موانئ دبي العالمية أو (DP World) هي شركة متفرّعة عن شركة دبي العالمية " الذراع الاستثمارية الدولية لحكومة دبي إحدى إمارات دولة الإمارات العربية المتحدة وثاني أثرى إماراتها بعد أبو ظبي.[1][2][3] و تعتبر موانئ دبي العالمية واحدة من أكبر مشغّلي الموانئ في العالم.
التأسيس | |
---|---|
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
الشركة الأم | |
---|---|
الصناعة | |
المنتجات |
Ferries, port services, logistics services |
المالك | |
---|---|
الموظفون |
30 000 |
العائدات |
▲ $- دولار أمريكي |
---|
تأسست رسميا في العام 1999 م. وهي متخصصة في مجال المواصلات البحرية والبرية والجوية والخدمات اللوجستية المتعلقة بهذه القطاعات، ويعمل بها 97000 موظف حول العالم.
في مارس 2006م. استولت على شركة (P&O)البريطانية والتي كانت وقتها رابع أكبر شركة لإدارة الموانئ حول العالم بصفقة بلغت 3.9£ مليار (حوالي 7 مليار دولار)، وتعتبر (P&O) البريطانية من أشهر الأسماء في عالم الأعمال في بريطانيا، وقد وعدت موانئ دبي بالإبقاء على مركز الشركة الرئيسي في لندن.
تدير موانئ دبي حاليا عدة موانئ حول العالم كما أن للشركة مقرات إدارة لوجيستية في لندن والإمارات
أفريقيا
- الجزائر
- ميناء الجزائر العاصمة (نهائي الحاويات)
- ميناء جن جن الضخم (الأكبر على مستوى أفريقيا) بالطاهير (جيجل) / 350 كلم شرق الجزائر العاصمة
- جيبوتي
- ميناء جيبوتي
- محطة حاويات دوراليه في جيبوتي (تحت التطوير)
- موزمبيق
- محطة حاويات ميناء مابوتو
- السنغال
- بورت دو فوتور (تحت التطوير)
- محطة حاويات ميناء داكار (تحت التطوير)
- مصر
- محطة حاويات ميناء العين السخنة (تحت التطوير)
الأمريكتين
- الأرجنتين
- المحطتين 1 و2 في ميناء بورتو نوفو في بيونس آيرس
- كندا
- محطة حاويات في ميناء فانكوفر
- جمهورية الدومنيكان
- ميناء بورتو سوسيدو
- بيرو
- ميناء كالاو (تحت التطوير)
- فنزويلا
- بورتو كابيلو
- سورينام
آسيا
أوروبا
أوقيانوسيا
انظرأيضا
مراجع
- Sale of P&O Ports North America
- Moya, Elena (2009-12-08). "Six Dubai companies downgraded to junk status". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 201708 ديسمبر 2009.
- "2nd UAE Counter-Piracy Conference Renews Commitment To Public Private Partnership" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 1 ديسمبر 201613 نوفمبر 2017.