أحد أكثر الخصائص المحببة في علم الأثار الفلكية (بالانجليزية:Archaeoastronomy) هو قدرته على تعيين الأكاديميين على اختلاف تخصصاتهم. Clive Ruggles [1] علم الأثار الفلكية كان ينظر له من فترة زمنية طويلة على أنه مجال متعدد التخصصات يستخدم الأدلة المكتوبة وغير المكتوبة لدراسة الفلك لدى الثقافات الاخرى وبالتالي يمكن ان ينظر له على انه يربط النهج التأديبية للتحقيق في علم الفلك القديم.
علم الفلك القديم
علم الفلك القديم ( مصطلح قديم لدراسة المعلومات الفلكية من العمارة القديمة والمناظر الطبيعية التي تتعامل في الأساس مع الأدلة النصية المكتوبة) 'تاريخ علم الفلك' .[2] مما يعكس تطور البحث في موضوعات واسعة من التخصصات وقد وصفه مؤلفوا رسائل الدكتوراة بأنه يهتم بمجالات علم الآثار و الأنثروبولوجيا الثقافية الانثروبولوجيا الثقافية مع مختلف مجالات التاريخ بما في ذلك تاريخ لمناطق وفترات معينة، تاريخ العلم و تاريخ الأديان وعلاقة علم الفلك في الفن والادب والدين ونادرا ما وصفوا عملهم بالفلكي. وكان كل من ممارسي علم الأثار الفلكية و المراقبين لتقريب وجهات النظر، جورج غومرمان George Gummerman و ميرانداواربورتون Miranda Warburton ينظران لعلم الأثار الفلكية كجزء من علم الأثار الذي ابلغته الأنثروبولوجيا الثقافية ويهدف إلى فهم ( مفهوم الجماعة لأنفسهم فيما يتعلق بالسماء ) بكلمة علم الكونيات. وقال تودبوستويك Todd Bostwick ان علم الأثار الأنثروبولوجيا:- هي دراسة السلوك البشري في الماضي والحاضر. و لقد إتخذ مؤرخ الفن ريتشارد بوس Richard Poss نهجا أكثر مرونة مع الحفاظ على ان الفن الصخري الفلكي في جنوب غرب أمريكا الشمالية يجب ان يقرأ توظيف "التقاليد الفلسفية لتاريخ الفن الغربي والنقد الفني" ومع ذلك يثير علماء الفلك أسئلة مختلفة حول مسألة كيفية التحقق من مواقع محددة وتحديد الفلكية لها.[3]
المصادر
- Ruggles 2000
- Aveni 1981: 1-2 Aveni 2003: 150
- McCluskey 2004 Bostwick 2006:3 Bahn 1996:49 Poss 2005:97