سورة يونس سورة مكية ماعدا الآيات 40، و94: 96 فمدنية، وهي من المئين، آياتها 109، وترتيبها في المصحف 10، في الجزء الحادي عشر، نزلت بعد سورة الإسراء، بدأت بحروف مقطعة ﴿ الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ ﴾، وذُكر فيها قصص الأنبياء ومنها قصة النبي يونس الذي سُميت السورة باسمه.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 10 | ||||||
عدد الآيات | 109 | ||||||
عدد الكلمات | 1841 | ||||||
عدد الحروف | 7425 | ||||||
النزول | مكية | ||||||
|
|||||||
نص سورة يونس في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
موسوعة القرآن |
مخطوطة لبعض آيات سورة يونس (القرن التاسع للميلاد)
مخطوطة لبعض آيات سورة يونس (القران الثامن للميلاد).
سبب التسمية
سميت سورة يونس لذكر قصة النبي يونس،[2] وهو نبي من أنبياء الله تعالى.
ما تتضمن السورة
بما أنها من السور المكية التي تُعْنى بأصول العقيدة الإسلامية "الإيمان بالله تعالى، والإيمان. بالكتب، والرسل، والبعث والجزاء" وهي تتميز بطابع التوجيه إلى الإيمان بالرسالات السماوية، وبالخصوص إلى "القرآن العظيم" خاتمة الكتب المنزلة، والمعجزة الخالدة على مدى العصور والدهور.
مصادر
- المصحف الإلكتروني، نبذة عن سورة يونس نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "مقاصد سورة يونس". إسلام ويب. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 201817 مايو 2019.