خالد المريخي (15 يونيو 1973 -)، شاعر سعودي. هو "خالد غنام مناحي المريخي المطيري"[1] مواليد، 1973 شاعر معروف، من الشعراء الذين كوّنوا لهم قاعدة جماهيرية وكانت بداية شهرته القوية بعد تعاونه مع عبد المجيد عبد الله في أغنية مابين بعينك وبعدها فتحت له باب التعاونات مع مطربين ونجاحات كونت له قاعدة جماهيرية ظهر اسمه في منتصف التسعينات على الساحة الشعرية وكان مفاجأة لشعراء جيله.
خالد المريخي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | خالد غنام مناحي المريخي المطيري |
الميلاد | 15 يونيو 1973
اشتهر في منتصف التسعينات، تصدّر أغلفة المجلات الشعبية أشهرها مجلة المختلف التي تعتبر من أهم المجلات المهتمة في الشعر الشعبي في الوطن العربي تفرد في أعبر المنابر الشعرية سواء بأمسيات أو أصبوحات شعرية أو مهرجانات، وعكس نظرية إن الشاعر هو من يبحث عن الصحفي لينشر له قصيدة. أمسياته
تعاونات فنية
مواضيعهتطرق للكثير من القضايا في الساحة الشعبية والفنية، ولم يكرر أي تجربة قام بها غيره، له نهجه الخاص وطريقته في لف وكسب محبة الجمهور له، كتب أشهر الأغاني الوطنية للكويت محل إقامته. الشعر الغنائيفي ليلة ال29 من رمضان 1440 هـ، وعند المسجد الحرام أعلن المريخي عن اعتزاله الشعر الغنائي.[2] الجنسية الكويتية وتنازله عنها العام 2010في مداخلة على قناة الرأي, أثار قضيّة المزدوجين، واعلن تنازله عن الجنسية الكويتية وهي القضية التي أثارت نفوس المجتمع الكويتي والتي أثارها محمد الجويهل في الساحة السياسية للكويت. حصل المريخي على الجنسية قبل 7 سنوات وقال بعد تنازله عنها «وهل هي (الجنسية الكويتية) صك غفران تمنحك حق الدخول إلى الجنة»، وقال «انا سعودي في الأساس والسعودية تعتز بتاريخها ولا تسقط الجنسية عن أحد وقصدت من وراء التنازل عن الجنسية الكويتية توجيه رسالة إلى السلطات لتمارس اجراءاتها، بعد أن بلغ السيل الزبى»، بان السياسية الكويتية تمارس دورا على المواطنين وتضيق الخناق عليهم على اعتبار ان هذا مزدوج وهذا مزدوج...الكل يعرف انني سعودي واحمل الجنسية السعودية في الأساس، وحصلت على الكويتية (الجنسية) منذ 7 سنوات (أي قبل 2010)، ولكن ما يدور حاليا من غمز ولمز تجاه المزدوجين، وهدفي ببعثي رسالة اعبر فيها ان الجنسية الكويتية ليست بصك غفران تؤهل حاملها الدخول إلى الجنة، ولا تتمتع بأي اغراءات. وحتى القانون السعودي عندما تمنح الجنسية بموجبه لا يتراجع، ولا يسقطها عن الممنوحة إليه، كما هو واقع الحال مع الجنسية الكويتية.[3] قضية البدونأبدى المريخي رأيه بهم وقال أن هناك الكثير من البدون استشهد من أجل الدفاع عن الكويت، والإخلاص ليس بالهوية، إنما في الولاء الصادق وفي إثبات هذا الولاء.[3] صلة القرابة
إصدارات
مصادر
وصلات خارجيةhttps://twitter.com/#!/KhalidAlmorikhy موسوعات ذات صلة : |