محمد الحسن ولد لبات (مواليد عام 1953)[1] هو ديبلوماسي موريتاني عُرف بعد إرساله مبعوثاً من الاتحاد الإفريقي من أجل حلّ الأزمة السياسية في السودان، والتي أعقبت الحراك الشعبي الذي أطاح بالرئيس البشير.
محمد الحسن ولد لبات | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 1953 |
الجنسية | موريتانيا |
الحياة العملية | |
المهنة | دبلوماسي |
منظمة | الاتحاد الإفريقي |
ينتمي ولد لبات إلى مقاطعة واد الناقة التابعة لولاية الترارزة، وقد درس القانون في جامعة نواكشوط، وأتمّ دراسته العليا في فرنسا، قبل أن يعود لبلاده وجامعته التي عمِل بها أستاذاً للقانون وعميداً للكلية، كما ترأّس جامعة نواكشوط من عام 1991 وحتى عام 1997.[2] وقد سبق له أن درّس كأستاذ زائر في جامعات إفريقية وفرنسية، وكان من ضمن لجنة من كبار فقهاء القانون تولت صياغة أول دستور مبني على التعددية في موريتانيا عام 1991.[3]
المراجع
- مبعوث الاتحاد الأفريقي إلى السودان: الإقصاء ممقوت والوطن يتسع للجميع – إندبندت عربية. نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- هل ينجح مبعوث الاتحاد الأفريقي إلى السودان في مهمته؟ – العربي الجديد. نسخة محفوظة 2020-04-10 على موقع واي باك مشين.
- من هو الموريتاني مبعوث الاتحاد الإفريقي للسودان؟ – قناة العربية. نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.