الرئيسيةعريقبحث

جامع الملا حويش


☰ جدول المحتويات


جامع الملا حويش يقع الجامع في بغداد - الكرخ ـ حي الجامعة

التأسيس

تأسس سنة 1994 على يد عائلة الشيخ المغفور له نوري عبد الحميد واخويه إبراهيم وإسماعيل ملا حويش واستمر في بناءه ثلاثة سنوات ونصف.والشيخ نوري الملا حويش من اعلام العراق في القرن العشرين ومن العلماء العاملين والمنبرين للرياده الاجتماعية والدفاع عن قيم المجتمع وحقوقه والقيم الإسلامية له.شغل منصب رئيس المجلس العلمي بوزارة الأوقاف في الثمانينيات ونائب رئيس ومعتمد رابطة علماء العراق ماينيف عن عشرين عاماولعدد كبير من الجمعيات الثقافية والاسلاميه والاجتماعيه.شارك بفعاليه بعشرات المؤتمرات العالمية الإسلامية وتميز بحضوره الفاعل ودوره الإسلامي والمجتمعي الرائد.ولد في كرخ بغداد عام 1914 وكان والده الشيخ عبد الحميد تاجرا وخطييبا محتسبا وهو الابن الأكبر للشيخ محمد الملا حويش قاضي تدمر منتصف القرن التاسع عشر وهو مدفون فيها بعد استقرار عائلته الهاشمية المرتحله من الجزيرة والتي كانت تمارس التجارة. درس العلوم الإسلامية واللغة العربية على يد شيخ علماء عصره العلامة قاسم القيسي مفتي العراق منتصف القرن العشرين الذي اجازه بذلك فاصبح من علماء الفقه الحنفي وتاثر بشيخه في منهج الريادة الاجتماعية والدفاع عن منهج الحق دون ان تاخذه لومة لائم . توفي عام1980 فخرجت بغداد تبكيه تاركا ارثا اخلاقياومنهجاللرياده المجتمعيه للعالم العامل.

نص عنوان رئيسي

عائلة الملا حويش عائلة الملا حويش:: عائلة عراقية معروفة، اشتهرت عائلة "ال ملاحويش" بتميزها بكبار العلماء في بلاد الشام والعراق واضطلاع افرادها بالدين والعلم والاعتدال و اعمالهم التجارية و السياسية ومنهم العلامة الشيخ عبد القادر الملا حويش القاضي المعروف بتفرده بتفسير القران الكريم حسب ترتيب النزول (بيان المعاني) الذي نشرته مطبعة الترقي بدمشق عام 1964م والشيخ نوري الملأ حويش نائب رئيس رابطة العلماء بالعراق والعلامة حامد الملا حويش خطيب الحضرة القادريه ببغدادوالشيخ عبد السلام الملاحويش والعلامة الشيخ سعيد الملأ حويش والدكتور الأستاذ طه نوري الملاحويش أستاذ القانون المدني في الجامعات العراقية والعربية، والدكتور المهندس عقيل نوري الملا حويش أستاذ العمارة الحديثة وصاحب مؤلفات العمارة والمساهم بمشروع تطوير الحرم المكي مع الشركات الماليزيه وكذلك القاضي خليل إبراهيم الملاحويش قاضي محكمة التمييز ... وآخرون من علماء وأساتذة واكاديمين.لهذه العائلة دور ايجابي رائد في تاريخ المجتمع وبنائه ومشهود لها في الدور الوطني وتعزيزاللحمه الاجتماعية إضافة للرياده الدينية والخيريه ولها امتدادات إلى محافظات عديده بالعراق وكذلك إلى دول عربيه اخرى.

المساحة وعدد المصلين

تبلغ مساحته حوالي 3000 م ويستوعب حوالي 500 مصلي تقريبابالاضافه إلى الفضاءات الاخرى كالرواق وساحة المسجد أو الفناء المفتوح

نشاطات المسجد

إقامة دورات تحفيظ القران الكريم للصغار في العطلة الصيفية واقامة المهرجانات والاحتفالات الدينية بالاضافه إلى فعاليات اجتماعيه ودينيه وتثقيفيه يحتظنها الجامع ومرافقه الملحقه به باستمرار وخاصة قاعة المناسبات الكبرى التي تتسع لاكثر من 500 شخص بالإضافة إلى الغرف والاماكن المفتوحة الاخرى التي تستخدم لفعاليات عديده على مدار السنة.يعتبر الجامع مركزا اجتماعيا إضافة إلى كونه مركزا إسلاميا تثقيفيافالجامع يستقبل المئات من الناس في مناسبات شتى كالاحتفالات الدينية وفعاليات المواسم الرمضانيه وتنظيم المحاضرات الدينية الثقافية إضافة إلى تنظيم دورات تلاوة وحفظ القران الكريم كمان الجامع يحتوي القاعة الكبرى للقاءات والماتم التي هي جزء مهم من فعاليات وتقاليد المجتمع العراقي في التواصل عند الاتراح وبما يعزز الروابط الاجتماعية في الالتئام اوقات الشدائد والملمات وهي من أكبر القاعات في هذا الشأن في بغداد .

مكونات المسجد

يحتوي الجامع على منارة طولها تقريباً 25 متراً، وقبة وغرف ملحقة به، بالإضافة إلى حدائق ومنزل للإمام والخطيب ويحتوي الجامع بالإضافة إلى الحرم الرئيسي على قاعة للمناسبات الدينية والمرافق الخدمية وملحق دار للإمام،

عدد المصلين

يصل عدد المصلين في صلاة المغرب والعشاء إلى 140 مصلِّ، وفي صلاة الجمعة إلى ما يقارب الـ( 500) مصلِّ في الحرم الداخلي المغلق عدا مصلى النساء الذي يتسع ل 200 مصل بالضافة إلى الفضاءات المكشوفة الخارجية التي تتسع لالفي مصل.

التأسيس

تأسس سنة 1994 على يد عائلة الشيخ المغفور له نوري عبد الحميد واخويه إبراهيم وإسماعيل ملا حويش واستمر في بناءه ثلاثة سنوات ونصف.والشيخ نوري الملا حويش من اعلام العراق في القرن العشرين ومن العلماء العاملين والمنبرين للرياده الاجتماعية والدفاع عن قيم المجتمع وحقوقه والقيم الإسلامية له.شغل منصب رئيس المجلس العلمي بوزارة الأوقاف في الثمانينيات ونائب رئيس ومعتمد رابطة علماء العراق ماينيف عن عشرين عاماولعدد كبير من الجمعيات الثقافية والاسلاميه والاجتماعيه.شارك بفعاليه بعشرات المؤتمرات العالمية الإسلامية وتميز بحضوره الفاعل ودوره الإسلامي والمجتمعي الرائد.ولد في كرخ بغداد عام 1914 وكان والده الشيخ عبد الحميد تاجرا وخطييبا محتسبا وهو الابن الأكبر للشيخ محمد الملا حويش قاضي تدمر منتصف القرن التاسع عشر وهو مدفون فيها بعد استقرار عائلته الهاشمية المرتحله من الجزيرة والتي كانت تمارس التجارة. درس العلوم الإسلامية واللغة العربية على يد شيخ علماء عصره العلامة قاسم القيسي مفتي العراق منتصف القرن العشرين الذي اجازه بذلك فاصبح من علماء الفقه الحنفي وتاثر بشيخه في منهج الريادة الاجتماعية والدفاع عن منهج الحق دون ان تاخذه لومة لائم . توفي عام1980 فخرجت بغداد تبكيه تاركا ارثا اخلاقياومنهجاللرياده المجتمعيه للعالم العامل.

نص عنوان رئيسي

عائلة الملا حويش::

عائلة الملا حويش:: عائلة عراقية معروفة،، اشتهرت عائلة الملاحويش بتميزها بكبار العلماء في بلاد الشام والعراق واضطلاع افرادها بالدين والعلم والاعتدال ومنهم العلامة الشيخ عبد القادر الملا حويش القاضي المعروف بتفرده بتفسير القران الكريم حسب ترتيب النزول (بيان المعاني) الذي نشرته مطبعة الترقي بدمشق عام 1964م والشيخ نوري الملأ حويش نائب رئيس رابطة العلماء بالعراق والعلامة حامد الملا حويش خطيب الحضرة القادريه ببغدادوالشيخ عبد السلام الملاحويش والعلامة الشيخ سعيد الملأ حويش والدكتور الأستاذ طه نوري الملاحويش أستاذ القانون المدني في الجامعات العراقية والعربية، والدكتور المهندس عقيل نوري الملا حويش أستاذ العمارة الحديثة وصاحب مؤلفات العمارة والمساهم بمشروع تطوير الحرم المكي مع الشركات الماليزيه وكذلك القاضي خليل إبراهيم الملاحويش قاضي محكمة التمييز ... وآخرون من علماء وأساتذة واكاديمين.لهذه العائلة دور ايجابي رائد في تاريخ المجتمع وبنائه ومشهود لها في الدور الوطني وتعزيزاللحمه الاجتماعية إضافة للرياده الدينية والخيريه ولها امتدادات إلى محافظات عديده بالعراق وكذلك إلى دول عربيه اخرى

المساحة وعدد المصلين

تبلغ مساحته حوالي 3000م ويستوعب حرم المسجد المغلق حوالي 500 مصلي تقريبابالاضافه إلى الرواق وساحة الجامع المفتوحة أو الفناء

نشاطات المسجد

إقامة دورات تحفيظ القران الكريم للصغار في العطلة الصيفية واقامة المهرجانات والاحتفالات الدينية بالاضافه إلى فعاليات اجتماعيه ودينيه وتثقيفيه يحتظنها الجامع ومرافقه الملحقه به باستمرار وخاصة قاعة المناسبات الكبرى التي تتسع لاكثر من 500 شخص بالإضافة إلى الغرف والاماكن المفتوحة الاخرى التي تستخدم لفعاليات عديده على مدار السنة.يعتبر الجامع مركزا اجتماعيا إضافة إلى كونه مركزا إسلاميا تثقيفيافالجامع يستقبل المئات من الناس في مناسبات شتى كالاحتفالات الدينية وفعاليات المواسم الرمضانيه وتنظيم المحاضرات الدينية الثقافية إضافة إلى تنظيم دورات تلاوة وحفظ القران الكريم كمان الجامع يحتوي القاعة الكبرى للقاءات والماتم التي هي جزء مهم من فعاليات وتقاليد المجتمع العراقي في التواصل عند الاتراح وبما يعزز الروابط الاجتماعية في الالتئام اوقات الشدائد والملمات وهي من أكبر القاعات في هذا الشأن في بغداد .

مكونات المسجد

يحتوي الجامع على منارة طولها تقريباً 25 متراً، وقبة وغرف ملحقة به، بالإضافة إلى حدائق ومنزل للإمام والخطيب ويحتوي الجامع بالإضافة إلى الحرم الرئيسي على قاعة للمناسبات الدينية والمرافق الخدمية وملحق دار للإمام،

عدد المصلين

يصل عدد المصلين في صلاة المغرب والعشاء إلى 140 مصلِّ، وفي صلاة الجمعة إلى ما يقارب الـ( 500 ) مصلِّ

موسوعات ذات صلة :