كتاب تحذير الخواص من أكاذيب القصاص لجلال الدين السيوطي.
تحذير الخواص من أكاذيب القصاص | |
---|---|
معلومات الكتاب | |
المؤلف | السيوطي (رجب 849 هـ - 911 هـ) |
البلد | القاهرة |
اللغة | العربية |
الموضوع | الحديث الموضوعة والضعيفة |
المواقع | |
العنوان | تحذير الخواص من أكاذيب القصاص |
الكتاب
ذكر البعض أنه اختصار لكتاب ابن الجوزي " كتاب القُصاص والمذكرين" ، لكن السيوطي تفسه ذكر في مقدمه الكتاب انه لخص كتاب الحافظ زين الدين العراقي "الباعث على الخلاص من حوادث القصاص " ،و قام بتحقيقه عدد من الكتاب منهم د. محمد لطفي الصباغ.[1]
فصول الكتاب
- الفصل الأول: أوردأقوال العلماء فيمن يكذب علي رسول الله- صلى الله عليه وسلم ﷺ وذكر الحديث المتواتر «إنَّ كذبًا عليَّ ليس ككذِبٍ على أَحَدٍ ، من كذبَ عليَّ متعمدًا فليتبوَّأْ مقعدَهُ من النارِ[2]»
- الفصل الثاني: خصصه لبيان تحريم رواية الحديث المكذوب.
- الفصل الثالث: أورد فيه روايات تنبئ أن الصحابة و التابعين كانوا يتوقون كثرة الرواية خوفًا من النسيان ة الدخول في حديث الوعيد.
- الفصل الرابع: فعقده للحديث عن عدم جواز رواية الحديث حتي يتم عرضه علي شيخ من علماء الحديث
- الفصل الخامس: عقوبة من أقدم علي رواية الأحاديث الباطلة
- الفصل السادس: فيمن رأي النبي في المنام منكرًا ما رُوي عنه من أباطيل.
- الفصل السابع: إنكار العلماء علي القصاص الذين يروون الأباطيل، وذكر في ذلك القصص.
- الفصل الثامن: أن الأحاديث الموضوعة كثيرة ولا يميزها إلا الناقد من أهل الاختصاص.
- الفصل التاسع: لخص فيه كتاب الحافظ زين الدين العراقي "الباعث علي الخلاص".[3]
مراجع
- صيد الفوائد نسخة محفوظة 18 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1291
- نبذة النيل والفرات نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.