الصبي والغليون (بالانجليزية Garçon à la pipe) هي لوحة رسمها بابلو بيكاسو في عام 1905، خلال "الفترة الوردية" عندما كان يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا وانتقل لتوه إلى حي مونمارتر في باريس٬ فرنسا. الرسم الزيتي على قماش، وتصور اللوحة صبيًا باريسيًا يرتدي ملابس زرقاء وعلى رأسه باقة من الورد ويمسك بيده اليسرى غليوناً.
| ||
---|---|---|
معلومات فنية | ||
الفنان | بابلو بيكاسو | |
تاريخ إنشاء العمل | 1905 | |
نوع العمل | زيت على قماش | |
المدينة | باريس | |
معلومات أخرى | ||
المواد | طلاء زيتي، وخيش | |
الارتفاع | 100 سنتيمتر | |
العرض | 81.3 سنتيمتر |
وقد اشتهرت اللوحة في مزاد عام 2004 بمبلغ 104 ملايين دولار، وهو سعر يعتبره الكثير من النقاد الفنين غير متوافق مع الجدارة الفنية الفعلية. [1]
وصف
لوحة زيتية على قماش٬ لصبي يرتدي بذلة زرقاء، ويحمل بيده اليسرى «غليوناً»يكاد يلاصق الحافة اليمنى من صدره، ويعتمر «إكليلاً من الزهور»، وفي المشهد الخلفي هناك «باقتان من الزهور» تسبحان في مناخ وردي.
إقرأ أيضاً
مراجع
- Gopnik, Blake (May 7, 2004). "A Record Picasso and the Hype Price of Status Objects". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201928 نوفمبر 2016. "[...] it's unlikely there's a single art historian who would rate this Rose Period picture [...] as among the 100 most important Western art works ever made. You'd have a hard time finding someone who would put it in the top 1,000. Top 10,000, anyone?"