مُؤمنَة بنت بهْلُول، أحد أعلام التصوف السني،[1] قال عنها أبو عبد الرحمن السلمي: «من عابدات دمشق، كَانَت من العارفات الْكِبَار»،[1] حكى عنها أحمد بن أبي الحواري وعيسى بن اسحق.[2]
| ||
---|---|---|
معلومات شخصية | ||
العقيدة | أهل السنة | |
الحياة العملية | ||
الحقبة | قرن 3 هـ | |
الاهتمامات | التصوف | |
أثرت في | أحمد بن أبي الحواري عيسى بن اسحق |
من أقوالها
- مَا طابت الدُّنْيَا وَالْآخِرَة إِلَّا بِاللَّه أَو بِالنّظرِ إِلَى آثَار صنعه وَقدرته وَمن منع من الْقرب أنس بالأثر وَمَا أوحش سَاعَة لَا يذكر الله فِيهَا.[1]
- ما النعيم إلا في الأنس بالله والموافقة لتدبيره.[3]
مصادر
- طبقات الصوفية، أبو عبد الرحمن السلمي، ص390، دار الكتب العلمية، ط2003. نسخة محفوظة 03 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- تاريخ دمشق، ابن عساكر. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- تاريخ دمشق، ابن عساكر، ج70، ص128-129. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.