المستقبل الحسي يتمثل في جهاز الإحساس بنية يمكن تفعيلها عن طريق التحفيز من البيئة الداخلية أو الخارجية للكائن الحي، تنشأ على مستوى المستقبل الحسي السيالة العصبية الحسية إثر كل تنبيه فعال. كل مستقبل حسي يتأثر بمهيج نوعي أي كل مستقبل حسي له مهيج خاص به:[1]
| المستقبل الحسي | مهيجه |
|---|---|
| العين | الضوء |
| الأنف | الروائح |
| الفم | الأطعمة |
| الجلد | البرودة-الضغط-الوخز
السخونة-النعومة... |
| الأذن | الصوت |
المراجع
- Purves, Dale; Augustine, George; Fitzpatrick, David; Hall, William; LaMantia, Anthony-Samuel; McNamara, James; White, Leonard (2008). Neuroscience (الطبعة 4). Sinauer Associates, Inc. صفحة 207. .