هارتفورد (Hartford) هي عاصمة ولاية كونيتيكت الأمريكية. كان مقر مقاطعة هارتفورد حتى قامت ولاية كونيتيكت بحل حكومات المقاطعات في عام 1960. بلغ عدد سكان هارتفورد 124,775 نسمة حسب تعداد عام 2010، مما يجعلها ثالث أكبر مدينة في الولاية بعد مدينتي بريدجيبورت و نيو هافن الساحليتين. وتشير تقديرات مكتب التعداد منذ ذلك الحين إلى نزول هارتفورد إلى المركز الرابع على مستوى الولاية، نتيجة للنمو السكاني المستدام في مدينة ستامفورد الساحلية. [5]
هارتفورد (كونيتيكت) | |
---|---|
(Hartford) | |
تاريخ التأسيس | 1849 |
تقسيم إداري | |
البلد | الولايات المتحدة[1][2] |
التقسيم الأعلى | مقاطعة هارتفورد |
عاصمة لـ | |
خصائص جغرافية | |
• المساحة | 46.764198 كيلومتر مربع[3] |
ارتفاع | 18 متر |
عدد السكان | |
عدد السكان | 124775 (2010)[4] |
الكثافة السكانية | 2668. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | منطقة زمنية شرقية |
الرمز البريدي | 06100–06199 |
رمز الهاتف | 860-959 |
رمز جيونيمز | 4835797 |
المدينة التوأم | |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
تلقب هارتفورد بـ"عاصمة التأمين في العالم"، إذ أنها تستضيف العديد من مقرات شركات التأمين، كما أن التأمين هو الحرفة الرئيسية في المنطقة. تأسست المدينة في عام 1635 وهي من أقدم المدن في الولايات المتحدة. وهي موطن أقدم متحف للفنون العامة في البلاد (وادسوورث أثينيوم)، وأقدم حديقة ممولة من القطاع العام (حديقة بوشنيل)، أقدم صحيفة ما زالت تنشر (هارتفورد كورانت)، وثاني أقدم مدرسة ثانوية (مدرسة هارتفورد الثانوية العامة). كما أنها موطن لكلية ترينيتي، وهي كلية الفنون حرة خاصة، ومنزل مارك توين حيث كتب المؤلف أشهر أعماله وربى فيه عائلته، وغيرها من مصادر الجذب الهامة التاريخية الأخرى. كتب توين في عام 1868، "من جميع المدن الجميلة كنت محظوظا برؤيتها، فإن هذه هي أجملها". [6]
بعد الحرب الأهلية الأمريكية، كانت هارتفورد أغنى مدينة في الولايات المتحدة لعدة عقود. [7] ولكن اليوم فإن هارتفورد هي من أفقر المدن في البلاد، حيث تعيش ثلاث من كل عشر أسر تحت خط الفقر. ولكن يظهر التناقض الحاد في أن منطقة هارتفورد الحضرية تحتل المرتبة 32 من بين 318 منطقة حضرية من حيث إجمالي الإنتاج الاقتصادي والسابعة من أصل 280 منطقة إحصائية في نصيب الفرد من الدخل. يظهر التفاوت الاجتماعي والاقتصادي بين هارتفورد وضواحيها، حيث أن 83٪ من وظائف هارتفورد يشغلها سكان المدن المجاورة الذين يكسبون أكثر من 80,000 دولار في السنة، في حين أن 75٪ من سكان هارتفورد الذين ينتقلون للعمل في مدن أخرى يكسبون 40,000 دولار فقط. [8]
مراجع
- "صفحة هارتفورد (كونيتيكت) في GeoNames ID". GeoNames ID27 مايو 2020.
- "صفحة هارتفورد (كونيتيكت) في ميوزك برينز". MusicBrainz area ID27 مايو 2020.
- العنوان : 2016 U.S. Gazetteer Files — الناشر: مكتب تعداد الولايات المتحدة
- العنوان : United States Census 2010 — : الاصدار 23
- http://www.census.gov/prod/cen2010/cph-2-8.pdf Connecticut: 2010 Population and Housing Unit Counts, U.S. Census Bureau, June 2012, table 8, page 11. Retrieved May 17, 2014
- City of Hartford History (The State of Connecticut is sometimes known as "the land of steady habits.")Connecticut Nicknames, Connecticut State Library - تصفح: نسخة محفوظة February 5, 2006, على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Paul Zielbauer, "Poverty in a Land of Plenty: Can Hartford Ever Recover?" The New York Times, August 26, 2002. نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Metro Hartford Progress Points, retrieved 3/13/2015" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 06 يوليو 2014.