الرسم نعت يجري في الأبد بما جرى في الأزل، أي في سابق علمه تعالى.[1] وبتعريف آخر هو تعريف شيء بعرضيات، مثل تعريف الإنسان بالماشي والضاحك؛ بخلاف الحد وهو تعريفه بذاتيات، مثل تعريف الإنسان بالحيوان الناطق.[2]