في مؤسسات تعليمية، مصطلحات "مساحة آمنة" و"مساحة أكثر أمانة" و"مساحة إيجابية" أصلا أشارت إلى أن للمدرس أو للمؤسسة التعليمية أو للطلبة موقفا ضد معاداة المثليين وأعضاء مجتمعات الميم وضد التحرش بهم وضد خطاب التحريض على الكراهية لهم تأسيسا لمساحة آمنة لكل الطلاب المنتمين لمجتمعات الميم.[1] وامتد المصطلح للإشارة إلى مساحة مستقلة لأفراد يشعرون بالتهميش ليجتمعوا ويتواصلوا بشأن تجاربهم مع التهميش، وذلك عامة في الجامعات.[2] وفكرة المساحة الآمنة تنتقد بحجة أنها تكبت حرية التعبير.[3][4][5] ويقول المنتقدون أن المساحة الآمنة تعوق تعرُّض أمور حساسة يجب تناولها في الأوساط الجامعية.
مراجع
- Waldman, Katy (2016-09-05). "What science can tell us about trigger warnings". Slate.com. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201810 سبتمبر 2016.
- Amenabar, Teddy (19 May 2016). "The New Vocabulary of Protest". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 201615 يوليو 2016.
- "Safe spaces are not the only threat to free speech". الغارديان. 16 September 2016. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019.
- "Stephen Fry: Campus Safe Spaces Are Stupid and Infantile". 12 April 2016. مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2017.
- "The tyranny of safe spaces". مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201826 يناير 2017.