حركة الشباب الملكي هي حركة موالية لنضام القائم بالمغرب ، تنظم مسيرات مضادة للمعارضة المغربية، خصوصا ضد حركة 20 فبراير.[1][2][3] يترأس الحركة المدعو عبد الصمد أوسياح.[4] سجل لها العديد من الاعتدائات على المتظاهرين[5][6][7]
شعاراتهم تركز على تأييد الملك محمد السادس، وتقول أن أي تغيير سيكون بوجود الملك ومعه. كما لا تقبل الحركة أي تغيير يمس النظام الملكي والوحدة الترابية.[8][9]
لها فروع محلية في عدة مناطق بالمملكة.[10][11][12]
مراجع
- "الشباب الملكي" يحتج أمام مقر "أخبار اليوم" ويحرق نسخها هيسبريس، 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- [1] سافيتيم، 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الشباب الملكي دقايقية وشمكارة الشعب يقول نعم للدستور - تصفح: نسخة محفوظة 07 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- 'الشباب الملكي' بين المطامع الانتخابية والأوهام النضالية منبركم، تاريخ الولوج 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الشباب الملكي دقايقية وشمكارة الشعب يقول نعم للدستور هيسبريسماروك، تاريخ الولوج 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 07 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- البلطجة في المغرب.. خدمات غير مشروعة لمن يدفع من سياسيين ورجال أعمال العربية، تاريخ الولوج 11 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- هل تتجه الحكومات العربية إلى "خصخصة" القمع؟ إذاعة هولندا، تاريخ الولوج 12 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 20 أبريل 2013 على موقع واي باك مشين.
- حركة الشباب الملكي تدعوا للتظاهر يوم الاحد المقبل بالدار البيضاء كريميديا، تاريخ الولوج 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 07 يونيو 2011 على موقع واي باك مشين.
- حركة الشباب الملكي تندد بتصريحات نادية ياسين الخبر، تاريخ الولوج 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- تأسيس حركــــة الشباب الملكـــــي بتيزنيت تيزبريس، 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- مسيرات مؤيدة لمشروع الدستور وحراك مكثف لحركة الشباب الملكي بتيزنيت سملالة، 10 أكتوبر 2011 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- «البلطجية» يعودون لاعتراض مسيرات 20 فبراير المساء، تاريخ الولوج 18 يناير 2012 نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- حركة الشباب الملكي على الفيسبوك.