الحاج رمزي بك هو محمود رمزي بن إسماعيل العثمان[1] هو عسكري وسياسي عراقي ولد في بغداد 1867،[1] وأتم فيها دراسته الإعدادية، فانتقل إلى إسطنبول ودرس في مدرستها العسكرية وتخرج برتبة ملازم ثان عام 1888، وتدرج في الجيش العثماني حتى بلغ رتبة مقدم.[1]
رمزي بك | |||||
---|---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | |||||
الميلاد | سنة 1867 بغداد |
||||
الوفاة | 20 أغسطس 1942 (74–75 سنة) بغداد |
||||
مواطنة | العراق | ||||
مناصب | |||||
وزير الداخلية | |||||
في المنصب 12 سبتمبر 1921 – 30 مارس 1922 |
|||||
رئيس الوزراء | عبد الرحمن الكيلاني النقيب | ||||
|
|||||
الحياة العملية | |||||
المهنة | سياسي |
شغل مناصب عسكرية وإدارية في فترة الدولة العثمانية، وعين مديرا لدائرة تجنيد بغداد فرئيسا للمحاكم العسكرية في الحرب العالمية الأولى، وعاد من تركيا بعد نهاية الحرب.[1]
شغل منصب وزير الداخلية في الوزارة النقيبية الثانية للفترة منذ 12 أيلول 1921 حتى استقالته في 30 آذار 1922 بعد تقرير وزير العدلية ناجي السويدي الذي استقال أيضا حول موضوع هجوم القبائل النجدية على العراق.[2]
اعتزل بعدها الحياة العامة وانشغل بإدارة أراضيه الزراعية في ناحية سلمان باك.[1]
وتوفي في بغداد سنة 1945.[2][1]
المصادر
- أعلام السياسة في العراق الحديث، مير بصري
- تاريخ الوزارات العراقية، الجزء الأول، الطبعة الثانية، عبد الرزاق الحسني