رباعية باستور هو تسمية تعطى للفئة من أساليب البحث العلمي الذي يسعى إلى فهم مشاكل علمية، و في نفس الوقت يسعى إلى أن تكوين إستنتاجات مفيدة، في نهاية المطاف، إلى المجتمع. وبالتالي تسد الفجوة بين "البحوث الأساسية" و "التطبيقية".[1] وأول من استعمل هذا المصطلح هو دونالد ستوكس في كتابه رباعية باستور.[2]
بحث صرف و بحث تطبيقي
كما هو موضح في الجدول التالي، يمكن تصنيف البحث العلمي من ناحية سعيه لترقي المعرفة الإنسانية الأساسية لفهم الطبيعة، أو ما إذا كان يسعى لحل مشاكل فورية:
البحث عن فهم أساسي؟ |
نعم | بحث صرف وأساسي بحث
(وهر) |
بحث صرف وأساسي مفيد
(باستور) |
---|---|---|---|
كلا | – | بحث تطبيقي صرف
(إديسون) | |
كلا | نعم | ||
اعتبارات الاستخدام؟ |
فتكون النتيجة ثلاث فئات متميزة من البحوث:
- البحوث الأساسية الصرفة (والتي تجسدت في أعمال نيلز بوهر، عالم الفيزياء الذرية في وقت مبكر من القرن 20 ).
- البحوث التطبيقية البحتة (والتي تجسدت في أعمال المخترع توماس أديسون).
- تطبيقات مستوحاة من البحوث الأساسية (التي توصف هنا "برباعية باستور").
مراجع
- ذكر في مقالة لأساس لدعم البحوث في ولاية ساو باولو|FAPESP، موقع إنترنت نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2009 على موقع واي باك مشين.
- دونالد ستوك, رباعية باستور – ابتكارات أساسية في التكنولوجيا والعلم, دار نشر معهد بروكينغ, 1997