جائحة فايروس كورونا لعام 2020 في أونتاريو، وباء فيروسي متطور من مرض الفايروس التاجي 2019( كوفيد- 19)، حيث انه مرض معدٍ جديد يحدث بسبب متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد ( سارس- كوف-2 ).
COVID-19 pandemic in Ontario | |
---|---|
المرض | مرض فيروس كورونا 2019 |
السلالة | SARS-CoV-2 |
أول حالة | Sunnybrook Hospital, تورونتو |
تاريخ الوقوع | January 25, 2020 (4 شهور، و1 أسبوع، و 1 يوم) |
المنشأ | ووهان، خوبي، الصين |
المكان | أونتاريو |
الوفيات | 1,825 |
الحالات المؤكدة | 21,922 |
حالات متعافية | 16,641 |
الموقع الرسمي | Ontario Government |
حدثت أول حالة لكوفيد-19 في كندا خلال الوباء العالمي 2019-2020 في مقاطعة أونتاريو الكندية بعد وصولها في 22 يناير 2020، عند عودة شخص من سفره من ووهان (الصين) إلى تورينتو (أونتاريو الكندية) حيث أُعلن عن الحالة في 25 يناير.
اعتبارا من 6 أبريل الساعة 4 مساءا كُشف عن 4762 حالة مصابة بالمرض، و 1802 حالة معافاة، و 153 حالة وفاة. حيث انه أُخضع 81364 شخص لفحص فايروس كورونا، وكانت النتيجة 76638 شخص سلبي النتيجة أي ما يقارب 94.2% و 4726 شخص إيجابي النتيجة أي ما يقارب 5.8% ولا يزال هنالك اشخاص باقون في انتظار نتائج فحوصاتهم بسبب تراكم وتزايد أعداد الفحوصات. ومن جميع الحالات المذكوره سابقا تم ادخال 614 حالة إلى المشفى و 233 حالة بحاجة إلى رعاية مكثفة.
في 17 مارس، أعلنت حكومة أونتاريو حالة الطوارئ،[1] فأغلقت الحانات والمطاعم (بإستثناء الطلبات الخارجيه والتوصيل)، بالإضافة إلى المكتبات والمسارح ودور السينما والمدارس والحضانات وجميع أماكن التجمعات العامه لأكثر من 50 شخصا (في 28 مارس خُفضت إلى 5 أشخاص). علاوة على ذلك أعلنت الحكومة في 17 مارس أن أونتاريو لديها بعض الأدلة على انتقال عدوى كوفيد-19 للمجتمع.[2]
في 3 إبريل، أصدرت حكومة أونتاريو توقعات تشير إلى ان من 3 000 إلى 15 000 حالة وفاة ممكنة مالم تتخذ تدابير أخرى. وأشارت النماذج نفسها إلى أنه لو لم تتخذ تدابير للحد من الإصابة، لكان من الممكن ان يصل عدد الوفيات إلى 100 000 حالة.
الجدول الزمني
يناير- فبراير
- في 23 يناير، قُبلت أول حالة افتراضية في كندا في مركز سيني بروك للعلوم الصحيه في تورينتو ووضعت في غرفه الضغط السلبي. والمريض رجل في الخمسينات من العمر سافر بين ووهان و غوانزو قبل العودة إلى تورنتو في 22 يناير، قام المريض بالاتصال بخدمات الطوارئ بعد ظهور اعراض سريعة للمرض عليه، ووضعت فرضية العدوى للمريض بعد إجراء فحص سريع في مختبر تورينتو للصحة العامة في أونتاريو، ثم أكد الفحص النهائي الذي أجري في المختبر الوطني للاحياء الدقيقة في وينيبيغ، مانيتوبا الحالة المفترضة في 25 يناير. صرحت السلطات أن المريض كان يعاني من مشاكل في الجهاز التنفسي ولكنه في حالة مستقرة. بعد ذلك تحسنت حالته وخرج من المشفى في 31 يناير.
- في 27 يناير، أعلن المسؤول الطبي الأول للصحة في أونتاريو أن زوجة الرجل هي الحالة الإفتراضية الثانية. لكن أفاد المسؤولون أنها في حالة صحية جيدة غير مصحوبة بأي اعراض.
- في 31 يناير،
- أُبلغ عن الحالة الثالثة في أونتاريو، والحالة الرابعة التي كشف عنها كانت في لندن. قال المسؤولون أن الشخص المصاب امرأة في العشرينات من عمرها وطالبة في جامعة غرب أونتاريو عادت من ووهان في 23 يناير. في بداية الأمر كانت نتيجة فحوصاتها سلبية ولا تظهر عليها أي أعراض، لكن الفحوصات المتقدمة الإضافية أكدت أن المرأة لديها مستوى منخفض من الفيروس. قال المسؤولون أن المصابة كانت ترتدي قناعا أثناء رحلتها، وقد دخلت طوعا في عزلة ذاتية عند عودتها، لتتعافى تماما بعد يومين أو ثلاثه أيام.
- وفي اليوم نفسه أفادت حكومة أونتاريو أن 17 شخص قيد التحقيق ضمن نفوذها الإقليمي. قال المسؤولون إن معظم الأشخاص الذين هم قيد التحقيق ينتظرون نتائج فحوصاتهم أثناء عزلهم الذاتي في المنزل.
وفي30 يناير، صرح المسؤول الطبي المساعد في أونتاريو أنه قد أجري 67 فحص في مقاطعة أونتاريو في هذا اليوم وكشفت عن 38 نتيجة سلبية. وقال المسؤولون أن جميع الحالات المحتملة بما في ذلك النتائج السلبية السابقة، أعيد إختبارها لتبقى متاحة كتقييمات إضافية.
تم استخدام قاعده القوات الكنديه تورينتو في تورينتو- أونتاريو كمرفق للحجر الصحي للكنديين العائدين منذ 7 فبراير. بحلول 24 مارس تم الإبلاغ عن 13 حاله إيجابيه للفايروس من المواطنين العائدين في قاعده القوات الكنديه.
في 24 فبراير، تم الإعلان عن حاله افتراضيه رابعه في أونتاريو لإمراه في العشرينيات من عمرها، قدمت إلى المشفى في 21 فبراير بسبب ظهور بعض الاعراض عليها بعد سفرها إلى ووهان. تم فحص المرأة محليا بنتيجه فحص ايجابيه ثم بعد ذلك تم إرسال العينة إلى المختبر الوطني للأحياء الدقيقة في وينيبيغ. وفي 24 فبراير، ذكر مسؤولو الصحة في أونتاريو أن جميع الحالات الثلاث السابقه في أونتاريو تم شفائها، مما يعني ان المرضى حصلوا على نتائح فحوصات سلبيه متتاليه بفارق 24 ساعه "وان النظام كان يعمل".
مارس.
في 5 مارس، أبلغت أونتاريو عن ثلاث حالات أخرى مصابه بفايروس كورونا، حيث أصبح مجمل العدد في المقاطعة 23 حاله، ومع وجود حالات في تورينتو, كيتشنر, ميسيساغا تم الإبلاغ عنها.
أما الحالات الثلاث فقد دخلت تورنتو من إيران, إيطاليا, وسفينة جراند برينسس على التوالي. وأعلن أيضا أنه تم إثبات حاله أخرى في أوننتاريو.
في 6 مارس، تم الإبلاغ عن 5 حالات، اثنتان من كل من إيران و جراند برينسس, وواحده من لاس فيغاس. في 8 مارس، تم الإبلاغ عن 4 حالات اخرى قادمه من كولورادو, وواشنطن العاصمة، و فرنسا, و ألمانيا, حيث أنه بلغ مجمل عدد الاصابات إلى 32 حاله.
في 9 مارس، أكدت أونتاريو وجود حالتين جديدتين مصابه بفايروس كورونا، مما رفع العدد الإجمالي للحالات في المقاطعة إلى 34 حاله. حيث ان الحالتين هما ثمانيني، وسبعيني العمر من تورينتو قد سافروا إلى إيران, حيث تضاعفت حالات كوفيد-19 في الاسابيع الاخيره.
في 10 مارس، تم تأكيد الاتصال الوثيق لحاله سابقه مع رجل سافر إلى سويسرا كحاله رقم 35, و 36 على التوالي في أونتاريو. في وقت لاحق من نفس اليوم، تم تأكيد أن رجل من سادباري الذي حضر مؤتمر جمعية المنقبين والمطورين[3] بكندا في تورنتو، في 2-3 مارس هو الحالة الإيجابيه السابعه والثلاثين، والأول في شمال أونتاريو.
في 11 مارس، تم الإعلان عن رجل يبلغ من العمر 40 عاما قد سافر مؤخرا إلى النمسا كأول حاله لفيروس كورونا في أوتاوا. في نفس اليوم ارتفع العدد الإجمالي لحالات الاصابه بفايروس كورونا في أونتاريو إلى 42 حاله.
في 12 مارس، تم الإعلان عن 17 حاله جديده بما في ذلك طفل رضيع زار مشفى نورث يورك العام في تورينتو, في ذلك اليوم، ارتفع العدد الإجمالي للحالات في أونتاريو إلى 59 حاله.
في 13 مارس، أبلغ مسؤولو الصحة عن 19 حاله إضافيه، ليصل عدد الحالات إلى 79 حاله. وفي 14 مارس، تم تسجيل 24 حاله جديده مما يجعل المجموع 103 .
في 17 مارس، أعلن أن رجلا في السبعين من عمره، توفي في باري، حيث أنه كان أول حاله وفاه تسجل في أونتاريو بسبب كوفيد-19.
في 18 مارس، تم فحص لاعب لم يكشف عنه لفريق أتاوا سيناتورز للهوكي وكنت نتيجته إيجابيه. في ذلك اليوم تم تسجيل 23 حاله جديده في أونتاريو، ليصل العدد الإجمالي للحالات 212.
من الحالة الاوليه في 23 ينايرالى 18 مارس، أكثر من نصف عدد الحالات المعلن عنها، معلن عنها في تورينتو (220 حاله ), حيث ان 11 حاله تحت التحقيق لاتهامها بنقل المرض للمجتمع، تم التصريح في هاميلتون عن 23 حاله, أوتاوا عن 19 حاله, دورهام عن 18 حاله، ومنطقه واترلو عن 14 حاله.
إبريل
في 2 ابريل، اعلن لاكريدج هيلث- نظام الرعاية الصحيه- عن تفشي فايروس كوفيد-19 في مشفى أوشاوا العام في أوشاوا, وأعلنت ان احدى وحداتها الداخليه ستغلق مؤقتاً بعد أن تم الكشف عن حاله مصابه ب كوفيد-19 تعمل في كادر العناية بالمرضى.
في 9 ابريل، صرحت أونتاريو عن أول حاله وفاه وكانت لرجل في الخمسين من عمره يعمل في مجال الرعاية الصحيه في برامبتون.
تصريحات الحكومة
أعلنت أونتاريو أنها تمتلك صفحة ويب مخصصة يتم تحديثها مرتين يوميًا بالحالات الإجمالية والجديدة. بالإضافة إلى ذلك، قامو باصدار تصريحات جديده للإعلان عن الحالات مثبتت الاصابه مع مصدرها سواء كان ذلك مرتبط بتاريخ السفر أو الاتصال المباشر. تشرف وزيرة الصحة في أونتاريو كريستن إليوت ووزيرة الرعاية طويله الاجل ميريلي فوليرتون على خطه الطوارئ للفايروس.
في 12 مارس، أعلنت حكومة أونتاريو أنه سيتم إغلاق المدارس الممولة من القطاع العام لمدة أسبوعين إضافيين بعد عطلة مارس حتى 5 أبريل.
في 15 مارس، أعلنت محكمة العدل العليا في أونتاريو تعليق معظم القضايا الجنائية، بما في ذلك المحاكمات حتى نهاية مايو.
في 17 مارس، أعلن رئيس وزراء أونتاريو دوج فورد حالة الطوارئ على مستوى المقاطعة. وشمل ذلك حظر جميع التجمعات العامة لأكثر من 50 شخصًا (تم تخفيضها لاحقًا إلى 5 أشخاص في 28 مارس) ، وإغلاق المكتبات والمسارح ودور السينما والمدارس الخاصة (بالإضافة إلى المدارس الممولة من القطاع العام والتي تم بالفعل طلب إغلاقها اعتبارًا من 14 مارس حتى إشعار آخر) ومباني الرعاية اليومية. في حين أن معظم الحانات والمطاعم مسموح لها بالبقاء مفتوحة، إلا أنها لا يمكن أن تقدم سوى خدمات الطلبات الخارجية وخدمات التوصيل، وبعض المطاعم مثل ماكدونالدز كندا، وويندي، يتم توفيرها من خلال خدمة التوصيل فقط. في اليوم التالي، تم إعلان حالة الطوارئ أيضًا في منطقة بيل ومقاطعة سيمكو بواسطة واردين جورج كورنيل.
في 20 مارس تم الإعلان عن تدابير أخرى بما في ذلك التنازل عن فترة الانتظار لمدة ثلاثة أشهر لتغطية الرعاية الصحية، وإطلاق بوابة التعلم الإلكتروني والامتيازات الموسعة للمستشفيات لإعادة نعين الموظفين.
في 23 مارس، أعلنت شركة فورد أنه سيتم إغلاق جميع الشركات "غير الضرورية" اعتبارًا من الساعة 11:59 مساءًا. ذكرت فورد أيضًا أن المدارس ستظل مغلقة بعد تاريخ الافتتاح في 6 أبريل وحتى إشعار آخر. ثم تم نشر قائمة بـ 74 شركة "أساسية" في وقت لاحق من اليوم في 23 مارس. في اليوم نفسه، أعلن عمدة المدينة جون توري، في منطقة يورك من قبل الرئيس واين إيمرسون، وفي منطقة هالتون من قبل الرئيس غاري كار. وفي اليوم التالي، أعلن الرئيس جون هنري حالة الطوارئ في منطقة دورهام من قبل رئيس البلدية أندي ليثام في بحيرات كاوارثا.
في 25 مارس، قدم فورد ووزير المالية رود فيليبس حزمة استجابة بقيمة 17 مليار دولار تتضمن تدفق النقد للقطاع الصحي، والمدفوعات المباشرة للآباء والإعفاءات الضريبية للشركات. في 26 مارس، أعلن عمدة بريان باترسون حالة الطوارئ البلدية في كينغستون بسبب حالتين جديدتين للفيروس أعلنتهما KFL & A للصحة العامة. و هناك ثلاث حالات حديثة في المنطقة صرحت عن عدم وجود اتصال وثيق سابق مع أشخاص مصابين بالعدوى، مما تسبب في استنتاج مسؤولي الصحة أن انتقال المجتمع المحلي موجود في المنطقة، وإغلاق العديد من العيادات الطبية. بالإضافة إلى ذلك، بعد أوامر كاليفورنيا وكولومبيا البريطانية، يمكن أن تتضمن طلبات الوجبات الجاهزة والتوصيل من المطاعم المشروبات الكحولية طالما أن الطلب يحتوي على مواد غذائية ويتم طلبه بين الساعة 9 صباحًا و 11 مساءً.
في 27 مارس الساعة 2:00 مساءًا تم تفعيل نظام الإنذار الوطني في كندا على جميع محطات الراديو وقنوات التليفزيون وموفري الخدمة والشبكات اللاسلكية LTE في أونتاريو، لنشر تحذير يعلم المسافرين العائدين إلى أونتاريو بمتطلبات العزل الذاتي الإلزامي بموجب القانون الفيدرالي.
استجابة للزيادة المتوقعة في المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية حرجة، أعلنت حكومة أونتاريو في 27 مارس أن أكثر من 3000 جهاز تنفس جاهز للتوزيع في أونتاريو (مقارنة بالقدرة الحالية لحوالي 1300 سرير رعاية حرجة مع أجهزة تنفس و 43 مريضًا يحتاجون إلى رعاية حرجة اعتبارًا من 27 مارس).
في 30 مارس، مددت حكومة أونتاريو حالة الطوارئ حتى 13 أبريل، وأمرت أيضًا بإغلاق جميع المرافق الترفيهية الخارجيه على مستوى المقاطعة، بما في ذلك الشواطئ والملاعب والمنشآت الرياضية (العديد من بلديات أونتاريو بما في ذلك تورنتو، أمرت بالفعل بإغلاق مماثل لمرافقها الترفيهية قبل عدة أيام من الطلب على مستوى المقاطعة). في 31 مارس، أُعلن أن المدارس ستظل مغلقة حتى 4 مايو على الأقل. في نفس اليوم، أعلن عمدة تورنتو جون توري أن المدينة ستلغي جميع التجمعات والمهرجانات التي تعقد في المدينة (بما في ذلك تورونتو برايد باراد، التي كان من المقرر عقدها في 28 يونيو) و المؤتمرات والتصاريح والبرامج الثقافية حتى 30 يونيو. وأوضح توري أن هذا لا يقيد بالضرورة الأحداث الرياضية الاحترافية، لكن لا تزال مغطاة بموجب القيود الإقليمية على التجمعات العامة.
الإحصائيات
التوزيع الجغرافي
وحدة الصحة العامه | الحالات | الحالات لكل م | الشفاء | الوفيات |
---|---|---|---|---|
Algoma | 13 | 115 | 12 | 0 |
Brant County (including Brantford) | 98 | 727 | 71 | 3 |
Chatham-Kent | 88 | 863 | 32 | 1 |
Durham Region | 1020 | 1,579 | 510 | 119 |
Eastern Ontario (Stormont, Dundas and Glengarry-Prescott and Russell) | 94 | 463 | 52 | 0 |
Grey-Bruce | 82 | 506 | 55 | 0 |
Haldimand-Norfolk | 196 | 1,785 | 49 | 30 |
Haliburton, Kawartha, Pine Ridge District | 158 | 883 | 121 | 32 |
Halton Region | 530 | 967 | 380 | 22 |
Hamilton | 454 | 841 | 279 | 20 |
Hastings Prince Edward | 42 | 261 | 20 | 4 |
Huron-Perth | 47 | 346 | 34 | 5 |
Kingston, Frontenac and Lennox & Addington | 61 | 321 | 56 | 0 |
Lambton County | 188 | 1,485 | 110 | 14 |
Leeds, Grenville & Lanark District | 311 | 1,838 | 241 | 40 |
Middlesex-London | 416 | 904 | 256 | 40 |
Niagara Region | 518 | 1,157 | 300 | 45 |
North Bay-Parry Sound (including most of Nipissing District) | 17 | 138 | 16 | 0 |
Northwestern (Most of Kenora District, Rainy River District and part of Thunder Bay District) | 16 | 211 | 16 | 0 |
Ottawa | 1420 | 1,520 | 805 | 78 |
Peel | 2574 | 1,863 | 245 | 124 |
Peterborough (City and County) | 87 | 630 | 44 | 3 |
Porcupine (Cochrane District, Hornepayne, James Bay communities) | 60 | 714 | 46 | 4 |
Renfrew County & District | 16 | 144 | 12 | 1 |
Simcoe-Muskoka | 283 | 524 | 159 | 20 |
Southwestern (Oxford, Elgin, St. Thomas) | 59 | 296 | 37 | 4 |
Sudbury & Districts (including Greater Sudbury) | 59 | 301 | 46 | 2 |
Thunder Bay District (including First Nations communities in the far north) | 71 | 467 | 55 | 1 |
Timiskaming (including Temagami) | 18 | 545 | 11 | 0 |
Toronto | 5967 | 2,184 | 3802 | 398 |
Waterloo Region | 801 | 1,497 | 345 | 81 |
Wellington-Dufferin-Guelph | 304 | 1,069 | 114 | 24 |
Windsor-Essex County | 604 | 1,514 | 191 | 50 |
York Region | 1612 | 1,452 | 722 | 109 |
التوزيع الديموغرافي
الفئه العمريه | الحالات | الحالات لكل م | الشفاء | الذكور | الإناث | المنحولين جنسياً | غير معروفين الجنس | الوفيات | الوفيات لكل م | الوفيات من الذكور | الوفيات من الإناث | الوفيات من الذكور لكل م | الوفيات من الإناث لكل م |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
19 و أقل | 418 | 133 | 299 | 203 | 213 | 1 | 2 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 |
20-29 | 1957 | 941 | 1485 | 826 | 1124 | 1 | 5 | 2 | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 |
30-39 | 2084 | 1,055 | 1579 | 910 | 1167 | 0 | 7 | 5 | 3 | 5 | 0 | 5 | 0 |
40-49 | 2391 | 1,292 | 1837 | 1002 | 1379 | 1 | 9 | 14 | 8 | 10 | 4 | 11 | 4 |
50-59 | 2899 | 1,407 | 2171 | 1201 | 1692 | 0 | 6 | 41 | 20 | 23 | 18 | 23 | 17 |
60-69 | 2263 | 1,331 | 1614 | 1103 | 1150 | 0 | 10 | 91 | 54 | 58 | 33 | 70 | 37 |
70-79 | 1602 | 1,470 | 957 | 803 | 779 | 1 | 19 | 218 | 200 | 133 | 84 | 261 | 145 |
80-89 | 2270 | 4,451 | 1227 | 839 | 1384 | 0 | 46 | 441 | 865 | 206 | 233 | 954 | 787 |
90 فما فوق | 1662 | 12,785 | 829 | 395 | 1219 | 0 | 47 | 404 | 3,108 | 125 | 274 | 3,125 | 3,044 |
غير معروف | 7 | 7 | 2 | 5 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | 0 | |
المجموع | 17553 | 1,205 | 12005 | 7284 | 10112 | 4 | 150 | 1216 | 83 | 561 | 647 | 78 | 88 |
اختبار كوفيد-19
اختبار كوفيد-19 يستخدم لتتبع انتشار وتفشي المرض، ولتشخيص الأفراد للعلاج، وتحديد الاصابات للعزله، وفحص الفئات السكانيه المعرضه للخطر.
صرحت منظمة الصحة العالمية أن السلطات القضائية يجب أن تهدف إلى اختبار كل حالة مشتبه في إصابتها بمرض كوفيد-19. قبل البدء في إعادة فتح الاقتصاد، نصح الباحثون الولايات المتحدة بأن تهدف إلى إجراء ما لا يقل عن 152 اختبارًا لكل 100,000 شخص كل يوم. في أواخر أبريل، كانت أونتاريو تختبر أقل بقليل من 10000 شخص في اليوم، وهو ما يعادل اختبار حوالي 70 شخص لكل 100000 شخص في اليوم.
أنواع الاختبارات
أختبار الحمض النووي الرايبوزي للفايروس
اعتبارًا من أبريل 2020 ، يتم إجراء الاختبار التشخيصي لـ كوفيد-19 في أونتاريو باستخدام طريقة تسمى تفاعل البوليميراز المتسلسل - RT-PCR - حيث أنه يتم أخذ مسحه من حلق المصاب أو مقدمة الأنف أو مؤخرة الأنف، يتم وضع المسحة داخل أنبوب خاص لتفاعل البوليميراز محكم الإغلاق يحتوي على وسيط يحفظ الفيروس، ثم يتم إرسالها إلى مراكز معالجة الاختبار في أونتاريو. في مراكز معالجه الاختبار، يستخدم الفنيون ذوو المهارة العالية آلات تجارية كبيرة لمعالجة عشرات إلى مئات العينات في أن واحد. حيث أنه يتم مزج العينة مع مجموعة اختبار تحتوي على مواد كيميائيه مصممه للكشف عن الحمض النووي الرايبوزي لفايروس (كوف-2 سارس), يتم تدوير العينة بين مجموعة من درجات الحرارة لتضخيم الحمض النووي الرايبوزي، وهذه المعالجة تحتاج لمده تتراوح بين 12 إلى 24 ساعه.
في أوائل أبريل، تعاقدت أونتاريو مع شركة سبارتن البيولوجية الشامله من أوتاوا لتزويده بأنظمة اختبار الحمض النووي الريبوزي التي تعطي نتيجه اختبار المسحة خلال 30 إلى 60 دقيقه. تم الإتفاق على 900,000 مجموعة اختبار مسحة، في حين لم يتم الكشف عن عدد الآلات، حيث أن هذه الألات لا يمكنها معالجة العديد من العينات في المجموع، إلا أنها تتميز بكونها صغيرة وسهلة الاستخدام. وبالتالي، يمكن استخدامها لتوفير نتائج سريعة في نقطة الرعاية.ومن المتوقع أن تكون مفيدة في المعابر الحدودية والمجتمعات المعزولة والسجون ودور الرعاية.
اختبارات المصل
تجري أونتاريو تجارب لاختبار أداء فحوصات الدم التي تبحث عن أجسام مضادة لفيروس سارس. لا تتكون الأجسام المضادة فورًا بعد الإصابة، لذا فإن هذه الاختبارات ليست مناسبة تمامًا للكشف عن العدوى الحالية. ومع ذلك، يمكنهم تحديد الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى في الماضي.
مرافق الاختبار
لدى الصحة العامة في أونتاريو ستة مختبرات يمكن إرسال العينات إليها. حيث ان المختبر الرئيسي هو الطوابق الأربعة العليا لمركز MaRS في وسط مدينة تورونتو. حتى مطلع أبريل، تم التعاقد مع شركة المحاسبة كيه بي إم جي لتنظيم جميع المختبرات في المقاطعة القادرة على الاختبار الميكروبي. بالإضافة إلى مختبرات الصحة العامة الستة، يشمل ذلك 10 شبكات مستشفيات وثلاث شبكات مختبرات خاصة، بما في ذلك Dynacare و LifeLabs.
اختبار الوصول
يتم تعيين الوصول إلى الاختبار من قبل الصحة العامة في أونتاريو الذي ينشر وثيقة توجيه تحدد شروط اختبار الفرد. تضمنت الشروط الاتصال الوثيق مع الحالة التي تم تأكيدها من قبل الاختبار، لتسجيل اخر سجل سفر للمصاب ومعرفه إذا كان قد تم دخول المشفى بسبب أعراض خطيرة، وهل هو مقيم في منزل الرعاية طويلة الأجل، وما إلى ذلك. تم تحديث مجموعة الشروط بشكل متكرر من يناير إلى أبريل 2020 ، مما أدى في بعض الأحيان إلى تقليل الوصول وفي أحيان أخرى إلى زيادة الوصول إلى الاختبار. اعتبارًا من مارس، فتحت وحدات الصحة العامة في جميع أنحاء المقاطعة أكثر من 70 مركزًا للتقييم، التي يمكن لعامة الشعب زيارتها إذا تم توجيهها من قبل أخصائي صحي(قائمة بمراكز تقييم أونتاريو كوفيد-19 ومعاييرها الفردية). في حالة وجود ما يبرر ذلك، سيجمع المركز مسحة من الزائر للاختبار. يتم أيضًا جمع المسحات في المستشفيات ومن قبل مسؤولي الصحة العامة، على سبيل المثال، في دور الرعاية طويلة المدى.
نظرًا لأن العديد من الحالات لم يتم اختبارها، لكن عدد الإختبارات للحالات المؤكده، هي نفسها عدد الحالات المصابه التي أبلغت عنها حكومة أونتاريو، يجب ألا يُساء فهمها على أنها العدد الفعلي للعدوى، والتي قدرت بعامل يزيد عن 20 إلى 100.على عكس بعض المدن، لم يتم الإبلاغ عن عدد الإصابات المشتبه فيها أو المحتملة من قبل حكومة أونتاريو.
مقدار الاختبار
يوضح الرسم البياني المعروض عدد الاختبارات التي يتم إجراؤها يوميًا، والتراكمات اليومية ونسبة الاختبارات الإيجابية في أونتاريو من مارس إلى مايو 2020. تنصح منظمة الصحة العالمية باختبار كل حالة مشتبه فيها. تشير معدلات الاختبار الإيجابية التي تزيد عن 10 ٪ إلى أن الاختبار مستهدف للغاية وأن عدد الحالات المؤكدة للاختبار لن يشير بدقة إلى انتشار كوفيد-19 بين السكان. تم تجاوز حد 10 ٪ هذا في أيام متعددة في أوائل أبريل. نظرا لأختبار عدد محدود من الحالات، سيكون العدد الفعلي للحالات أعلى بكثير من الأرقام المؤكدة للاختبار.
في أواخر مارس وأبريل، كانت أونتاريو تجري أقل عدد من الاختبارات للفرد في جميع المقاطعات. اعتبارًا من أوائل مايو 2020 ، من بين المقاطعات الأكبر، تأتي أونتاريو في المرتبة الثانية بعد ألبرتا وقبل كولومبيا البريطانية وكيبيك في الاختبارات اليومية للفرد.
في 15 أبريل / نيسان، أصدرت شركات الاستطلاع، "فوروم ريسيرش" و "مينستريت ريسيرتش" ، نتائج مسح أجري يومي 11 و 12 أبريل / نيسان حول انتشار واختبار كوفيد-19. من بين 5,045 مستجيباً، كان 19٪ من الأسر تحتوي على شخص لديه عرض واحد على الأقل وفي 8٪ من الأسر كان لدى شخص ما عرض رئيسي (حمى، سعال، ضيق في التنفس). وفقًا للمسح، فإن 2٪ فقط من الأسر تحتوي على شخص تم اختباره.
قدرة الاختبار
منذ يناير 2020 ، زادت أونتاريو من قدرتها على إجراء الاختبار استنادًا إلى تفاعل البوليميراز المتسلسل - RT-PCR. أعاقت عوامل مختلفة هذه الزيادة، بما في ذلك نقص المواد الكيميائية المتفاعلة لآلات تفاعل البوليميراز المتسلسل - RT-PCR ونقص المسحات المصدق عليها. لمواجهة هذه التحديات، تكيفت المختبرات. على وجه الخصوص، تم الحصول على ماكينات تفاعل البوليميراز المتسلسل - RT-PCR من العديد من المصانع، كل منها يأخذ مجموعات مختلفة من المواد الكيميائية. تم العثور على موردين جدد للمسحات ولكن يجب اختبار كل منهم والتحقق من صلاحيته للعمل بشكل صحيح. يتم إرجاع نتائج الاختبارات إلى الأفراد تلقائيًا باستخدام بوابة إلكترونية.
اختبار القدرة على الاختبار
تاريخ التنبؤ | القدرة الحالية المعلنة / يوم | تنبؤ قدره الإختبار/ يوم |
---|---|---|
مارس 13, 2020 | 2,500 | 5000 حسب تاريخ غير محدد |
مارس 26, 2020 | 2,500 | كل أسبوع، زيادة بمقدار 3 إلى 4000 اختبار يوميًا و 19000 اختبارًا بحلول 17 أبريل |
إبريل 9, 2020 | 13,000 | 19000 بحلول 29 أبريل 2020 |
إبريل 10, 2020 | 4,000 | 8000 بحلول 15 أبريل 2020 و 14000 بحلول 29 أبريل و 16000 بحلول 6 مايو 2020 |
التراكمات
في 18 مارس / آذار، ذكرت صحيفة تورونتو ستار أن نتائج الاختبارات التي أعلنتها حكومة المقاطعة عمرها عدة أيام، مع زيادة أوقات الاستجابة من 24 ساعة إلى 4 أيام، مما دفع الحكومة إلى "اتخاذ القرارات بناءً على المعلومات القديمة". كانت المقاطعة قادرة فقط على معالجة حوالي 2000 اختبار يوميًا بحلول 19 مارس، مما تسبب في تراكم الطلبات. ازدادت الأعمال المتراكمة إلى أكثر من 8000 عينة غير معالجة يوم 24 مارس مع انتظار المرضى لمدة أربعة أيام على الأقل للنتائج، ويرجع ذلك جزئيًا إلى حقيقة أنه لا يُسمح للمختبرات الخاصة والجامعية بمعالجة العينات .
إدارة الاختبار في أونتاريو
الدكتورة فانيسا ألين، رئيس علم الأحياء الدقيقة الطبية في الصحة العامة في أونتاريو.
الدكتور بيتر دونيلي، الرئيس والمدير التنفيذي للصحة العامة في أونتاريو (في إجازة اعتبارًا من 9 أبريل 2020).
كولين جيجر، الرئيس المؤقت والمدير التنفيذي للصحة العامة في أونتاريو (اعتبارًا من 9 أبريل 2020).
الدكتور ديفيد ويليامز، كبير الأطباء في أونتاريو.
الدكتورة باربارا يافي، المدير الطبي المساعد للصحة في أونتاريو.
في مطلع أبريل / نيسان، جلبت وزارة الصحة شركة محاسبة متعددة الجنسيات كيه بي إم جي للمساعدة في تنظيم وتحسين قدرة الاختبار في أونتاريو. قال رئيس الوزراء دوج فورد في 8 أبريل / نيسان إنه يفقد صبره على أرقام الاختبار غير الكافية في أونتاريو، مما يدل على أن سعة الاختبار لم تستخدم بالكامل. في وقت لاحق من ذلك اليوم، عينت المقاطعة رئيسًا سابقًا للصحة العامة في تورونتو، الدكتور ديفيد ماكيون لاستكشاف الأخطاء وإصلاحها وإعادة التفكير في استجابة المقاطعة للوباء. في اليوم التالي في 9 أبريل، وسط انتقادات متزايدة لاختبار المقاطعة، تنحى الرئيس والمدير التنفيذي للصحة العامة في أونتاريو الدكتور بيتر دونيلي مؤقتًا لأسباب طبية وتم استبداله مؤقتًا ب كولين جيجر، رئيس استراتيجية الصحة العامة في أونتاريو، والعلاقات مع أصحاب المصلحة والمعلومات والمعرفة.
مراجع
- Rodrigues, Gabby (March 17, 2020). "Ontario government declares state of emergency amid coronavirus pandemic". Global News (باللغة الإنجليزية). Corus Entertainment. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 202017 مارس 2020.
- Pelley, Lauren (March 17, 2020). "Toronto waking up to new reality amid 'evidence' of COVID-19 community spread by prof. Doctor Aman ALBARGHOUTI". مؤرشف من الأصل في 20 مارس 202017 مارس 2020.
- https://web.archive.org/web/20200504050335/https://en.wikipedia.org/wiki/Prospectors_&_Developers_Association_of_Canada. مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2020.