لطفي إبراهم، ولد في 5 نوفمبر 1962 في سوسة، هو عميد في الحرس الوطني وسياسي تونسي، شغل منصب وزير الداخلية في حكومة يوسف الشاهد بين 12 سبتمبر 2017 و6 يونيو 2018.
لطفي إبراهم | |
---|---|
لطفي إبراهم (يسار) مع نظيره الإيطالي ماركو مينيتي في 13 فبراير 2018.
| |
المناصب | |
وزير الداخلية التونسي الثالث والثلاثون | |
12 سبتمبر 2017 - 6 يونيو 2018 (8 أشهرٍ و25 يومًا) |
|
الرئيس | الباجي قائد السبسي |
رئيس الوزراء | يوسف الشاهد |
الحكومة | حكومة الشاهد |
سبقه | الهادي المجدوب |
خلفه | غازي الجريبي |
المعلومات الشخصية | |
تاريخ الميلاد | 5 نوفمبر 1962 |
مكان الولادة | سوسة، تونس |
الحزب السياسي | مستقل |
متخرج من | الأكاديمية العسكرية بفندق الجديد |
المهنة | عميد في الحرس الوطني التونسي |
السيرة الذاتية
تخرج لطفي براهم من الأكاديمية العسكرية بفندق الجديد (شعبة الحقوق)، وتحصل على مؤهل القيادة الوظيفية من المدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي.[1]
كان لطفي براهم ممثل تونس لدى رابطة قوات الشرطة والدرك الأوروبية والمتوسطية ذات الوضع العسكري (FIEP). من جهة أخرى، شغل عضوية العديد من الهيئات: اللجنة الوطنية لمجابهة الكوارث، المجلس الوطني للسلامة المرورية، المجلس الإداري للديوان الوطني للحماية المدنية، كما كان رئيس المجلس الإداري لتعاونية موظفي الحرس الوطني والحماية المدنية.[1]
عين سنة 2011 مديرا لإدارة الأمن العمومي، قبل أن يصبح في 2012 المدير العام للمرصد الوطني للإعلام والتكوين والتوثيق والدراسات حول سلامة المرور.[1] عين في 2 مايو 2015 في منصب آمر الحرس الوطني، وكان يحمل رتبة عميد.[2]
في 6 سبتمبر 2017، عينه يوسف الشاهد في منصب وزير الداخلية في حكومته، وأعطاه مجلس النواب الشعب ثقته في 11 سبتمبر، ثم أدى اليمين من الغد.[1] أعفي من مهامه في 6 يونيو 2018 إثر حادثة غرق قارب مهاجرين بقرقنة 2018.[3]
الحياة الخاصة
لطفي براهم متزوج وأب لثلاثة أبناء.
المصادر
- (بالعربية) السيرة الذاتية لوزير الداخلية الجديد لطفي براهم، موزاييك أف أم، 6 سبتمبر 2017. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالعربية) تعيين لطفي براهم آمرا للحرس الوطني خلفا لمنير الكسيكسي، جوهرة أف أم، 2 مايو 2015. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- (بالعربية) إعفاء لطفي براهم وزير الداخلية من مهامه، باب نات، 6 يونيو 2018. نسخة محفوظة 22 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.