الجسيمات المعلقة (أو الدقائق [1]) هي جسيمات صلبة أو سائلة ذات أبعاد مجهرية ومعلقة في غلاف الأرض الجوي. عادةً ما يستخدم مصطلح الهباء الجوي (أو الضبوب) لوصف حالة مزيج الجزيئات والجسيمات المعلقة في الهواء، وذلك في حالة منفصلة مقابلة للجسيمات المعلقة بحد ذاتها.[2] يمكن أن يكون مصدر الجسيمات المعلقة طبيعياً أو بشرياً؛ وعموماً يمكن أن يكون للجسيمات المعلقة تأثير على البيئة.
يمكن للجسيمات المعلقة أن تدخل إلى المجاري التنفسية، مما قد يشكل خطراً على الإنسان؛[3] ويمكن أن تصنف إلى جسيمات خشنة، يتراوح نصف قطرها من 2.5 إلى 10 ميكرومتر، وجسيمات ناعمة دقيقة، نصف قطرها أقل من 2.5 ميكرومتر.[4]
اقرأ أيضاً
المراجع
- ترجمة Particulates حسب بنك باسم للمصطلحات العلمية؛ مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، تاريخ الوصول: 06-09-2017..
- Seinfeld, John; Spyros Pandis (1998). Atmospheric Chemistry and Physics: From Air Pollution to Climate Change (الطبعة 2nd). Hoboken, New Jersey: John Wiley & Sons, Inc. صفحة 97. . مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.
- Brown, JS; Gordon, T; Price, O; Asgharian, B (2013). "Thoracic and respirable particle definitions for human health risk assessment". Part Fibre Toxicol. 10: 12. doi:10.1186/1743-8977-10-12. PMC . PMID 23575443.
- Particulate Matter | Air & Radiation | US EPA - تصفح: نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.