راجي حبيب صهيون (1920 - 2001)، ولد في حيفا، وتعلم في القدس، يعتبر أحد رموز الحركة الوطنية الفلسطينية، اشتهر كوجه إعلامي بارز وأحد أهم المذيعين في دار الإذاعة الفلسطينية في القدس بعد عام1941م،.[1] وبعد سنة 1948م عمل في الإذاعة الأردنية، وله نشاط صحفي.
راجي صهيون | |
---|---|
إعلامي ومناضل | |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 1920 |
تاريخ الوفاة | 30 أبريل 2001 (81 سنة) |
الجنسية | فلسطيني |
الديانة | كاثوليكي |
الزوجة | سهيلة إبراهيم عطا الله |
أبناء | ربيع |
الحياة العملية | |
منظمة | منظمة التحرير الفلسطينية |
حياته العملية
بعد حصوله على شهادة المَتْرِك سنة 1937 عمل أربع سنوات في حقل التربية والتعليم، ثم انضم سنة 1941 إلى جهاز الإذاعة الفلسطينية مذيعاً ومترجماً ووصل إلى درجة مساعد مراقب البرامج العربية. بعد نكبة سنة 1948 نزح إلى الأردن، وعين مساعداً لمدير دار الإذاعة الأردنية. ثم انتقل عام 1952 إلى بيروت ليعمل بالأشغال الحرة، وهناك التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1954 ، ونال شهادته سنة 1956، ثم نال الماجستير سنة 1959 في الإدارة والعلوم السياسية.[2]
المجلس الوطني الفلسطيني
اختير راجي صهيون ضمن لجنة لبنان لمناقشة مسودة مشروع إنشاء كيان الفلسطيني وإقرار ميثاق قومي؛ تحضيرا لأعمال المجلس الوطني الفلسطيني الأول الذي افتتح الحسين بن طلال أعماله في فندق «أنتركونتيننتال» في القدس بتاريخ 28/5/1964. وكان راجي صهيون من أعضاء المؤتمر البالغ عددهم 419 عضواً.[3]
مؤلفاته
- حتى لا ننسى: ذكريات وأصداء وقصة شعب لن ينام على الضيم، 1995. رقم ISBN (الرقم الدولي المعياري للكتاب) 9780965660709.[4]
- ترجمة كتاب: مدخل إلى الصحافة / تأليف ف. فريزر بوند، 1964.[5]
مصادر
- جريدة الشرق الأوسط، وفاة راجي صهيون أحد رموز الحركة الوطنية الفلسطينية بعد 1948،24-1-2016 . نسخة محفوظة 30 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- مؤسسة القدس للثقافة والتراث، راجي صهيون،24-1-2016. نسخة محفوظة 31 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- ملحق فلسطين يصدر عن جريدة السفير اللبنانية، قصة الميثاق القومي الفلسطيني،10-2-2016. نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- جوجل كتب،24-1-2016. نسخة محفوظة 01 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
- جامعة الإمارات العربية، مدخل إلى الصحافة،24-1-2016. راجي مترجم.&searchType=authortag_Text نسخة محفوظة 29 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.