الرئيسيةعريقبحث

لا تسأل، لا تقل

سياسة أمريكية سابقة تجاه الأشخاص مثليي الجنس الذين يخدمون في الجيش الأمريكي

"لا تسأل، لاتقل" أو بالأنجيلزية (Don't ask, don't tell) كانت السياسة الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية تجاه المثليين الذين يخدمون في الجيش الأمريكي من عام 1993 وحتى عام 2011. [1] هذه السياسة منعت أي مثلي من الانضمام إلى الجيش الأمريكي لأن وجودهم "من شأنه أن يخلق مخاطر غير مقبولة على الروح المعنوية، وحسن النظام والانضباط، وتماسك الوحدة التي هي جوهر القدرة العسكرية". هذه السياسة جعلت أي مثلي يخدم في الجيش الأمريكي يمنع من البوح بعلاقاته في أثناء خدمته في الجيش الأمريكي، وأن أي جندي يكشف علنا عن علاقاته سوف يواجه التسريح من الخدمة العسكرية.

إلغاء السياسة

مجلس الشيوخ الأمريكي مرر هذه السياسة مع دعم جميع الحزب الديمقراطي (إلا شخص واحد) و8 من الحزب الجمهوري.
   جميع الأحزاب موافقة
  حزب موافق، وحزب لم يصوت
  حزب موافق، حزب غير موافق
  حزب غير موافق، حزب لم يصوت
  جميع الأحزاب غير موافقة

تم التوقيع لإلغاء هذه السياسة في عهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتاريخ 22 ديسمبر عام 2010. وقد أصبحت سارية في سبتمبر 20 من عام 2011.[2]

معرض صور

  • US Navy 110505-N-UB993-004 Capt. Joel A. Roos conducts Don't Ask Don't Tell (DADT) Repeal training for enlisted, officer and civilian staff of Nava.jpg
  • US Navy 110317-N-5469W-016 Rear Adm. Vic Guillory, commander of U.S. Naval Forces Southern Command and U.S. 4th Fleet, kicks off the Don't Ask, Don.jpg
  • US Navy 110406-N-YS896-005 Naval Special Warfare Command personnel watch Chief of Naval Operations (CNO) Adm. Gary Roughead during Don't Ask, Don't.jpg

المراجع

  1. Don’t Ask, Don’t Tell Officially Over - MTV - تصفح: نسخة محفوظة 01 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  2. Obama certifies end of military's gay ban - US news - Life - Military | NBC News - تصفح: نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :