العلاقات الأمريكية الصينية وهو مصطلح يشير إلى العلاقات الدولية بين دولتي الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية، ووصف علماء السياسة والاقتصاد العلاقات ما بين الولايات المتحدة والصين هي الأهم في القرن 21، وعلى الرغم من أن علاقة البلدين أنها شراكة استراتيجية وهناك باحثون يرون أنهما سيكونان خصمين أو عدوين مستقبليين.[1]
حتى 2014 الولايات المتحدة تمتلك أكبر اقتصاد في العالم والصين هي الاقتصاد الثاني ويرى البنك الدولي أن الصين ستصبح الاقتصاد الأضخم في العالم ما بين سنتي 2020 و2030.
عُرف تاريخ العلاقات بين البلدين تعاون خلال فترة الحرب العالمية الثانية، لكن أثناء الحرب الباردة بعد مجئ ماو تسي تونغ إلى السلطة وتحويله الصين إلى بلد شيوعي تغيرت العلاقات بين البلدين، حيث حاربت الصين الولايات المتحدة في الحرب الكورية وفي حرب فيتنام وأصبحت الصين ثاني أخطر عدو للولايات المتحدة بعد الاتحاد السوفييتي، لكن بعد الإصلاح الاقتصادي الصيني انفتحت العلاقات بين البلدين ووقع البلدين إتفاقية خفض الأسلحة النووية وإتفاقيات مكافحة الإرهاب.
التمثيل الدبلوماسي
للولايات المتحدة سفارة بكين وقنصليات في كل من شنغهاي وهونغ كونغ وتشنغدو وووهان وشنيانغ وغوانزو وللصين سفارة في واشنطن العاصمة وقنصليات في كل من نيويورك وشيكاغو ولوس أنجلوس وسان فرانسيسكو وهيوستن.
مقالات ذات صلة
مراجع
- BBC NEWS | Americas | Clinton seeks stronger Asia ties - تصفح: نسخة محفوظة 21 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
بعض المعلومات الوثائقية عن العلاقة الثنائية بين الولايات المتحدة والصين الشعبية.