الرئيسيةعريقبحث

بنوك الإنترنت


☰ جدول المحتويات


الصيرفة الإلكترونية أو الخدمات البنكية الإلكترونية (بالإنجليزية: eBanking)

شهدت الساحة المصرفية توسعاً كبيراً في التكنولوجيا البنكية من أبرز مظاهرها انتشار الصيرفة الإلكترونية التي تعد اتجاهاً حديثاً ومختلفاً عن الصيرفة التقليدية لما تحققه من مزايا عديدة.

" هو إجراء العمليات المكتب بشكل إلكتروني والتي تعد الانترنت من أهم أشكالها، وبذلك فهي بنوك افتراضية تنشئ لها مواقع إلكترونية على الانترنت لتقديم خدمات نفس خدمات موقع البنك من سحب ودفع وتحويل دون انتقال العميل إليها "

الخدمات المصرفية الإلكترونية

هي استخدام أجهزة الكمبيوتر والاتصالات السلكية واللاسلكية لتمكين المعاملات المصرفية التي تتم عن طريق الهاتف أو الكمبيوتر بدلاً من التفاعل البشري. تشمل ميزاته التحويل الإلكتروني للأموال لمشتريات التجزئة، وأجهزة الصراف الآلي (ATM) ، والودائع التلقائية للرواتب ودفع الفواتير. تقدم بعض البنوك خدمات مصرفية منزلية أو ما يمكن أن يطلق عليه (البنك المباشر) أو البنوك الافتراضية ، حيث يمكن لأي شخص لديه كمبيوتر شخصي إجراء معاملات، إما عبر اتصال مباشر أو عن طريق الوصول إلى موقع ويب. قللت الخدمات المصرفية الإلكترونية بشكل كبير من التحويل المادي للنقود الورقية والعملات المعدنية من مكان إلى آخر أو حتى من شخص لآخر.[1]

تتميز البنوك الإلكترونية بإمكانية الوصول إلى قاعدة أوسع من العملاء، تقديم خدمات مصرفية كاملة وجديدة، انخفاض التكاليف، خدمات البطاقات.

آلية البنوك الإلكترونية

عوامل نجاح

  • وسائل الدفع الإلكترونية
  • تنوع.

مخاطر الصيرفة الإلكترونية

نقود

في ممارسة المصارف لأعمالها الإلكترونية تواجه مخاطر يترتب عنها خسائر مالية، وتتمثل هذه المخاطر في:

  • المخاطر التقنية

تحدث هذه المخاطر من احتمال الخسارة أو من أخطاء العملاء، أو من برنامج إلكتروني غير ملائم.

  • مخاطر الاحتيال

وتتمثل في تقليد البرامج أو تزوير معلومات مطابقة للبرامج الإلكترونية.

  • مخاطر ناتجة عن سوء عمل النظام الإلكتروني

قد ينشأ الخطر من سوء استخدام هذا النظام.

  • مخاطر قانونية

تحدث عندما لا يحترم البنك القواعد القانونية والتشريعات المنصوص عليها،

  • مخاطر فجائية

قد تؤدي إلى مشاكل في السيولة وفي سياسة القروض المصرفية،

  • مخاطر تكنولوجية

ترتبط المخاطر بالتغيرات التكنولوجية السريعة.

المراجع

  1. "البنوك الإلكترونية". مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2019.

موسوعات ذات صلة :