مراجعة الوضع النووي (NPR) هي عملية " لتحديد دور الأسلحة النووية في استراتيجية الأمن الأمريكية".[1][2]
التاريخ
كانت أول مراجعة للوضع النووي للقرن الحالي عام 2002 وهو الثاني من هذه المراجعات التي تجرى كل أربع سنوات لقوات الولايات المتحدة النووية التي تقوم بها وزارة الدفاع الأمريكية حيث حدث الأول في عام 1994 وتقوم بعمل تقرير وهو عبارة عن تصنيف الأمن القومي وتقديمه إلى كونغرس الولايات المتحدة.[3][4]
كما شمل استعراض الوضع النووي لعام 2002 مكونات تتطلب من "البنتاغون" صياغة خطط طوارئ لاستخدام الأسلحة النووية ضد سبعة بلدان على الأقل ليس فقط روسيا و "محور الشر" (العراق وإيران وكوريا الشمالية) ولكن أيضا الصين وليبيا وسوريا.[5][6]
مراجع
- Archived August 6, 2009, at the Wayback Machine.
- "Statement by President Barack Obama on the Release of Nuclear Posture Review | The White House". Whitehouse.gov. 2010-04-06. Retrieved 2012-08-18.
- WILLIAM M. ARKIN: “Secret Plan Outlines the Unthinkable” - Los Angeles Times of March 10, 2002 (via Internet Archive)
- David E. Sanger; Thom Shanker (28 February 2010). "White House Is Rethinking Nuclear Policy". New York Times. New York, NY: Arthur Ochs Sulzberger, Jr. Retrieved 8 April 2010.
- Mary Beth Sheridan and Walter Pincus (6 March 2010). "Obama must decide degree to which U.S. swears off nuclear weapons". The Washington Post. Retrieved 22 August 2012.
- "Highlights of the Nuclear Posture Review". The Washington Post. 7 April 2010. Retrieved 22 August 2012.