صخرة الهباتيا صخرة فضائية تحتوي على الألماس في 1996 من قبل علي أحمد بركات في منطفة يتواجد فيها الزجاج الصحراوي الليبي أيضا.
تعريف
زمان و مكان الاكتشاف
يعتقد أنه أول عينه من نواة مذنب .تم أكتشاف هيباتيا في 1996 من قبل علي .أحمد بركات -إحداثياث (N(20 25) E(30 25- في المنطقة التي وجد فيها الزجاج الصحراوي الليبي .وتمت تسميه الصخر من قبل هيباتيا الأسكندرية .
مكوناته و خاصياته
تمت الأبحاث في جنوب أفريقيا حيث وجد تحت الميكروسكوب أنه يحتوي على الألماس اصله من خارج الأرض , كما ويعتقد أنه جزء من الجسم الذي سبب في تكون الزجاج الصحراوي الليبي حيث وقع على الأرض قبل 28 مليون سنة على الأغلب ويحتوي على تركيبه كيميائية غير أعتيادية وقد يكون جزء من المواد التي وجدت قبل النظام الشمسي.
وفي 2018 جورجي بيليانين من جامعة جوهانسبيرغ وكلياتها وجد فيه مركبات تحتوي على حلقات من البنزين وكربونات السيليكون وفوسفيد النيكل وهو لم يتواجد في النظام الشمسي من قبل , ومن الحقائق الأخرى التي دعمت تكون هذا الصخر ألا وهي أشعاع السيليكون إلى كربون عكس الأرض والمريخ والزهرة ولكن بما يتوافق مع الغبار بين النجوم .
المراجع
تم الاعتماد على الكتب التالية لكتابة هذا الموضوع:
كتاب"Libyan desert glass: Diamond-Bearing Pebble Provides Evidence of Comet Striking Earth". sci-news.com, 8 October 2013.
و كتاب"Extra-terrestrial Hypatia stone rattles solar system status quo". ScienceDaily.com, 9 January 2018.
و كتابKramers, Jan D; Andreoli, Marco A.G; Atanasova, Maria; Belyanin, Georgy A; Block, David L; Franklyn, Chris; Harris, Chris; Lekgoathi, Mpho; Montross, Charles S; Ntsoane, Tshepo; Pischedda, Vittoria; Segonyane, Patience; Viljoen, K.S. (Fanus); Westraadt, Johan E (2013). "Unique chemistry of a diamond-bearing pebble from the Libyan Desert Glass strewnfield, SW Egypt: Evidence for a shocked comet fragment". Earth and Planetary Science Letters. 382: 21–31. Bibcode:2013E&PSL.382...21K. doi:10.1016/j.epsl.2013.09.003.
و كتابCollins, Tim (2018-01-12). "Incredible diamond-studded 'alien' rock has minerals not found anywhere in our star system". NZ Herald. ISSN 1170-0777. Retrieved 2018-01-13.
و كتاب2018 Journal Geochimica et Cosmochimica Acta 223 462. (Quotation from CERN Courier March 2018)