مجيد بوطمين (1970) [1] هو إعلامي، ومديع ومُعلق رياضي جزائري، خريج معهد الصحافة والإعلام تخصص سمعي بصري من جامعة الجزائر عام 1994 [1]،متحصل على ليسانس في علوم الإعلام والاتصال عام 1996 [2] يعمل حاليا مذيع في القسم الرياضي لقناة الجزيرة في قطر [3] بدأ مشواره المهني سنة 1994 فيالإذاعة الجزائرية وإلتحق بعد ذلك ب التلفزيون الجزائري وكان مراسلا لقناة أبوظبي الرياضية ثم إلتحق بقناة دبي الرياضية لمدة ست سنوات منذ سنة 2001 وحاليا متواجد في القسم الرياضي لقناة الجزيرة [1]
مجيد بوطمين | |
---|---|
إعلامي ومذيع في قناة الجزيرة العربية | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1970 بلدية برج الطهر دائرة الشقفة ولاية جيجل الجزائر |
الإقامة | الدوحة قطر |
مواطنة | عربي |
الجنسية | جزائرية |
نشأ في | الجمهورية العربية الجزائرية |
الديانة | إسلام |
المذهب الفقهي | أهل السنة والجماعة |
الزوجة | متزوج من جزائرية منذ 2003 |
أبناء | 2 بنتين |
منصب | |
سبقه | العمل قناة دبي الرياضية منذ سنة 2001 |
الحياة العملية | |
المهنة | صحفي، مذيع، مقدم برامج، معلق رياضي |
سنوات النشاط | من سنة 1994 حتى الأن |
موظف في | قناة الجزيرة العربية |
منظمة | شبكة قنوات تليفزيونية , مؤسسة الإعلام القطرية |
الصنف | شخصية إخبارية |
تلفزيون | التلفزيون الجزائري قناة دبي الرياضية قناة الجزيرة العربية |
في التلفزيون الجزائري
إلتحق بالتلفزيون الجزائري بعد اختبار مع مجموعة من الشباب ومن اختاره هو رئيس تحرير القسم الرياضي آنذاك الأستاذ بن يوسف وعدية[1]، آنذاك كان مدير القسم الرياضي الإعلامي لحبيب بن علي الذي كان يمنح الفرصة للشباب فكانت فرصته للبروز [4]، أشرف على حصة في المرمى [4].
مغادرته التلفزيون الجزائري
غادر التلفزيون الجزائري بسبب المشاكل التي واجهته خلال فترة عمله في التلفزيون الجزائري، ويقول مجيد بوطمين عن أسباب مغادرته التلفزيون الجزائري هي كثيرة وتعود أساسا إلى النجاح الكبير الذي عرفته حصة في المرمى عندما كنت أشرف عليها والتي بلغت درجة منافسة حصة ملاعب العالم وبقوة رغم أن كل الإمكانات كانت توضع وتسخر لحصة حفيظ دراجي ومن هنا بدأت العراقيل فتم تقليص مدة بثها من ساعة إلى 40 دقيقة ثم تقرر تأخيرها إلى ساعة متأخرة من سهرة الجمعة وبعدها تمت برمجتها في المساء وكل يغرض واحد ووحيد وهو القضاء على منافستها لملاعب العالم، هنا بدأ الصدام بيني وبين دراجي الذي أصر على موقفه وبعد أن أدركت بأنه مسنود ومدعوم بقوة من المدير حمرواي فقررت الرحيل والهجرة رغما عني، كما يلوم حفيظ دراجي في تعرض حصة أرقام وتعاليق وهي حصة انطلقت في التلفزيون الجزائري سنة 1982 للإقصاء والتهميش لأسباب غير بريئة، حيث يقول أن دراجي هو من أقدم على إقصاء الحصة وألغاها بعد أن قام بدمجها في حصة كل الرياضات وهذا حتى يضمن إبقاء حصته ملاعب العالم الوحيدة في الواجهة [4]، كما يرد أيضا عن سؤال عن سبب عدم التحاقه بقناة الجزيرة الرياضية سابقا فيقول حيث أن بعض الأطراف التي تربت وترعرعت في القسم الرياضي للتلفزة الجزائرية إستغلت المكانة التي تشغلها حاليا في قناة الجزيرة الرياضية، فحاولت بسط نفوذها لسد الطريق أمامي، الأمر الذي جعلني أصرف النظر نهائيا عن هذا المشروع، وأقرر البقاء كصحفي في قناة الأخبار، دون الدخول في متاهة أخرى من الصراعات الهامشية، لأننا أبناء بلد واحد ولا بد أن نفكر في سمعة الجزائر، وتجنب نشر غسيلنا في الخارج، وأنا جد مرتاح في القناة التي أعمل فيها، رغم أنني متخصص في التعليق على المقابلات، لكن كل شيء بالمكتوب [5]
في دبي الرياضية
كان معد ومقدم برنامج الدوري العربي [1]
حياته الخاصة
متزوج بجزائرية منذ 2003 له بنتان، وهو شقيق البطلة الرياضية السابقة والصحفية السابقة في الإذاعة والأستاذة الجامعية السابقة سكينة بوطمين [1]
فرقه المفضلة
في الجزائر يشجع فريق رائد القبة [1] في العالم يشجع فريق ريال مدريد الإسباني [1]
أحسن المباريات التي علق عليها
كما يقول مجيد بوطمين فإن أحسن المباريات التي علق عليها في الجزائر مباراة الإسماعيلي مع شبيبة القبائل في الإسماعيلية المصرية وفي دبي الرياضية البرازيل مع البرتغال [1]
أحلى الذكريات بالنسبة له
إستقبال جمهور شبيبة القبائل له بعد عودتهم من الإسماعيلية بتعادل شبيبة القبائل مع الفريق المصري بهدف لهدف وبعد ذلك التتويج بكأس الكاف، وتعليقه على مباراة الجزائر مع ليبيا في عنابة وفوز المنتخب الوطني الجزائري بثلاثة أهداف لصفر وكانت الأخيرة له في الجزائر [1]
مواقف طريفة حصلت معه
ما حدث له مع أنصار شبيبة القبائل بعد فوزها في نهائي ذهاب كأس الكاف على الاسماعيلي المصري، عند عودتهم في مطار هواري بومدين قام بعض المشجعين بحمله فوق أكتافهم مثل اللاعبين وكانوا يتحدثون معه بالأمازيغية وهو لا يعرف سوى كلمات قليلة وكان يبتسم معهم فقط، ولحسن الحظ أن اللاعب فاروق بلقايد كان يهمس له وقال له إنهم يتساءلون فقط لسكوتك بعدما كنت تصرخ أثناء التعليق وبالصوت العالي، فاستحى أن يقول لهم أنه لا يتقن الأمازيغية [6]
مراجع
- منتديات كووورة - تصفح: نسخة محفوظة 05 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- [1] - تصفح: نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- “أنا حزين للحياة التي يعيشها الجزائريون اليوم” – الحوار الجزائرية
- "النهار الجديد". مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 202025 فبراير 2020.
- جزايرس : الصحفي الجزائري مجيد بوطمين للنصر - تصفح: نسخة محفوظة 05 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- [2] - تصفح: نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.