معتوق آدم الرقعي المغربي هو سياسي وشاعر ليبي. يُعتبر أول وزير للسياحة. كما أنه آخر وزير داخلية في العهد الملكي.
معتوق آدم الرقعي | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
وزير السياحة الليبي | |||||||
في المنصب 4 يناير 1968 – يونيو 1969 | |||||||
رئيس الوزراء | عبد الحميد البكوش ونيس القذافي | ||||||
|
|||||||
وزير الداخلية الليبي | |||||||
في المنصب يونيو – 31 أغسطس 1969 | |||||||
رئيس الوزراء | ونيس القذافي | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
تاريخ الميلاد | حوالي 1930[1] | ||||||
تاريخ الوفاة | 2 أبريل 2019 (92–93 سنة)[2] | ||||||
مواطنة | ليبيا | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | موظف مدني، وسياسي، وشاعر | ||||||
اللغات | العربية |
الوظائف
عُين سكرتيراً لبلدية إجدابيا عام 1950 أيام إمارة برقة، ثم قابله السيد ونيس القذافي مراقب بلديات برقة، فأعجب به واقترح عليه الانتقال إلى بنغازي.[1]
- عمل ناظراً (وزيراً محلياً) للمالية، والاقتصاد في ولاية برقة، ثم عمل عدة وظائف، منها:[1]
- وكيل وزير الداخلية الليبي.
- محافظ محافظات درنة – الخمس – الزاوية – الجبل الأخضر.
الوزارات
- تولى وزارة السياحة في حكومتي عبد الحميد البكوش وونيس القذافي ما بين يناير 1968 إلى يونيو 1969،[3] وهو يعتبر أول وزير للسياحة في ليبيا[1] (تولاها قبله عمر بن عامر بشكل مؤقت).[3]
- ومن غرائب الأقدار أن تنتهي حياته السياسية مع ونيس القذافي كما بدأت معه عام 1950، حيث تولى وزارة الداخلية في حكومته في يونيو 1969، وظل فيها حتى وقوع انقلاب 1 سبتمبر 1969 الذي أنهى الحكم الملكي، فكان آخر وزير داخلية في ذلك العهد.[3]
وفاته
توفي في 2 أبريل 2019.[4]
شعره
له شعر باللهجة الليبية العامية، جُمع في ديوان باسم "ديوان معتوق آدم الرقعي".
مصادر
- "ديوان معتوق آدم الرقعي"، دار ومكتبة الفضيل للنشر، والتوزيع، بنغازي - ليبيا، 2012.
- https://www.218tv.net/%d9%88%d9%81%d8%a7%d8%a9-%d8%a2%d8%ae%d8%b1-%d9%88%d8%b2%d9%8a%d8%b1-%d8%af%d8%a7%d8%ae%d9%84%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%ad%d9%83%d9%88%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%84%d9%83%d8%a9/
- سالم الكبتي، "ليبيا...مسيرة الاستقلال...وثائق محلية ودولية"، الجزء الثالث-تكوين دولة، الدار العربية للعلوم ناشرون، الطبعة الأولى، 2012.
- وفاة آخر وزير داخلية في حكومة “المملكة” نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.