قابلية تعاطي المؤثرات العقلية هو مصطلح صحكه مدير الدراسات والمعلومات بأمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور سعيد بن فالح السريحة في عام 2010 [1] ليدل على:
- وجود عوامل خطورة محيطة بالفرد قد تدفعه لتعاطي المؤثرات العقلية.
- ضعف الوعي العام لدى الفرد بخطر تعاطي المؤثرات العقلية على الصحة الجسدية والنفسية.
- ضعف عوامل الحماية المحيطة بالفرد التي تمنعه من الوقوع في تعاطي المؤثرات العقلية.
وهذا العوامل من شأنها أن تجعل الفرد في موقف نفسي واجتماعي معرض لعرض تعاطي المؤثرات العقلية أو تصبح لديه نزعة لتجربة تعاطي المؤثرات العقلية.
وصمم مقياس يقيس قابلية التعاطي ووضع له خطة بحث لتطبق على طلبة المرحلة الثانوية(ذكور وإناث)بحيث يتكون المقياس من:
- قياس عوامل الخطورة والحماية الأسرية.
- قياس عوامل الخطورة والحماية المرتبطة ببيئة الجوار.
- قياس عوامل الخطورة والحمياة المرتبطة بالبيئة المدرسية.
- قياس عوامل الخطورة والحماية المرتبطة بالأقران.
- قياس عوامل الخطورة والحماية المرتبطة بخبرات الطفولة.
- قياس عوامل الخطورة والحماية المرتبطة بخبرات المراهقة.
- قياس الأفكار والاتجاهات والسلوكيات الداعمة أو الرافضة لتعاطي المؤثرات العقلية.
مصادر
- أنطر: سعيد بن فالح السريحة، دليل المجتمع لمواجهة ظاهرة المخدرات، اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، الرياض، 2011.