عملية غضب الله وتسمى أيضا "غضب الرب" وهي عملية أمرت بها رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير للانتقام من مجموعة أيلول الأسود، التي قامت باغتيال 11 من أعضاء الفريق الإسرائيلي المشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية 1972. وكانت تلك العملية في 9 أبريل 1973. وكانت لعملية الاغتيال التي قامت بها منظمة أيلول الأسود في ميونخ ضد الإسرائيليين صدى واسع، ليس في المنطقة فقط بل في الغرب. لذلك اعتمدت إسرائيل على تنفيذ تلك العملية لاسترداد هيبتها المفقودة.
من مجموعة الاغتيالات التي تضمنتها هذه العمليات اغتيال الدكتور باسل الكبيسي، محمد بوديا، محمود الهمشري، ووائل زعيتر. [1]
مقالات ذات صلة
مراجع
- "كيف تحول الجزائري محمد بودية من مسرحي إلى "الرجل الذي دوخ الموساد"؟". مؤرشف من الأصل في 15 يناير 202029 فبراير 2020.