لقد كانت النساء ذوات الأصول الأفريقية دوماً من ذوات الحضور القوي علي الساحة المسيحية مُنذ نشأة هذا الدين , حيث يتخذ النساء الأمريكيات ذوات الأصول الأفريقية كنائساً بروتستانتية سوداء تقليدية بـ 62 %[1] منهم من يُعرفون عن أنفسهم تاريخياً بالبروتوستانت السود. لدى العديد منهم مناصباً قيادية في هذه الكنائس وبعضهم قد يقودون كنائساً محلياً \تجمعات كنسية، خاصة في أقصي الجنوب الأمريكي . أيضاً لقد خدمت النساء ذوات الأصول الأفريقية كراهبات في الكنائس الكاثوليكية[2] بالولايات المتحدة مُنذ مطلع القرن التاسع عشر الميلادي .[3]
مراجع
- Creating Ourselves. Duke University Press. 2009. صفحات 1–10. . مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020.
- Behague, Gerard (2002). "Bridging South America and the United States in Black Music Research". Black Music Research Journal. 22 (1): 1. doi:10.2307/1519962. ISSN 0276-3605. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020.
- Thinking Black. Berkeley: University of California Press. 2019-12-31. صفحات 51–92. . مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020.