توماس كاراسكيجا نارانكو (1858-1940)كاتب كولومبي عاش في منطقة آنتيوكيا . كر ّس نفسه للعمل بوظائف بسيطة كخيّاط وسكرتير القاضي و أمين مستودع في منجَم و عَمِل أيضًا ك عامل في وزارة الأشغال العامة . كان توماس مهتمًا بالقراءة وواحد من أكثر الكتّاب الأدبيين الكولومبيين المبدعين الذي يؤثر بشكل كبير في الشباب من جيله و الجيل من بعده . ووفقًا لما وضَّحه فيديريكو ديونيس، وهو باحث في أعمال كارّاسكيجا، لم يكن كارّاسكيجا معروفًا في عصره .[1] وقد حدث الأمر تمامًا بعد عام 1936م، لّما كان كارّاسكيجا في الثامن والستين من عمره حين مُنِحَ جائِزة الأدب القومية حيث حصلَ على تصنيف قومي بالإضافة إلى أنه سُمّيت حديقة المكتبة باسم حديقة مكتبة توماس كارّاسكيجا [2]تكريمًا له. وقد منعت الحرب الأهليّة الكولومبية التي وقعت في النص الثاني من القرنِ التاسع عشر من إكمال كارّاسكينجا دراسته في جامعة آنتيوكويا[3].وقد
نظمّ كارّاسكيجا، المثقّف الملتزم، تيرتويليا - تجمُّعات لقراءة الكُتب ومناقَشتِها في بيتِهِ في مدينة ميدِجين . وقد انضمَّ العديد من الكتَّابِ والمثَّقَّفين من جيلهِ إلى هذه التّجمُّعات، لذلك أُطلِقَ عليهِ منذُ ذلك الوقت " الأستاذ توماس كارّاسكينجا " . كان من بينِ المعجبين ب كارّاسكينجا الفيلسوف الكولومبي فرّناندو-غونفالف-اوتشوا . [4]
جادَل ديونيس بأنّ أعمال كارّاسكينجا لم تكن معروفةً في كولومبيا و خارجها و ذلك لأنّه عاشَ خلال فترتين مختلفتين من الأدب الأمريكي اللاتيني وهما الحركة الأدبية الرومانتيسزمية- رومانتسزم , و الحركة الأدبية الكوستمبرزمية – كوستمبرزمو وكان له ممثلين في كولومبيا مثل خوسيا سونسيون سليڤار.
كانَ مجئ الحداثةِ رد فعل ضد الحركة الكوستمبرزمية. وكما صنِّفت العديد من أعمال كارّاسكينجا بأنّها أعمال تتبع للحركة الأدبية كوستمبرزمو، لذلك ديونيس صنّفه كذلك . [2] الميلاد : ١٧/كانون الثاني/١٨٥٨، سانتو دومينغو، آنتريوكويا، كولومبيا .
الوفاة : ١٩/كانون الأول/١٩٤٠ ( كان يبلغ ٨٢ سنة)، ميديلّين - آنتيوكويا - كولومبيا.
المهنة : روائي و حكواتي و كاتب مقالات.
اللغة : الإسبانية.
التعليم : جامعة آنتيوكويا، ميديجّين - كولومبيا
الحركة الأدبية : كوستَمبرِزمو
أبرز أعماله : سيمون إلماغو ( ١٨٩٠ )
لاماركيزا دي يولومبو ( ١٩٢٦ )
أبزر الجوائز التي حصل عليها : المعهد الكولومبي للغة - جائزة خوسيه ماريا فيرغارا إي فيرغارا المحلية للأدب والعلوم
(١٩٣٦) كتاب لاماركيزا دي يولومبو
صليب بوياكا لمساق Context
تحت الصورة ( دون توماس كارّاسكينجا في ١٩٢٩، اُخِذت الصّورو بواسطة ميليتون رودريجوز) تداخَلت حياة كارّاسكينجا في قرنين، حيص اصبَحت تربط بين عصرين في التاريخ الكولومبي. و عند ولادته في ١٨٥٨، أُطلِقَ على الدولة مسمّى جمهورية غرناطة الجديدة، وهي اسبانيا المستقلّة حديثًا. وصفَ كارّاسكينجا في كتابِه لاماركويزا دي يولوميي كيف شهد أكثر الناس بساطةً في نهاية القرن الثامن عشر الأحداث التي تسببت في تحطيم الاعتماد السياسي على اسبانيا. كان ايضًا مواطنًا في ما عُرِفت يومًا بالولايات المتحدة الكولومبية ( ١٨٦٣-١٨٨٦) ، حيثُ كان ذلك في الوقت الذي شهِدَت فيه منطقة بيجا استعمار مناطق القهوة الحالية . إضافةً إلى كونه قد شهِدَ الثورة الصناعية الكولومبية في بداية القرن العشرين وحرب الألف يوم والعديد من التغيرات في بلدته . كانت الحروب الأهليّة الكولومبية في القرن التاسع عشر السبب الذي منع كارّاسكينجامن إنهاء دراسته للقانون في جامعة آنتيوكويا . حيثُ انعكست أيضاً واحدة من هذه الحروب على أعماله منها لوتيريتو و القس كاساف. وقد وضِعت هذه الكتب ضمن مجموعة الحرب الأهلية عام ١٨٧٦ م، الذي بدأها الثوّار المحافظون في آنتيوكويا و كاوكا و توليما ضد الحكومة الليبرالية التي يرأسُها أُكويليو بارا الذي كان يهدف إلى جعل نظام التعليم نظامًا علمانيًّا. تطوّرت القصة في مدينة كاناسجورداس حيث هناك مجموعة من المقاتليت الءين أعدّو أنفسهم للدفاع عن الإيمان.[5] وبذلك، يكون عمل كارّاسكيجا قريب من المشاعر العميقة للناس خلال هذه الأحداث التاريخية . حياته :
السنين الأولى .
وُلدَ كارّاسكينجا في سانتو دومينغو، تقع في مدينة جبال الأنتيز شمال شرق ميديجين في جبال آنتيوكيا. وهو ابناً ل إسازا كارّاسكينجا و إكيلدا نارانجو مورينو
وقد امتلكت عائلته مناجم ذهب مما ساعده ذلك على أن يعيش بشكل جيّد، ويكرّس وقته للكتابة .
كان كارّاسكينجا يمتلك صديقًا، وُلِدَ أيضًا في سانتو دومينغو، وهو الكاتب فرانسيسكو دي باولا ريندون. في سنّ الخاسمة عشر، انتقل كارّاسكينجا إلى ميدِلّين لينهيَ تعلميه الثانوي في جامعة آنتيوكويا إضافةً إلى أنه أكمل دراسة الحقوق هناك. ولكنّه كان عليه التخلّي عن دراسته في ١٨٧٧م بسبب بدء الحرب الأهلية. بعد ذلك، عاد إلى سانتو دومينغو للعمل كخيّاط إضافةً إلى بعض الأعمال في البلديّة . وقد دعاه كارلوس يوخينو ريستريبو إلى مقهى ليتيراريو (" مقهى أدبي ") وقد كان عليه أن يكتب قصة ليتم قبولها . لذلك، قام بكتابة سيمون إلماغو " سيمون السحري " والتي تعد من أكثر قصصه الشائعة . ثمّ نُشرَت هذه القصة عام ١٨٩٠ و قام المخرج الكولومبي فيكتور جافيريا بعرضها في السينما عام ١٩٩٣ حياته كَكاتب
( تمثال نصفي ل توماس كارّاسكينجا في حديقة مدينة بايسا الصغيرة في ميدلّين) انتقل كارّاسكينجا في ١٨٩٦ إلى بوغوتا لنشر أول رواية له وهي فروتس دي مي ترا ( ثمارُ أرضي) والتي كتبها ليثْبتَ أن أيّ موضوع يمكن أن يكون قصّة. حيث تلقت هذه الرواية استحسان الكثير من النقاد .-بحاجة لمصدر-
وفي تلك الرّحلة، تعرَّفَ على خوسيه أسونيسون سيلفا والذي كان سيهديه بعد بضع سنوات مقالاً بعنوان " إلى الشاعر " . وبعودته إلى آنتيوكويا تعرّض كارّاسكينجا إلى حادث سقوط من الحصان والذي اضطر بسببه إلى البقاء في ميدلّين لفترة. عندما عاد آلى سانتو دومينغو بعد ذلك كرّس نفسه للكتابة حتى عام ١٩٠٤ عندما خسر ثروته بسبب إفلاس البنك الشعبي، ثم عَمِل بعدها كأمين مخزن في منجم ذهب سونسون حتى ١٩٠٩ . عند عودته إلى ميدلّين، كان نشطًا في حياته الثقافية والاجتماعية التي كانت مرتبطة بالمثقفين الشباب منهم فيرناندو غونزاليس اوتشوا . إضافة إلى أن غونزاليس [6] كان من أكبر المعجبين بكاراسكيجا . والذي أصبح صديقه المقرب لنهاية حياته. بالاضافبة إلى تعرفه على الرسام ريكاردو ريندون والمجموعة المتشككة لوس بانيداس ( الذين دُعوا ولكن لم ينضمّوا) . في ١٩١٤، قام كارّاسكيجا ببعض الأعمال لصالح أقدم جريدة في كولوبيا وهي صحيفة إلسبيكتادور ، عندما تمّ تحرير المنشور في ميدلّلين. ولكن بعيد ذلك انتقل إلى بوغوتا وعَمِلَ لدى وزارة الأشغال العامّة حتى ١٩١٩. [3] . ثم بعد عودته إلى ميدجين أكمل كارّاسكينجا دراسة الأدب، و نشر بعدها لاماركويزا ديولومبو في ١٩٢٨، والتي تعد من أكثر الأعمال المشهورة في الأدب الكولومبي سنينه الأخيرة بقيَ الكاتب مستقرًّا في ميدلّين عندما بدأت صحته بالتدهور وبدأ بفقدان بصره تدريجيًا. ولكنه خضع لعمليه جراحية عام ١٩٤ ساعدته على استعادة الرؤية بشكل ضعيف.
لم تكن اصابة كارّاسكينجا بالعمى عقبةً تمنعه من الكتابة وبدلاً من ذلك بدأ بتكريس أعماله. وفي عام ١٩٣٥، زُيِّنَ كارّاسكيلجا بصليب بوياكا،[7] وهي جائزة تُمنح المتلقي نفس الامتيازات التي يتمتع بها الرئيس الحالي أو السابق لكولومبيا. كتب كارّاسكينجا هاس تيمبوس " منذ وقت طويل " بين ١٩٣٦ و ١٩٣٧ حيث حصل على هذا العمل جائزة خوسيه ماريا فيرجارا إي فيرجارا الوطنية للأدب والعلوم من الأكاديمية الكولومبية للغات. مما أعطاه هذا الاعتراف شهرة وطنية، إضافة آلى جذب النقاد الدوليين الذين أُعجِبو بعمله وأنقذو اسمه من الضياع. توفّي كارّاسكينجا في كانون الأول عام ١٩٤٠ حيث كان بين مجموعة كبيرة من الأصدقاء و المعحبين الذين أطلقو عليه اسم " توماس النبيل " أو " ماييترو توماس كارّاسكينجا.[8] " ما بين فترة الحداثة والحركة الأدبية كوستمبرزم " مكتبة توماس كارّاسكيجا في ميدلّين " عادةً ما يُنظَر إلى كارّاسكيجا كمؤلّف كوستمبريست، بسبب السياق الثقافي الذي يتبعه في عالم الكتابة الخاص به. حيث أن التفاصيل الصغيرة المستخدمة في وصف الناس والمناظر في أعماله تتبع خصائص الحركة الأدبية كوستمبرزمو والتي تطورت في إسبانيا و أمريكا اللاتينية خلال القرن التاسع عشر،[9] إضافة إلى أن هدف الكاتب الكوستمرزمي هو وصف إطار تقاليد الناس دون أي تعليق على الاحترام أو نتيجة الرومانسية (بحاجة إلى توضيح) وفي نهاية القرن التاسع عشر، بدأت الحداثة بالظهور في أمريكا اللاتينية وإسبانيا، وقد كان هناك أيضًا بتلك الفترة مؤلفين و صحفيين و فنانين و مصورين منهم غونزاليز و جرييف وريندون و ماتيز.
كان تطوّر الحداثة مواجهة ضد كوستمبرزمو.
ووفقًا لفيديريكو ديونيس إنّ كارّاسكيجا عرفَ بل وشارك أيضا في الميول الجديدة للحداثة حيث أنه قام بتقديم دعم إلى لوس باندياس لكنّه احتفظ بأصالته وبالأسلوب الخاص به.[10] " متحدِّث بصراحة، كان دائمًا كاتب مستقل بذاته، تتجلّى أكبر جدارته وأصالته بقدرته على البقاءِ حرًّا من تقليد أي تأثير يتعرّض له. " - فيديريكو ديونيس - مقدمة من حكايات كارّاسكيجا.[10] " وفي ذلك المغزى، وَصْف كارّاسكيجا بكونه يتبع الحركة الكوستمبراستية ليس دقيقًا، وكما ورد عن ديونيس أنّ أعمال كارّاسكينجا تنفصل عن الكوستامبريزمو الثابتة في القرن التاسع عشر، والتي ذكرت من خلال وصف التفاصيل: أن عمله الأدبي متساوٍ و متنوع .متنوع، بعكس عمل الكوستمبرست القرن التاسع عشر الذي وُصيفت لوحاتهم و مشاهدهم وشخصياتهم بكونها تتبع نفس النمط، متساوٍ؛ من حيث أن عمله دائما يتخلل جوهر لآنتيوكويا، حيث أن هذه الحقيقة الجوهرية الفريدة من نوعها دائمًا ما تُلاحَظ من خلال شخصية شخصيته."
- فيديريكو ديونيس، مقدمة من قصص كارّاسكيجا.[10] أما ما ورَد عن الصحفي الكولومبي كارلوسيورايب ديلوسريوس، أن تصنيف كارّاسكيجا كمؤلق يتبع الحركة الأدبية الكوستمبراسمية تسبب في تهميش طويل له داخل الأدب الكولومبي. احتُقِرَ كارّاسكيما من كُتّاب بوغتانيين من عصره، والذين اعتبروه ريفيّ ساذَج، وكما اعتقد سيّد سامنتو دومينغو نفس الشئ مع منافسيه. لذلك لم يكن من السهل في هذه الحالة توليد مشاعر جيدة حول عمل المؤلف الأنطاكيّ الذي جلب عمله إلى قيمته العادلة بعيدًا عن حدود مقاطعته . كما لم يكتب البروفيسور الكندي كيرت ليفاي سيرة ناقدة عنه.
ولذلك عدد قليل من الناس اليوم سيتذكرون الكاتب الكولومبي و أهم رواياته إضافة إلى جزء كبير من قصصه القصيرة وفقًا لنقاده: لا ماركيسا ديولومبو و فروتوس ديمي تيرا. كان دون توماس كارّاسكيجا قادرًا على كتابة القصص القصيرة والبسيطة كلّ يوم ومن ثمّ تحويلها إلى قصص جميلة معقدة ومكثفة.
كان سيّد التفاصيل " كارّاسكينجا " يصل كل تفصيل صغير مستخدمًا الكلمة المناسبة ومتميزًا بكيفية المحافظة على اهتمام القارئ المستمر، إضافةً إلى كونه ساخرًا متهكمًا في بعض الأحيان .[11] فيرناندو غونزاليز (غونزاليز، فيلسوف من مكان آخر، كان صديقًا ومعجبًا بكارّاسكينجا. كان لديهم توافق وملاحظات متناسقة بأعمالهم)
" إذا كان هناكشئ ما يُثبت أن كارّاسكيجا أكثر من كونه كوستمبرست وأنّه وظّف عناصر الحداثة الواقعية في أعماله، فيكون ذلك بسبب علاقته الثقافية وصداقته العظيمة مع فيرناندو غوزاليز اوكوا، وهو فيلسوف من مكانٍ آخر. وقد قال غونزاليز، أستاذ آخر في الكتابة الكولومبية، فير أحد مقالاته عن هاستيمبوس دي كارّاسكينجا : إنّ كارّاسكينجا يتطلع إلى الكثير ويستمع إلى الكثير و يخيطُ الكثير من الملابك والأرواحِ كذلك، آضافةً إلى أنّه يتطلع إلى الكثير من الواقعية و هو إلهي يغذّي نفسه من طاقاتِ أرض بلده أنطاكيا.
وعلى الرغّم من أنني في الأربعين من عمري العقيم، عندما قرأتُ له واستمعت إليه، توصلتُ إلى أن كارّاسكينجا شخص فريد في كولومبيا، وهو فخر كولومبيا، كما أنّه الشخص الذي يمكنني إرساله إلى ميشيل بريال ليرى بأننا متساوين مع الأوروبيّين.
- فيرناندو غوزاليز " هاس تيمبوس " دي توماس كارّاسكينجا [12] أعماله (متوفر المصدر الأصلي مرتبطًا بهذا المقال في ويكيبيديا الإسباني: توماس كارّاسكينجا) على الرغم من أن أعمال كارّاسكينجا كانت متوفرة بشكل واسع فقط في منطقة بايسا خلال حياته، لكن هذا لا يعني أنه غير معروف في مناطق أخرى في كولومبيا و في الخارج. وخاصّة منذ ١٩٣٦، ومع تقديره بالجائزة الوطنية للأدب والعلوم، جذبت أعماله اهتمام نقّاد الأدب الأجانب، منهم التشيليون آرتورو توريس ريوسيكو و ماريانو لاتوور. وقد حافظ على صداقته الجيّدة مع كتّاب مثل خوسيه مارتي و ميجيل دي أونامونو . قُسّمت أعمال كارّاسكيجا إلى روايات و قصص و مقالات و الرسائل. وفي ١٩٠٦، اعترف لصديق له برسالة
أنه كان يكتب بسبب المشاكل الاقتصادية، حيث كان مفلسًا بالكامل [13] على الرغم من كونه تمتع بالعيش غنيًّا و ميسور الحال و لم يتزوج أبدًا . وقد أشار بعض المراقبين إلى كونه صحفيًّا بسبب بعض المقالات التي كتبها في جريدة السبكتيتور ( المشاهد) ، لكنّ مساهماته في ذلك المجال كانت محدودة نوعًا ما رواياته
فروتوس دي مي تيرّا ١٨٦٩ . ثمار أرضي
إن لا ديسترا ديوديوس بادري ١٨٩٧ . عن يمين الله الأب
ديميتاس ارياس ١٨٩٧ سالڤ، ريجينا ١٩٠٣
انتراناس دي نينو ١٩٠٦
غرانديزا ١٩١٠
ليجياكروز ١٩٢٠
إلبادري كاسافوس ١٩٢٠
سوبر هومبري ( سوبرمان) ١٩٢٠
إلزاركو ١٩٢٥
لا ماركويزا ديولومبو ١٩٢٨
هاستيمبوس ( ١٩٣٥-١٩٣٦ )
ليجيا كروز
لوس مالوس هابيتوس ( عادات سيئة) ١٨٦٤-١٨٦٦
الريفل ( البندقية) القصص
سيمون الماغو ١٨٩٠
بالونيغرو ١٨٩٠
بلانكا ١٨٩٧ ( قصة قصيرة) ١٨٩٧
إلأنيماسولا ١٨٩٨
سان أنتونيتو ١٨٩٩
روجيليو ١٩٢٦ المجموعات جُمِعَت قصص و مقالات كارّاسكينجا التي ظهرت في منشورات مختلفة من ميدلّين في بداية القرن العشرين في مجموعتين : هوميلياس ( عِظَة) ١٩١٤
دومينيكالس ( الأحد) ١٩٣٤ ماركويس يولومبو
لا ماركويسا دي يولومبو ( ١٩٢٦ ) ، رواية تاريخيةّ وواحدة من الأكثر الروايات المشهورة لكارّاسكينجا.
تصف الرواية إعادة إعمار مدينة كولومبية في نهاية القرن الثامن عشر، في ذروة الحركة وذلك للاستقلال عن إسباينا. تصف الرواية أيضًا الطبقات الاجتماعية في ذلك الوقت، مع وجود الإسبانيين و الأميركيين الإسبان في القمة، والطبقات الاجتماعية المنخفضة الذين يمثلهم السّود والمستيزو ( الهجين) . وفي ذلك الوقت، كانت يولومبو ميدينة استراتيجية بين مناجم الذهب في آنتيوكويا. [14] سيمون ( السّاحر)
(هناك مقال أصلي مرتبط بهذا المقال: سيمون الماغو) سيمون إلماغو، قصّة كُتبَت في عام ١٨٩٠، سخر فيها كارّاسكيجا من السحر. وتعرض هذه القصة العلاقة بين السود والبيض في كولومبيا في نهاية القرن التاسع عشر، إضافة إلى مزيج المعتقدات بين تمازج الأجناس- ميستيثو . في هذه القصة، تونيتو، أصغر طفل في المنزل والذي تعتني فيه مربيته التي تدعى، فروتوس، اعتادت التحدث إليه عن فنّ السحر - وهو شئ ترك انطباعًا رائعا لدى الصبّي . وقد قرر الصبي الحصول على مغامراته الخاصة باستخدام دروس مربيته الغير رسمية، وانتهى به الأمر الوقوع في مشكلة فظيعة والتي رتبها والده بعقوبة شديدة.[15] مزيد من القراءة
الضريبة، كيرت ل. (1958) .فيدا واي اوبراس دي توماس كارّاسكيجا ( حياة وأعمال توماس كارّاسكيجا) . عبر. نارفيز. كارلوس لوبيز . ميديلين، كولومبيا :
OCLC 2514347افتتاح التحرير تورو سالدارياغا، فيرناندو (1984-1990). سلسلة دورية عن حياة وأعمال توماس كارّاسكيجا . سانتو دومينغو – أنتيوكيا : جريدة الدومنيكا باريرا سانشيز، لويس كارلوس (1986– 1992). مقتطفات عن حياة وأعمال توماس كارّاسكيجا . سانتو دومينغو، أنتيوكيويا : طليعة الدومينيكان . ملاحظات
تم تحويل لاماركويزا دي يولومبو إلى مسلسل تلفزيوني في الثمانينيات . الضريبة، كيرت ل. (1958) .فيدا واي اوبراس دي توماس كارّاسكيجا ( حياة وأعمال توماس كارّاسكيجا) . عبر. نارفيز. كارلوس لوبيز . ميديلين، كولومبيا :
OCLC 2514347افتتاح التحرير المراجع
1) ديونيس، فيديريكو ( 15/أيار/1970) "مقدمة". حكايات توماس كاراسكيجا (بالإسبانية). ميديلين: بيداو .
2) ديونيس، فيديريكو ( 15/أيار/1970) "مقدمة". حكايات توماس كاراسكيجا (بالإسبانية). ميديلين: بيداو ص.5
3) "جامعة أنتيوكيا مع توماس كاراسكيجا" (بالإسبانية). 17 كانون الثاني 2008. "الاحتفال بالذكرى 150 لميلاد توماس كاراسكيجا (ذكرى 150 عامًا)". أرشفة من النسخة الأصلية في 26 آذار 2010. استرجاع 14 حزيران 2008
4) هيدرون، خافيير هيناو (15 حزيران 2008) . "السيرة الذاتية والخبرة الزمنية لفرناندو غونزاليس ". شركة اوترابارتي ( بالإسبانية ) . إنفيجادو . أرشفة من النسخة الأصلية في 20 أيلول 2008 .
5) توماس كاراسكيجا، لوتريتو, إلى رعاة بيدرازجوردانس، إلى كتيبة بيوس التاسع . ميدجين بيداوت 2008 . ص158
"Important Figures and Outstanding People Born in Antioquia, 6) كولومبياسا تم استرجاعه في 24 آب 2010 Colombia".
7) كوزارين، ليندا د. (13 أيلول 2007). "الرئيس الكولومبي، رئيس الشرف للقوات المسلحة". وزارة الدفاع الأمريكية. كارتجينا، كولومبيا: الخدمة الصحفية للقوات الأمريكية. تم الاسترجاع 24 آب، 2010. منح وزير الدفاع بيس صليب بوياكا، أعلى جائزة عسكرية يمكن منحها لضابط كولومبي أو أجنبي. تمنح الجائزة المتلقي نفس الامتيازات التي يتمتع بها الرئيس أو الرئيس السابق .
موسوعة Soria, Andrés (1991). "Costumbrismo I. Literatura Española" (8
في 16 يوليو 2011 . The original ريالب العظمى . طبعات ريالب، مؤرشفة من
تم الاسترجاع في 24 أيلول 2010 .
9) دي أونيس، فيديريكو (15 أيار 1970). "مقدمة". حكايات توماس كاراسكيجا(بالإسبانية). ميديلين . بيداوت . ص. 8-9.
أوريبي دي لوس ريوس، كارلوس (17 كانون الثاني 2008) . (10
"Desempolvando a Carrasquilla"
تم الاسترجاع في 24 أغسطس 2010 EquinoXio 11) غونزاليس، فرناندو (1935).- هاس تيمبوس دي توماس كاراسكيجا - بقلم توماس كاراسكيجا منذ (بالإسبانية). من أرشيف كوربوراكشن اوترابارتي الأصلي . ميديلين: افتتاحية آتلانديا . أرشفة من النسخة الأصلية في 13 يونيو 2010. تم الاسترجاع 24 أغسطس 2010. 12) حكايات توماس كاراسكيجا. ص.10
13) ريستريبو، كاتالينا ج. (1 يوليو 2003). "الأغاني والتفاعل الثقافي في لا ماركيزا دي يولومبو ل توماس كاراسكيجا " [الأغاني والتفاعل الثقافي في مركز يولومبو الخاص ب توماس كاراسكيجا . دراسات الأدب الكولومبي (بالإسبانية). ميديلين: جامعة أنتيوكيا. تم استرجاعه في 24 أغسطس 2010
14) توماس كاراسكيجا (1970). "سيمون الساحر". حكايات توماس كاراسكيجا، ميديلين: بيداوت . روابط خارجية :
—Banco de la República, Colombia Biblioteca Virtual مكتبة افتراضية تحوي أعمال كاراسكيجا
مراجع
- De Onís, Federico (15 May 1970). "Prologue". Cuentos de Tomás Carrasquilla (in Spanish). Medellín: Bedout.
- De Onís, Federico (15 May 1970). "Prologue". Cuentos de Tomás Carrasquilla (in Spanish). Medellín: Bedout. p. 5
- "Universidad de Antioquia con Tomás Carrasquilla" (in Spanish). 17 January 2008. "conmemoración de los 150 años del natalicio de Tomás Carrasquilla (commemoration of 150 years)". Archived from the original on 26 March 2010. Retrieved 14 June 2008
- Hidrón, Javier Henao (15 June 2008). "Biografía y vivencia cronológica de Fernando González". Corporación Otraparte (in Spanish). Envigado. Archived from the original on 20 September 2008
- Carrasquilla, Tomás (1970). Luterito: A las matronas peidrasgordeñas, al Batallón Pío IX, Cuentos de Tomás Carrasquilla. Medellín: Bedout. p. 158. "Important Figures and Outstanding People Born in Antioquia, Colombia". Colombia-sa. Retrieved 24 August 2010
- Hidrón, Javier Henao (15 June 2008). "Biografía y vivencia cronológica de Fernando González". Corporación Otraparte (in Spanish). Envigado. Archived from the original on 20 September 2008
- "Important Figures and Outstanding People Born in Antioquia, Colombia". Colombia-sa. Retrieved 24 August 2010
- Kozaryn, Linda D. (13 September 2007). "Colombian President, Armed Forces Honor Chairman". United States Department of Defense. Cartegena, Colombia: American Forces Press Service. Retrieved 24 August 2010. The defense minister awarded Pace the Cross of Boyaca, the highest military award that can be conferred on a Colombian or foreign officer. The award gives the recipient the same privileges as the president or ex-president
- Soria, Andrés (1991). "Costumbrismo I. Literatura Española". Gran Enciclopedia Rialp (in Spanish). Ediciones Rialp. Archived from the original on 16 July 2011. Retrieved 24 August 2010
- De Onís, Federico (15 May 1970). "Prologue". Cuentos de Tomás Carrasquilla (in Spanish). Medellín: Bedout. pp. 8–9
- Uribe de los Ríos, Carlos (17 January 2008). "Desempolvando a Carrasquilla". EquinoXio (in Spanish). Retrieved 24 August 2010
- González, Fernando (1935). ""Hace Tiempos" de Tomás Carrasquilla" ["Long Ago" by Tomás Carrasquilla] (in Spanish). From the archive of Corporación Otraparte. Medellín: Editorial Atlantida. Archived from the original on 13 June 2010. Retrieved 24 August 2010
- Cuentos de Tomás Carrasquilla. p. 10
- Restrepo, Catalina G. (1 July 2003). "Cantos e interacción cultural en la Marqueza de Yolombó de Tomás Carrasquilla" [Cantos and cultural interaction in Tomas Carrasquilla's Marquess of Yolombó]. Estudios de Literatura Colombiana (in Spanish). Medellín: Universidad de Antioquia. Retrieved 24 August 2010
- Carrasquilla, Tomás (1970). "Simón el Mago" [Simon the Magician]. Cuentos de Tomás Carrasquilla [Tales by Tomás Carrasquilla]. Medellín: Bedout