مركز ومدينة منيا القمح بمحافظة الشرقية بمصر.
منيا القمح | |
— مركز مصري — | |
محافظة | محافظة الشرقية |
---|---|
عدد السكان (2012) | |
- المجموع | 200٬000 |
نسبة الأمية فوق ١٥ سنة: 12%، المساحة الإجمالية 1230 كم٢ |
أول مركز من مراكز الشرقية على الطريق الزراعي من القاهرة، يقع المركز على ترعة بحر مويس.النشاط الأساسي النشاط الزراعي والتجارة بالإضافة لبعض الصناعات الصغيرة مثل الحلويات والخراطة ومصنع منيا القمح للغزل ومصنعان اخران في قالب المدينة كما تتميز المدينة بالعديد من المدارس الحكومية والتجريبية والخاصة وتتميز بالعديد من المستشفيات كما تتميز المدينة من الناحية الترفيهية فيوجد بها نادي المعلمين ودلتا كلوب الذي يتميز بانه من أكبر النوادي في محافظة الشرقية وفي الدلتا عموما فتوجد به العديد من حمامات السباحة وتوجد به سباق الخيول والهجن والعديد من المباريات كما اؤنشئ بمنيا القمح قرية سياحية ترفيهية وهي القرية الوحيدة في الدلتا التي لا تجود بها الزراعة وياتي اليها اهل الشرقية لاستمتاع فهي القرية الوحيدة السياحية في محافظة الشرقية وتوجد بمنيا القمح العديد من الحدائق العامة الترفيهية وتوجد بها ملاهي منيا القمح عند البحر والملاهي الاخري والعديد من القاعات وفندقان صغيران
مدينة منيا القمح
هي من القرى القديمة اسمها الأصلى قرية القمح ثم سميت ( منى القمح) وقد كان بها صوامع لتخزين القمح وهي مبنية على أطلال مخازن قمح سيدنا يوسف عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام وفي سنة 1813م أصبح اسمها (منية القمح) و قد كانت من توابع العزيزية وقد نقل ديوان قسم العزيزية إلى منيا القمح سنة 1854 م وسمى بقسم منيا القمح وفي سنة 1871 سمى بمركز منيا القمح ولا يزال بها إلى اليوم وقد انتقلت هيئة الديوان إليها نظرا لوقوع بلدة منيا القمح على السكة الحديدية وتوسطها بين قرى المركز واستقرت المصالح الحكومية والمركز إلى منيا القمح عام 1875 تأسس المجلس البلدي لمدينة منيا القمح عام 1905 م، لقد أصبحت منيا القمح اليوم من أهم المدن في جمهورية مصر العربية استراتيجيا واقتصاديا فموقعها المتميز على الطريق الزراعى من بنها إلى الزقازيق جعلها مركزاً مهماً لجذب سكان القرى أيضاً فتتميز بالخدمات المحلية من مياه وصرف ورصف شوارع وأيضا هي من أجمل مدن الشرقية وبها أهم المعالم الدينية { مسجد الصحابة التابع لجمعية أنصار السنة المحمدية } وبها مسجد المؤسسة الإسلامية بقرية كوم حلين وبها مسجد الحسيني
اثار منيا القمح
- مسجد الصحابة
- المثلة الفرعونية في منيا القمح
- مسجد المؤسسة
- مسجد الحسيني
- كنيسة الملاك مبخائيل كفر الدير: كنيسة الملاك ميخائيل
وهي من الآثار القبطية بكفر الدير بالوحدة المحلية بالتلين مركز منيا القمح محافظة الشرقية بها حجاب المذبح الأوسط وهو عبارة عن باب مكون من خلفيتين بهما زخرفة تشبة الشمعة من العظم ؛ وأيضا أربعة صلبان من الخشب مطعمة بالعظم وأشكال هندسية الأيقونة الأولى : و هي على الجانب الأيمن من الحجاب الأوسط وهي تمثل القديس مارى جرجس وحول رآسة هالة وهو يطعن التنين بالحربة يعلوها الصليب وأعلى الصورة ملاك بيده إكليل في الجهة اليسرى شعاع من النور الأيقونة الثانية : وهي على الجانب الأيسر من الحجاب الأوسط وهي تمثل الملاك مخائيل ممسك بيده الميزان واليد اليمنى سيف وتحت قدميه الشيطان في شكل إنسان الأيقونة الثالثة : وهي موجودة على الحائط البحري من الكنيسة وهي تمثل السيدة العذراء وهي تحمل المسيح الطفل وفوق رأس كل منهما تاج وحوله هالة وهذه الكنيسة نظام معمارها مأخوذ من النظام البيزنطى ذات القباب العالية
المناطق الاثرية
الرقعة التي يشغلها مركز منيا القمح كانت مجالا لنشاط الدولة الفرعونية القديمة وازدهارها حيث أن بعض بلاد المركز مازالت تحمل الأسماء (الفرعونية) .
- مثل ( سان هو ) وهي حاليا سنهوا
- ( شلشلمون ) التي تتكون من مقطعين ( شل– شل ) و تعنى معبدي الآلة آمون،
- وكذلك التلين التي نجد بها بعض الآثار الفرعونية
- وبعض البلاد بالمركز تنتمي إلى فترة الفتح الإسلامي وما بعده
تنتسب إلى قبائل عربية مثل عائلات فرج في المحمديه، بنى هلال، بنى قريش، بنى حسين، ميت ربيعة، ميت يزيد، ميت سهيل، ميت بشار، العزيزية، الحميدية
الموقع
تقع مدينه منيا القمح على الطريق السريع الذي يربط القاهرة وبور سعيد والأسماعيليه وهي بين مدينه الزقازيق عاصمه محافظه الشرقيه وبين مدينه بنها عاصمه محافظه القليوبيه وبالمنتصف تحديدا
تعتبر مدينة منيا القمح البوابة الغربية لمحافظة الشرقية يحد مركز منيا القمح من الشمال :- مركز ميت غمر التابع لمحافظة الدقهلية يحد مركز منيا القمح من الغرب : مركز بنها التابع لمحافظة القليوبية يحد مركز منيا القمح من الجنوب : مركز شبين القناطر التابع لمحافظة القليوبية يحد مركز منيا القمح من الشرق :مركز الزقازيق
يوم منيا القمح الوطني
تحتفل مدينة منيا القمح بيومها الوطني في 16 مارس من كـل عام حيث هاجم المتظاهرون من أهالي منيا القمح في مثل هذا اليوم عام 1919 م مركز الشرطة لكن لسوء الحظ فتحت قوات الإنجليز الكوبري فقام أحد شباب المدينة البواسل ويدعي محمود عمر وشهرته ديعا بالنوم علي البحر كأنه كوبري بشري ليمر الثوار من فوقه ضاربا أسمي معاني البسالة والتضحية، وبالفعل عبر الثوار فوق ظهره وأطلقوا سراح المسجونين بالمركز من أهالي المركز الذين تحتجزهم شرذمة من الجنود الإنجليز لتظاهرهم تضامنا مع الزعيم الوطني سعد زغلول فأطلق الجنود الإنجليز النار على المتظاهرين فقتلوا ثلاثين وجرحوا تسعة عشر ورغم ذلك فـر الجنود الإنجليز واحتموا بالدكاكين من غضب أهالي منيا القمح وأصبحت الساحة التي شهدت هذه المجزرة ميدانا يحمل اسـم (ميدان الشهداء) تشكل رئاسة أول مجلس مدينة منيا القمح عا م 1962م وكانت دائرة اختصاص المركز تشمل 85 بلدة
مميزات منيا القمح
تمتاز بجوها الريفى المعبق بالحدائق والخضرة الدائمة والشمس الساطعة طوال العام وهي حركة الوصل بين عدة مدن تابعة لمحافظات عدة. وبها شبكة طرق للاتصال بين القرى ببعضها وبها مجمع محاكم ومحطة قطار متميزه، وتمتاز قراها بزراعة جميع المحاصيل الزراعية الشتوية والصيفية، وخاصة القطن وجميع الفواكه.
قرى منيا القمح
- بني حسين
- قرية المجازر
- ضهر شُرب
- كفر سلامة
- عزبة العجيزى
- كفر بدران
- القراقرة
- كفر الصعيدي
- لحوض الطويل
- بيشة عامر
- بندف
- كفر محمد على عبدالله
- الولجا
- تلبانة
- بنى قريش
- العقدة
- [[[قمرونة]]
- العزيزية
- كفر عبد الله عزيزة
- النعامنة
- كوم حلين
- (الربعماية)
- التلين
- أبو طوالة
- ميت يزيد
- سنهوت
- الصنافين
- ميت سهيل
- كرديدة
- كفر شلشلمون
- ملامس
- الجديدة
- كفر ميت بشار
- شلشلمون
- كفر شعبان
- السعديين
- الحميدية
- شبرا العنب
- ميت بشار
- ميت ربيعة الدللة
- كفر حسن ندا
- المعالى
- شفيق
- عزبه عبد الرازق
- طاروط
- قرية شيبة قش
- كفر أبو عمر
- ميت أبو على
- شبرا السلام
- المحمدية
- كفر الصعايدة
- بنى هلال
- بندف العقدة
- خلوة الشعراوي
- الميمونة
- سنيطة
- كفر الدير
- كفر عثمان عفت
- كفر ميت سهيل
- كفر مصطفى أفندي
- أبو عايـش
- كفر الغنيمي