر عام 1943، ودخول تركيا في الحرب العالمية الثانية إلى جانب الحلفاء في فبراير عام 1945. أصبحت تركيا عضوًا في ميثاق الأمم المتحدة في وقت لاحق من ذلك العام.[1] دفعت الصعوبات التي واجهتها اليونان بعد الحرب في قمع التمرد الشيوعي، إلى جانب مطالب الاتحاد السوفيتي بقواعد عسكرية في المضيقين التركيين، الولايات المتحدة إلى إعلان مبدأ ترومان في عام 1947. أعلن المبدأ النوايا الأمريكية لضمان أمن تركيا واليونان، وأدى إلى دعم عسكري واقتصادي أمريكي كبير.[2] تجلى هذا الدعم في إنشاء جيش خطوط خلفية سري، أشار إلى مناهضة العصابات، في إطار عملية غلاديو. انضمت تركيا إلى منظمة حلف شمال الأطلسي في عام 1952 بعد مشاركتها مع قوات الأمم المتحدة في الحرب الكورية.[3]
العلاقات الأمريكية التركية | |
---|---|
بدأت العلاقات بين البلدين بالتدهور في عام 2003 إذ رفضت تركيا السماح للولايات المتحدة باستخدام قاعدة إنجرليك الجوية لغزو العراق، وهي عملية تكثفت بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا في يوليو عام 2016، وذلك في الوقت الذي توجهت فيه السياسة الخارجية تدريجيًا نحو البحث عن شراكات مع قوى أخرى مثل روسيا.[4][5][6]
أظهر استطلاع عام 2017 الذي أجراه مركز بيو للأبحاث أن 79% من الأتراك ينظرون إلى الولايات المتحدة بسلبية،[7][8] وأن 18% منهم فقط ينظرون إليها بإيجابية. أظهرت نفس الدراسة أيضًا أن 11% فقط من الأتراك يثقون في الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب مقابل 82% منهم لا يثقون به.[9]
العلاقات الاقتصادية
تشترك الولايات المتحدة وتركيا في عضوية منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومجموعة العشرين. امتلك البلدان لجنة اقتصادية مشتركة واتفاق إطاري للتجارة والاستثمار لعدة سنوات. أشار البلدان في عام 2002 إلى نيتهما المشتركة لتحديث العلاقات الاقتصادية الثنائية من خلال إطلاق لجنة شراكة اقتصادية.
تحتل تركيا حاليًا المرتبة الثانية والثلاثين كشريك تجاري للسلع بقيمة 20.5 مليار دولار (10.2 مليار دولار صادرات، و10.3 مليار دولار واردات) من إجمالي تجارة السلع خلال عام 2018. بلغ إجمالي تجارة السلع والخدمات مع تركيا 24.0 مليار دولار (12.7 مليار دولار صادرات، و11.2 مليار دولار واردات) في عام 2017. بلغت قيمة العجز التجاري 143 مليون دولار في عام 2018.
شملت صادرات السلع والخدمات الأمريكية إلى تركيا 68 ألف وظيفة في عام 2015.
زيارات الدولة والزيارات والرسمية
زيارة كلينتون (1999)
زار الرئيس بيل كلينتون أنقرة وإزميت وأفسس في إسطنبول في 15 و 19 نوفمبر عام 1999. كانت زيارة دولية حضر فيها أيضًا اجتماع قمة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
زيارة أوباما (2009)
تلقت العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا تحفيزًا خلال الولاية الأولى لحكومة أوباما، ولكن لم يتمكن البلدان على الرغم من ذلك من تحقيق أهدافهما الطموحة. ذهب الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأول زيارة رسمية له إلى تركيا، وتوقف في كل من أنقرة وإسطنبول في الفترة من 6 إلى 7 أبريل عام 2009. زعم بعض المنتقدين في الولايات المتحدة أنه لا ينبغي مكافأة تركيا من خلال زيارة رئاسية مبكرة، ويعود سبب ذلك إلى الحكومة التركية التي كانت تغير توجيه السياسة الخارجية بشكل منهجي إلى محور إسلامي، ولكن كما صرح السفير الأمريكي السابق في تركيا مارك باريس: «رفضت حكومة أوباما هذا النقاش بشكل قاطع بكل حيثياته، من خلال جدولة زيارتها».[10]
حث أوباما خلال زيارته تركيا على التصالح مع ماضيها وحل قضاياها الأرمينية. انتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، قبل زيارته تركيا وأثناء الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2008، الرئيس السابق جورج دبليو. بوش لفشله في اتخاذ موقف، وقال إن «الإبادة الجماعية الأرمينية ليست ادعاءً أو رأيًا شخصيًا أو وجهة نظر، بل هي حقيقة موثقة على نطاق واسع تدعمها مجموعة كبيرة من الأدلة التاريخية». رد أوباما بشكل إيجابي على إعلان صدر في أنقرة ويريفان يفيد باحتمالية حدوث اتفاق قريب لإعادة فتح الحدود بين الدولتين، وتبادل الموظفين الدبلوماسيين من خلال الإشارة إلى امتناعه عن استخدام كلمة الإبادة الجماعية في خطابه الذي كان سيؤديه في 24 أبريل من أجل تجنب إعاقة هذا التقدم الدبلوماسي، وذلك على الرغم من عدم تغير آرائه الشخصية حول الموضوع.[11]
أشار الرئيس التركي غل فيما بعد إلى الزيارة على أنها «دليل على شراكة حيوية بين تركيا والولايات المتحدة»، وأشار وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو إلى الرئيس قائلًا «أنت تغير الجو النفسي» لما كان «يُنظر إليه قبل على أنه علاقة عسكرية». أوضح أوباما فيما بعد قائلًا: «نحن لسنا شركاءً استراتيجيين فقط، بل نحن شركاء نموذجيون أيضًا»، ولكن مع هذا التغيير في المصطلحات، «أراد الرئيس التأكيد على تفرد هذه العلاقة، فهذه ليست علاقة عادية، بل إنها نموذج أولي وعلاقة فريدة». عُقِدت جلسة استماع لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي بعنوان الولايات المتحدة وتركيا: شراكة نموذجية برئاسة رئيس اللجنة الفرعية لأوروبا روبرت ويكسلر بعد «زيارة أوباما التاريخية لتركيا»، وانتهت باتفاقهم على أن «هذا التعاون حيوي لكلا الدولتين في بيئة نواجه فيها مشاكل أمنية خطيرة في أفغانستان، والعراق، وإيران، والبلقان، والبحر الأسود، والقوقاز والشرق الأوسط، إلى جانب الأزمة المالية العالمية».[12]
استضاف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ورئيس هيئة الأركان العامة التركية الجنرال إلكير باشبو رئيس الولايات المتحدة للأركان المشتركة الأدميرال مايك مولن في أنقرة عقب زيارة أوباما. ناقش أعضاء الاجتماع التعهد بمزيد من قوات الدعم التركية إلى أفغانستان وباكستان حيث تتمتع السلطات التركية بالنفوذ، والنقل الآمن للقوات والمعدات من ميناء إسكندرونة أثناء اتفاق انسحاب القوات الأمريكية من العراق، والإرهابيون الموالون للأكراد الذين يعملون في جنوب شرق تركيا وشمال العراق.[13]
أعلنت السلطات التركية والأرمينية في 22 أبريل 2009، بعد وقت قصير من زيارة أوباما، رسميًا عن خريطة طريق مؤقتة لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين. ردت الولايات المتحدة بإيجابية ببيان من مكتب نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، في أعقاب محادثة هاتفية مع الرئيس الأرميني سيرج سركسيان، ينص على «إشادة نائب الرئيس بقيادة الرئيس سركسيان، والتأكيد على دعم الحكومة لكل من أرمينيا وتركيا في هذه العملية». انتقد كتّاب الأعمدة الأتراك أيضًا توقيت الإعلان معتقدين أنه وُضِع لإرضاء الرئيس الأمريكي قبل خطابه في 24 أبريل، وذلك مع كتابة فكرت بيلا في جريدة ملليت بأن «وزارة الخارجية التركية قد أدلت بهذا البيان بالنظر إلى خريطة الطريق قبل منتصف الليل»، وذلك في الوقت الذي سيُسمح به لأوباما بالعودة إلى وعد حملته الانتخابية، للإشارة إلى الحادث على أنه إبادة جماعية، وهو ما تنفيه الحكومة التركية بشدة، بالإشارة إلى المغتربين الأرمن بأن «تركيا توصلت إلى اتفاق مع أرمينيا ووضعت خارطة طريق»، وأنه «ليس هناك حاجة الآن إلى تخريب هذه العملية».[14][15]
زيارة أردوغان (2013)
زار رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان البيت الأبيض والتقى بالرئيس أوباما في مايو عام 2013. قال أوباما إن الزيارة كانت فرصة «لرد الاستضافة المميزة التي أظهرها لي رئيس الوزراء والشعب التركي في زيارتي لتركيا قبل أربع سنوات». شدد كل من أوباما وأردوغان على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا خلال مؤتمرهما الصحفي المشترك. قال أردوغان إنه خلال الفترة التي قضاها مع الرئيس أوباما «كانت سوريا على رأس جدول أعمالنا»،[16] وكرر أوباما خطة الولايات المتحدة لدعم معارضة الأسد أثناء ممارسة «ضغط دولي ثابت». ناقش أوباما وأردوغان توسيع العلاقات الاقتصادية بين البلدين أثناء عدم مناقشة تهديدات الأمن القومي. تلقت تركيا مؤخرًا أكثر من 50 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية، يعود 20 مليار دولار منها إلى الولايات المتحدة. كان هناك 8 مليارات دولار فقط من الاستثمارات الأمريكية في تركيا في عام 2003.[16][17] أشاد أردوغان وأوباما بهذه الزيادة الأخيرة واتفقا على مواصلة توسيع اتفاقيات التجارة والاستثمار بين البلدين. انتهت زيارة أردوغان بمحادثات الاستقرار في المنطقة، وشدد أوباما على أهمية تطبيع العلاقات بين تركيا وإسرائيل وأشاد بالخطوات التي اتخذها أردوغان في هذه العملية. بدأت عملية تطبيع العلاقات التركية الإسرائيلية ببطء، وذكر أردوغان أنه سيواصل هذه العملية قائلًا: «لسنا بحاجة إلى أي مشاكل وقضايا أخرى في المنطقة».[16]
زيارة أردوغان (2019)
زار أردوغان البيت الأبيض في نوفمبر عام 2019 وعقد اجتماعات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.[18]
مقارنة بين البلدين
هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:
وجه المقارنة | الولايات المتحدة | تركيا |
---|---|---|
المساحة (كم2) | 9.83 مليون | 783.56 ألف |
عدد السكان (نسمة) | 311.58 مليون | 80.14 مليون[19] |
الكثافة السكانية (ن./كم²) | 31.7 | 102.28 |
العاصمة | واشنطن العاصمة | أنقرة |
اللغة الرسمية | لغة إنجليزية[20][21][22] | اللغة التركية |
العملة | دولار أمريكي | ليرة تركية |
الناتج المحلي الإجمالي (بليون دولار) | 19.39 تريليون[23] | 851.10 مليار[24] |
الناتج المحلي الإجمالي (تعادل القوة الشرائية) بليون دولار | 18.04 تريليون | 1.57 تريليون |
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي للفرد دولار أمريكي | 56.12 ألف[25] | 9.12 ألف[25] |
الناتج المحلي الإجمالي للفرد دولار أمريكي | 54.63 ألف[26] | 19.79 ألف[26] |
مؤشر التنمية البشرية | 0.920[27] | 0.761[28] |
رمز المكالمات الدولي | +1 | +90 |
رمز الإنترنت | .us، حكومة، .mil، Edu. | .tr |
المنطقة الزمنية | توقيت سموا ، توقيت أطلنطي موحد، منطقة زمنية وسطى، توقيت ألاسكا ، المنطقة الزمنية الجبلية ، توقيت تشامرو | ت ع م+03:00 |
مدن متوأمة
في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن أمريكية وتركية:
- ترتبط مورغان هيل مع Seferihisar باتفاقية توأمة.
- ترتبط شيكاغو مع أنطاليا باتفاقية توأمة منذ 2004.[29][29][29][29]
- ترتبط لاودرهيل مع كيمليك باتفاقية توأمة.
- ترتبط أوستن مع أنطاليا باتفاقية توأمة منذ 1992.
- ترتبط بروكلين مع بشكطاش باتفاقية توأمة.
- ترتبط ميلواكي مع مانيسا باتفاقية توأمة منذ 1997.
- ترتبط مانشستر مع Pendik باتفاقية توأمة منذ 1992.
- ترتبط ميامي مع أنقرة باتفاقية توأمة منذ 1 نوفمبر 1990.
- ترتبط باترسون مع إسكي شهر باتفاقية توأمة.
- ترتبط واشنطن العاصمة مع أنقرة باتفاقية توأمة منذ 19 فبراير 1962.[30]
- ترتبط لويفيل مع آدابازاري باتفاقية توأمة منذ 1 أبريل 1977.
- ترتبط ليتل روك مع سامسون باتفاقية توأمة.
- ترتبط تيفين مع بورصة باتفاقية توأمة.
- ترتبط هيوستن مع إسطنبول باتفاقية توأمة منذ 1961.
- ترتبط إموناك مع تشيشمي باتفاقية توأمة.
- ترتبط تامبا مع إزمير باتفاقية توأمة منذ 1992.[31]
- ترتبط ويست بالم بيتش مع مرسين باتفاقية توأمة.
- ترتبط باتون روج مع ملطية باتفاقية توأمة.
- ترتبط لونغ بيتش مع إزمير باتفاقية توأمة منذ 7 أكتوبر 1963.[31][31]
منظمات دولية مشتركة
يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:
أعلام
هذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:
- بوريس جونسون (سياسي بريطاني، 19 يونيو 1964[45][46] – )
- تيفاني ثايسن (ممثلة أمريكية، 23 يناير 1974 – )
وصلات خارجية
مراجع
- "Growth in United Nations membership (1945–2005)". United Nations. 2006-07-03. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 200630 أكتوبر 2006.
- Huston, James A (1988). Outposts and Allies: U.S. Army Logistics in the Cold War, 1945-1953. Susquehanna University Press. صفحة 198. . مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020.
- "Member countries". nato.int. حلف شمال الأطلسي. March 10, 2016. مؤرشف من الأصل في 6 يناير 202024 أغسطس 2016.
- U.S. Sanctions Against NATO Ally Turkey Put Ties at Crossroads Bloomberg, 3 August 2018. نسخة محفوظة 4 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Turkey's ever-closer ties with Russia leave US lacking key ally on Syria The Guardian, 11 April 2018. نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Yegin, Mehmet. "Turkey-U.S. Relations: Towards a Multidimentional Partnership (May 2013)". مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020.
- "Amid tension, Trump and Turkey's Erdogan agree to strengthen ties". Muslim Global. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 201809 سبتمبر 2017.
- "Trump Unpopular Worldwide, American Image Suffers". 2017-06-26. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019.
- "Trump Unpopular Worldwide, American Image Suffers". 2017-06-26. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019.
- Aslan, Ali H. (2009-05-02). "Parris: 'Genocide' reference would have frozen Turkey ties". Today's Zaman.
- Paul Richter (2009-04-03). "Turkey, Armenia are likely to ease conflict". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 200903 أبريل 2009.
- "Wexler urges US to positively 'channel' Turkey's value". Sunday’s Zaman. 2009-05-16.
- "Top US commander discussed Afghanistan, Iraq in Turkey talks". Today's Zaman. 2009-05-01.
- Dişli, Fatma (2009-04-25). "Turkey makes last-minute move to placate Obama administration". Today's Zaman.
- Sami, Kohen (2009-04-25). "Road map is OK, but…". Today's Zaman.
- Office of the Press Secretary (May 16, 2013). "Joint Press Conference by President Obama and Prime Minister Erdogan of Turkey". The White House. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020.
- Cagaptay, Soner (May 16, 2013). "Syria to top Erdogan's Washington agenda". CNN. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201903 نوفمبر 2018.
- "Erdogan at White House for meetings with Trump" en. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201921 أبريل 2020.
- [1] - تصفح: نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [2] - تصفح: نسخة محفوظة 20 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [3] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [4] - تصفح: نسخة محفوظة 17 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 17 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي (بالأسعار الجارية للدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، وفقا لتعادل القوة الشرائية (بالأسعار الجارية للدولار الدولي) - تصفح: نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [5] - تصفح: نسخة محفوظة 08 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [6] - تصفح: نسخة محفوظة 08 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [7] - تصفح: نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [8] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [9] - تصفح: نسخة محفوظة 26 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [10] - تصفح: نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [11] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [12] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- [13] - تصفح: نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [14] - تصفح: نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- [15] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [16] - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- [17] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [18] - تصفح: نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [19] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [20] - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [21] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [22] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- "معلومات على موقع isfdb.org". isfdb.org. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
- "معلومات على موقع imdb.com". imdb.com. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2019.