الرئيسيةعريقبحث

الناس الطبيعية تخيفني

فيلم أمريكي

☰ جدول المحتويات


الناس الطبيعية تخيفني هو فيلم وثائقي يحكى عن التوحد ، أخرجه جوي ترافولتا، الأخ الأكبر للممثل جون ترافولتا .[1][2][3][1] بدأ كفيلم قصير لمدة 10 دقائق، أخرجه تايلور كروس وهو مراهق مصاب بالتوحد، ووالدته كيري باورز . اللقاء الأول بين جوي ترافولتا وكروس في برنامج ترافولتا لتعليم رسم الأفلام للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة . هو ساعد كروس في تعليم رسم الأفلام، وتوسع هذا الفيلم الوثائقي إلى فيلم أطول . قام بعمل مقابلات مع 65 شخصا، من ضمنهم مرضى التوحد، هم مثل الأصدقاء والعائلة . سأل كروس عن تجربتهم مع مرضى التوحد وكيف يشعرون تجاههم، واستخلص عدد مختلف من الإجابات .

الناس الطبيعية تخيفني
Normal People Scare Me
الصنف فيلم وثائقي 
الموضوع توحد 
تاريخ الصدور 2006 
البلد Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
اللغة الأصلية الإنجليزية 
مواقع التصوير لوس أنجلوس 
الطاقم
الإنتاج جوي ترافولتا 
موسيقى تايلور داين 
معلومات على ...
allmovie.com v479938 
IMDb.com tt0903000 

عرض الإصدار المختصر للفيلم في مهرجان الطلاب السينمائي في مدرسة تشاميند الثانوية في غرب هيلز – التلال الغربية – وفاز مساعد المخرج بعدة جوائز في ابريل 2004 في كاليفورنيا . في نوفمبر 2004 , تم تكريم كروس لعمله في الفيلم في حفل عشاء لمؤسسة بوبل أيكن في لوس انجلوس، كاليفورنيا ; المساعد المشارك للمؤسسة هو كلاي أيكن لأمريكان أيدول . تم تحرير الإصدار الأطول للفيلم في 1 إبريل 2006 , وأصدر عام 2007 في مهرجان الفيلم ستاتين ايلاند – جزيرة ستاتين - . حصل الفيلم على الاستقبال الإيجابي في الصحيفة اليومية للوس أنجلوس، نيويورك، وتراي-فالي هيرلاد – هيرلاد ثلاثي الوادي - .

المحتوى

الغرض من الفيلم الوثائقي هو تثقيف الجمهور لفهم مرض التوحد .[2] كذلك أجرى تايلور كروس مقابلات مع أطفال مصابين بالتوحد، تتراوح أعمارهم مابين 9-19 عاما، ويطلب منهم وصف وجهات نظرهم للعالم ومشاركة أفكارهم .[1] يظهر في الفيلم أصغر طفل مصاب بالتوحد يدعى ريكيول، وتايلور هو الأكبر سنا يبلغ عمره 19 عاما وهو مساعد المخرج .[1] يظهر في الفيلم صبي مصاب بالتوحد يدعى براين ; أصيب بالإحباط بسبب مضايقات من قبل الفتيات في مدرسته .[1] يظهر في الفيلم إليزابيث وهي شقيقة براين، وهي تتواصل معه بلغة لا يفهمها سواهما .[1] يجري كروس أيضا مقابلات مع أولياء أمور الأطفال المصابين بالتوحد، بما في ذلك مقابلة مع راكب الأمواج ايزي باسكويتز .[3] بالإضافة إلى أن كروس عمل مقابلة مع المسؤول عن الفيلم في جامعة نيويورك .[3]

سأل كروس " هل تحب أن تكون مصابا بالتوحد ؟ "[4] أجابة إحدى فتيات المرحلة المتوسطة : " أشعر أنني بخير، إنه يجعل الأمور صعبة بالنسبة لي أما بالنسبة للآخرين قد تكون سهلة ".[4] صبي صغير قال لكروس : " كل شخص جيد في أموره الخاصة ".[4] وقالت إحدى النساء " نعم ; لماذا أشعر بشعور سيء تجاه شيء لا أستطيع تغييره ؟ أستطيع أن أنظر إلى الجانب الجيد ".[5] وقال صبي آخر لكروس : " أنا لا أحب أن أكون مصاب بالتوحد " ، وعندما سأل كروس لماذا ؟، أجاب الصبي : " لأنه من الصعب بالنسبة لي أن تحدث كل هذه التغيرات ".[5] امرأة تعبر لكروس عن خبرتها مع التوحد " أبكي، أصرخ، أتمنى من الله أن لا يجعلني مختلفة وأن لا أكون مجبرة على أن اكافح من أجل كل شيء ". وصبي يخبره عن الجوانب السلبية في التوحد : " الشيء السيء هو صعوبة فهم الناس وما يحاول الآخرون اخباري به ".[5]

عندما سأل كروس : " قل لي ما هو شعورك تجاه التوحد " ، وجد أن الإجابات تضمنت : " أن الناس لا يفهمونني " , " على مر السنين أدركت أنه يجب علي تقبل أنه جزء مني . عندما كنت طفلا أردت أن أذهب بعيدا " و" أنه ليس الجزء الأعظم في حياتي ولكن معرفة أن هناك شيء يجعلنني مختلفا، ويجعلني أحيانا أخلق أسئلة ".[6]

هو أيضا سأل المقابلون أسئلة مرتبطة بالفيلم، إحداها " الناس الطبيعيين يخيفونني أحيانا بالنسبة للأطفال المصابين بالتوحد . يتكلمون بطريقة مضحكة أو سريعة جدا . هل الناس الطبيعيون يخيفونني ؟ " .[6] احتوت الإجابات على " في كل وقت " , " نعم، لأنه من صعب علينا تمالك أنفسنا عندما يتحدث الآخرين " , " ليس صحيحا " , " نعم، يخيفوني " , " نعم، قليلا " .[6] قام كروس بطرح سؤالا على المصابين بالتوحد : " ماهو الطبيعي ؟ " .[7] كروس أجرى مقابلة مع طلاب مصابين بالتوحد في الفيلم وطلب منهم بأن يذكرون أصعب الأمور عن حالتهم .[8] تضمنت الإجابات : " تكوين صداقات " , " القيادة " , " أن لا يكرهني الآخرين ".[8] أستنتج كروس من مقابلة الطلاب بأنهم يعانون من أنهم مختلفين عن الآخرين .[8]

الإخراج

مساعد المخرج تايلور كروس كان يشخص حالة التوحد لعمر 6 أعوام .[2] فهو لديه خبرة عالية في التعامل مع هذا المرض .[9] حيث أن كيري باورز هي والدة مساعد المخرج كروس .[10] على الرغم من أن باورز كانت معروفة عالميا على أنها كاتبة ذات سلطة حول هذا الموضوع، وقالت أنها واجهت صعوبات في التعامل مع ابنها .[2] قرر كروس تقديم فيلم وثائقي عن التوحد عندما كان عمره 14 عاما ; وذلك لمساعدة الآخرين على فهم الصعوبات التي واجهوها.[2] وفي المجموع، أجرى تايلور كروس مقابلة مع 65 شخصا من مرض التوحد لمعرفة وجهات نظرهم في هذه الحالة .[11][12] معظم الذين تمت مقابلتهم في الفيلم كانوا زملائه الطلاب ممن هم في مدرسة نيوبري بارك الثانوية .[8]

وجاءت فكرة الفيلم لكروس من قميص في متجر الإبداع الذي كان عليه عبارة " الناس الطبيعية تخيفني " مطبوعة عليها .[8] وقال كروس عن هذي العبارة أنه رآها في القميص ; " أعتقد أنها كانت مثالية تماما " .[8] في ظهوره اليوم الأحد وضح كروس لكامبل براون : " نعم، كنت أفكر أنا، فعلا جاءت من القميص الذي قرأته، حيث أن له معنى حتى لو كان بسبب الرسالة الحقيقية، لو لاحظت ذلك أنني لم ألحظ ذلك إلا مؤخرا " .[5]

بدأ الفيلم الوثائقي على أنه فيلم لمدة 10 دقائق قبل مدة طويلة .[1] قيل لي من قبل الأطباء أن ابني قد لا يمشي أو يتكلم ; " وهو اليوم يدرس في المدرسة الثانوية في صفوف الطلاب الغير مصابين بالمرض، وهو يريد أن يكمل دراسته الجامعية ويصبح مخرج " هذا ما قاله كيري باورز عن ابنه .[1] وقال كروس في صحيفة لوس انجلوس اليومية : " أريد من الناس أن تترك مشاعري للفيلم، ويفهمون كيف هو العيش في عالمنا ".[1] وتتضمن النسخة ميزة طول الفيلم تتضمن مقابلات مع أفراد أسرة الأعضاء والأصدقاء من الأطفال المصابين بالتوحد .[13] وقال كروس كان العمل في الفيلم الوثائقي صعب : " لقد كان في فترة طويلة، وكان مملا " . أقسم على قبري أنني لن أفعل فيلم وثائقي آخر، لقد استغرق الأمر سنتين حتى ينتهي .[14] أثناء إنتاج الفيلم ; ظهر كروس وباورز في برنامج بولازان في قناة CNN لمناقشة عملهم .[14]

وكانت تايلور دان مغنية لقطعة موسيقية في الفيلم، وساعد جوي ترافولتا وجف لاس في كتابة الأغاني .[2] وكان جراهام ناش راوي الفيلم .[16] وكانت شركة انتاج الفيلم تسمى فيلم عادي "Normal Film".[17] جوي ترافولتا اجتمع لأول مرة مع كروس في برنامج ترافولتا لتعليم رسم الأفلام للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة .[18] حيث أن ترافولتا ناشط في التوحد وساعد كروس في تعليم رسم الأفلام،[19] وساعده أيضا في توصيل رسالته إلى جمهور أوسع .[2] جوي ترافولتا هو مدرس سابق لذوي الاحتياجات الخاصة،[9] وفي وقت انتاج الفيلم قام بعمل ورشة عمل للأطفال تسمى خبرة الترفيه .[1] قال ترافولتا عن عمله مع تايلور كروس : "لذلك أنا أرشدته في الأضواء والكاميرا والتعديل، وهو فعل جميع المقابلات والبحوث، انا عملت معه خطوة بخطوة ".[15] بدأ جوي ترافولتا بتنظيم الممثلين المصابين بالتوحد، وهذا يساعد الذين يرغبون في انشاء فيلم .[20][21] وقال ترافولتا إلى بيكرسفيلد كاليفورنيا : " أنا كرست حياتي لذلك العمل، انا أحب العمل مع الأطفال وأحب إنشاء الأفلام " . وعلق ترافولتا عن تأثير الفيلم : " أنه يشبه تأثير الدومينو، ولقد وجدت رسالتي " .[23] وبعد تجربته في العمل على فيلم، بدأ ترافولتا في تعليم رسم الأفلام لمرضى التوحد في مخيمات في ولاية كاليفورنيا، فلوريدا، وميشيغان .[23]

النشر

عرض الفيلم القصير في مهرجان فيلم الطالب في مدرسة تشاميند الثانوية في غرب هيلز – التلال الغربية - ، كاليفورنيا في أبريل 2004 .[1] حضرت ابنة جوي ترافولتا في مدرسة تشامند الثانوية، وقال أنه ساعد في وضع مهرجان الطالب في المدرسة .[1] وكان هناك فحص المعقود في عام  2004 في مدينة فينتورا في جمعية التوحد .[24] عرض الفيلم القصير في بول فلوت في بوستن، ماساشوتس في ديسمبر 2005 .[3]

تم تحرير إصدار الفيلم في 1 أبريل, 2006 .[25] عروض 2006 شملت نيويورك،[4] وولاية اركنسو .[26] وكان عرض الفيلم في أكتوبر 2006 في مهرجان الفيلم الوثائقي هوت سبرينقز .[27] في ابريل 2007, جمعية التوحد في واشنطن وجامعة شرق واشنطن وبرنامج جامعة ولاية واشنطن لإضرابات التواصل كانوا رعاة لعرض الفيلم في جامعة شرق واشنطن .[12] الناس الطبيعيون يخيفونني كان جزء من المهرجان السنيمائي جزيرة البساتين في عام 2007 .[28][29] اختار المؤتمر التعليمي السنوي الخامس عشر لجمعية ذوي الإعاقة الخلقية عرض الفيلم في اجتماع عام 2007 في مكسيكو الجديدة .[30]

استقبال

الجوائز والتقدير

تلقى تايلور كروس 3 جوائز عندما تم عرض فيلمه في مهرجان فيلم الطالب في تشاميند، في المدرسة الثانوية في ابريل 2004 .[8] وفي نوفمبر 2004 , تم تكريم كروس بمناسبة عمله على الفيلم، في حفل عشاء مصلحة لمؤسسة بوبل أيكن في لوس انجلوس، كاليفورنيا.[13] مؤسسة بوبل أيكن هي منظمة غير ربحية تأسست عام 2003 من قبل والدة لابنها المصاب بالتوحد، ديان بوبل، وكلاي أيكن، نجم في امريكان أيدول .[13]

استقبال النقد

وكان استعراض نسخة قصيرة من الفيلم في صحيفة يومية في لوس انجلوس وقد كانت إيجابية، وكتب دينس مكارثي ; " سوف ترى بعض الابتسامات وبعض الدموع، بعض الغاضبين والكثير من الإحباط، وسوف ترى عالم آخر من خلال النظر إلى أعين بعض الأطفال المصابين بالتوحد الذين يعيشون هناك ".[1] لينور سكينازي الكاتب لصحيفة نيويورك اليومية، كتب : " إنه فيلم مؤثر للغاية، غالبا لأنه من المستحيل عدم الوقوع في حب الأطفال على الشاشة ".[4] وتراي-فالي هيرالد  قال له " أنه فيلم واقعي نال استحسانا كبيرا ".[7] عندما ظهر كيري باورز وتايلور كروس في اليوم الأحد في أبريل 2016 , وقال المضيف كامبل براون لهم : " نحن متحمسون جدا لهذا، وفخورين حقا أنك هنا . نحن نقدر ذلك ".[5]

المراجع

[1] مكارثي، دينيس (1 أبريل 2004). "الأطفال الذين يعانون من التوحد دعونا إلى عالمهم". صحيفة لوس انجليس اليومية . [2] بوكانان، جايسون (2009). "الناس الطبيعية تخيفني". أول فيلم (شركة ماكروفيسيون). [3] تنلي, (5 ديسمبر 2005). " ترخيص التوحد؛ يلقي المخرج في سن المراهقة الضوء على اضطراب بلده". [4] سكنزي، ينور (27 أبريل 2006). "طبيعي هو" مخيف ". فيلم التين ينظر إلى التوحد من الداخل إلى الخارج". نيويورك ديلي نيوز (يوميات جديدة، L.P.). [5] براون كامبل (23 أبريل 2006). "تايلور الصليب وكيري باورز،" الناس الطبيعية تخيفني "، ومناقشة التوحد والفيلم الوثائقي الذي شارك في إخراج". الأحد اليوم (ان بي سي نيوز). [6] هاريس، توني. فريدكا وتفيلد. سوزان كانديتو. ألان تشيرنوف. دان لوثيان. جودي فورتين. درو غريفين. سوزان ليزوكيفس (2 أبريل 2008). "قنبلة في الأمتعة في أورلاندو، التفتيش على سلامة الطيران، حكم تغيير في زيمبابوي". CNN غرفة الأخبار (CNN). [7] ميولرنج، إيمي (24 سبتمبر 2008). "يركز مهرجان الفيلم على الأشقاء من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مجانا ". ثلاثي ادي هيرالد (مجموعة ميديانيوز). [8] غونزاليس، ماريا (24 مايو 2004). "يفوز فيلم الاعتراف عن سن المراهقة الذين يعانون من التوحد ". مقاطعة نجمة فينتورا. [9] جورج. جوانا راش مولوي. جو ساحة. كريس روفزار (12 أبريل 2006). "ابن ترافولتا في التشخيص: العلوم مقابل السيانتولوجيا؟". نيويورك ديلي نيوز (ديلي نيوز، L.P.). ص. 22. [10] مقطرة، وليام (2008). روح التوحد. اقرأ ماتريد. ص. الحادي عشر. [11] بتلر، أدريان، كيت منسي (4 يناير 2009). واضاف "انهم في القطع - حصريا ترافولتا ابن اللغز؟. محاولة يمكن ان تم حفظها ستار جون التي هي يائسة في إنقاذ الصبي مع الفم إلى الفم ولن تعترف أن التوحد موجود". صنداي ميرور (MGN المحدودة). ص. 5. [12] أليكيا، جونيل. "فيلم وثائقي يستكشف قضايا التوحد". المتحدث باسم ريفيو (سبوكان، واشنطن). ص. 3D. [13] ديفيس، سو (15 نوفمبر 2004). "تكريم المخرج في سن المراهقة هو مصاب التوحد". مقاطعة نجمة فينتورا. ص. 1. [14] فوكوشيما، رودا (11 أبريل 2007). "تركز أفلام وثائقية عن رأي المطلعين عن التوحد". سانت بول بايونير برس. ص. E1. [15] أتكينسون، سكوت مايكل (31 أغسطس 2008). " مخيم نادر هدية الفيلم هو يتيح للطلاب الذين يعانون من التوحد لتعلم فن التعبير عن الذات". غراند بلانك للأنباء (الصوان جريدة). ص. 1. [16] دويل، أليسيا (26 نيسان 2009). "" أدوات كهربائية "لذوي الاحتياجات الخاصة - المخرج يقول جلبت الفنون من ابن مصاب بالتوحد". مقاطعة نجمة فينتورا. ص. قسم: الحياة. [17] الرعية، روبرت (2008). احتضان التوحد: الاتصال والتواصل مع الأطفال في طيف التوحد. جوسي باس. ص. 166. الموظفين مجلة 18. مكتبة (2007). "الناس الطبيعية تخيفني". مكتبة جورنال 135. [18] الموظف الأسترالي (7 يناير 2009). "أي علامة من صدمات الرأس: ترافولتا ابنه توفي الضبط". استراليا. ص. 10. [19] الموظف تايمز (6 يناير 2009). "عائلة ترافولتا تحكي حسرة كما التشريح يكشف عن ابنه توفي ". الصحيفة (الأخبار الدولية المحدودة). [21] الأسعار، ريتشارد (10 يناير 2009). "هل الإيمان غريب ترافولتا ختم مصير ابنه -؟ أسبوع واحد، لا يزال يكتنفها وفاة ابنه سيانتولوجيا جون ترافولتا في الغموض ولكن يتزايد، أشار بأصابع الاتهام إلى عبادة والمعارضة المتعصبة للطب التقليدي ....". ديلي ميل (شركة اسوشيتد الصحف). ص. 18. [22] الموظف بيكرسفيلد كاليفورنيا (14 يناير 2009). "جوي ترافولتا، في المدينة لتصوير، سهم الأفكار حول مأساة ابن شقيقه ". بيكرسفيلد كاليفورنيا. [23] شيرن، دانا (1 يوليو 2009). "الثقة في الفيلم - شقيق ستار يفوز المشجعين من تلقاء نفسه". كونترا كوستا تايمز. ص. 3A. [24] مكارثي، دينيس (8 أبريل 2004). "فيلم للتوحد يطلق ردود مؤثرة". أخبار يومية من لوس انجليس. ص. N3. [25] دويل، جيسيكا رين (20 يوليو 2006). "فيلم الشباب يرسل رسالة حول التوحد". المراقب ديسباتش (أوتيكا، نيويورك). ص. 11A. [26] أ ب تنبيه (22 أكتوبر 2006). "تنبيه - أركنساس - أسوشيتد برس أركنساس دفتر اليومية". أسوشيتد برس. [27] أ ب تنبيه (24 أكتوبر 2006). "تنبيه - أركنساس - هنا هو أحدث الأخبار أركنساس من وكالة أسوشيتد برس". أسوشيتد برس. [28] بيلي، روب (14 يونيو 2007). "الحقيقي : ألف المجدولون لا تعمل على السجادة الحمراء بعد، ولكن هناك من ينكر مهرجان السينمائي في منصة لعرض شرعي رائع للسينما إيندي". ستاتن آيلاند أدفانس (جزيرة ستاتين، نيويورك). ص. W28. [29] ريتش، كياوانا (25 أبريل 2007). " فيلم الجزيرة -آيلاند- في مهرجان لتقديم مجموعة مذهلة". ستاتن آيلاند أدفانس (جزيرة ستاتين، نيويورك). ص. A01. [30] تنبيه (6 مايو 2007). " تنبيه - مكسيكو الجديدة - أسوشيتد برس مكسيكو الجديدة، دفتر اليومية الأحد 6 مايو". أسوشيتد برس.

موسوعات ذات صلة :