أبناء وقتله فيلم مصري ميلو درامي من إخراج عاطف الطيب وبطولة محمود عبد العزيز ونبيلة عبيد, يتناول التغييرات التي حدثت في المجتمع المصري منذ قيام ثورة 1952 وحتى تسعينات القرن العشرين
الصنف الفني | |
---|---|
تاريخ الصدور | |
البلد |
الإخراج | |
---|---|
البطولة | |
الموسيقى |
المنتج |
شذى فيلم |
---|
قصة الفيلم
عندما يشتري (شيخون) (محمود عبد العزيز) بار من خواجة ويعمل بها ويتزوج نبيلة عبيد، ولكنه يسرق ذهبها بعد زواجهما بليلة واحدة، تلد له ولدين، ويسجن بسبب تستره على زوج أخته وكان وراء ذلك زوجته (نبيلة عبيد)، وتتزوج في فترة سجن شيخون بالضابط الذي سجن شيخون مما يثير حقده عليها خاصه وانها بهذا تكون فضلت عليه رجل آخر وهي خيانه لاتغتفر ف شرع الرجال المصريين، وعندما يخرج من السجن يذهب لها ليجدها تريد ترك له اموال وانها قد عملت كراقصه ليتفق مع أحد القتلة الماجورين على قتلها في واحد من أكثر مشاهد الفيلم قسوه حيث يستدرجها القاتل إلى طريق صحراوى ويتعلل بان السيارة تعطلت وبدم بارد ينزلها من السيارة لتجده قد فتح مطوه وقبل أن تفكر يكون قد سدد السلاح الأبيض إلى بطنها بقوه وتتفاجأ من الطعنة وتتالم وتقول في ضعف ليه، فيطعنها مره أخرى في بطنها أيضا لتسيل دماءها من بطنها ويخفى القاتل جثتها ويستولى على مصوغاتها وحين يعود يجد السيارة ليجدها قادمه إليه بسرعه ويكون شيخون هو قائدها فيدهسه حتى يختفى السر معه ثم يأخذ شيخون الأولاد ويعيش وتربيهم أخته ويتاجر في السلاح.
وهو يعتبر من الأفلام القليلة التي تصور التيار الإسلامي بصوره جيدة من خلال زهير (أحمد سلامة) ابن شيخون الشاب المتدين المتفوق في دراسته، ولكن نهاية الفيلم مأسوية حيث يقتل زهير في النهاية برصاص أبيه شيخون حيث كان يقصد قتل الضابط الذي خطف زوجته في المضى والذي ارتبطت ابنته بقصه حب مع ابنه زهير وعندما يجده يتقدم لطلبها من والدها يعرفه ويحاول إطلاق النار عليه فتصيب ابنه وتنتهى أحداث الفيلم