بو عبد الله غلام الله موالد 14 فيفري 1934 بولاية غليزان غرب الجزائر العاصمة، متحصل على الشهادة الثانوية من جامع الزيتونة بتونس سنة 1968. وشهادة ليسانس في العلوم الاجتماعية.
- عمل كمسؤول عن الصفحة الثقافية في جريدة الشعب الحكومية بالجزائر.
- ثم مديرا لجريدة الشعب من سنة 1968 حتى سنة 1970.
- ثم شغل منصب مفتش التربية والتكوين بوزارة التربية الوطنية الجزائرية.
- ثم مديرا مكلفا بتطبيق التعليم الأساسي بوزارة التربية الوطنية الجزائرية.
- مديرا لتكوين الإطارات والامتحانات والتربصات بوزارة التربية الوطنية الجزائرية.
- ثم في سنة 1990 عين بمرسوم رئاسي أمينا عاما لوزارة التربية الوطنية الجزائرية.
أبو عبد الله غلام الله | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى | |||||||
تولى المنصب 2016 (4 سنواتٍ) | |||||||
وزير الشؤون الدينية و الأوقاف الجزائري | |||||||
في المنصب 24 يونيو 1997[1] – 5 مايو 2014 [2] (16 سنةً و10 أشهرٍ و11 يومًا) | |||||||
الرئيس | اليمين زروال عبد العزيز بوتفليقة | ||||||
الحكومة | حكومة أويحيى الثانية حكومة حمداني حكومة بن بيتور حكومة بن فليس الأولى حكومة بن فليس الثانية حكومة بن فليس الثالثة حكومة أويحيى الثالثة حكومة أويحيى الرابعة حكومة أويحيى الخامسة حكومة بلخادم الأولى حكومة بلخادم الثانية حكومة أويحيى السادسة حكومة أويحيى السابعة حكومة أويحيى الثامنة حكومة أويحيى التاسعة حكومة سلال الأولى حكومة سلال الثانية | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 14 فبراير 1934 | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المدرسة الأم | جامعة دمشق | ||||||
المهنة | سياسي | ||||||
الحزب | التجمع الوطني الديمقراطي |
ليتم تهميشه عن الساحة الإدارية ويحال على التقاعد، حتى مجيئ الرئيس اليامين زروال ليتم استوزاره وزارة الشؤون الدينية منذ سنة 1997 إلى 2014.
هو عضو في حزب التجمع الوطني الديمقراطي RND والمترشح تحت مظلته للدخول للبرلمان الجزائري. عرف دعمه وتنفيذه لسياسة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة الرامية لدعم الزواية الدينية التي تم تهميشها في السنين الماضية وكذت الطرق الصوفية التي عرفت في عهده ظهورا إعلاميا لم تشهده من قبل.
المجلس الاسلامي الأعلى
في سنة 2016، عُيّن من طرف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على رأس المجلس الإسلامي الأعلى (الجزائر).
مراجع
- تشكيل الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 1997 العدد 44 ص 3 نسخة PDF - تصفح: نسخة محفوظة 27 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- بقاء بدوي.. مغادرة لعمامرة والتخلّي عن "المغضوب عليهم"! – الشروق أونلاين