أحمد عبد السلام المحلاوي (ولد 1 يوليو 1925 في محافظة كفر الشيخ - ) داعية مصري بارز في الإسكندرية.
الشيخ أحمد المحلاوي | |
---|---|
الشيخ أحمد المحلاوي مع عبد المجيد الشاذلي
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 يوليو 1925
تم اعتقال أحمد المحلاوي ابان حكم الرئيس أنور السادات وتكلم عنه الرئيس السادات في خطاب ب5 سبتمبر قال فيه: «الرجل بتاع الإسكندرية.. الخطيب اللي كان بينال مني.. ومن بيتي أهو مرمي في السجن زي الكلب »
"بيتعرضلي انا شخصيا وعائلتي وبعدين في صلاء الجمعة منح تسهيلات امريكيه لمصر، شيخ ازهري واخد العالمية والمفروض انه يعرف الدين الإسلامي وبعدين يدعي انه داعيه إسلامي، بتاريخ 23 يناير 1981 تحدث بعد الصلاة بأنه لا توجد سيادة قانون في مصر لان القانون لا يحترم، وجه التحية للخميني وشعب إيران لما وصفه بازلال أمريكا خلال ازمة الرهائن، انتقد مجلس الشعب لانه لا يعبر عن ارادة الشعب، وزير الصحة اسرف في استهلاك الدوا، مفيش ديموقراطية، مناهج التربية والتعليم غلط، بيهاجم المعاهدة وانها تعتبر سيناء في حكم المحتلة لانها ستكون منزوعة السلاح وانه من البنود السرية للمعاهدة يعني أي كذب..اجرام...سفالة...بذاءة كل ده ميوفيش لانه لما يقف رجل معمم ومن الأزهر الشريف علشان يقول بنود سرية وهي مش موجودة والله ما هرحمه بالقانون، وديه ايه بقي من ضمن الجماعات الإسلامية يقولوله قول ومتخفش وهنقعدك ع المنبر ولا توقفك الحكومة أهو مرمي في السجن زي الكلب. المنع من الخطابة
بعد ثورة ينايرفي 4 فبراير 2011 قام المحلاوي بأداء خطبة في جامع القائد إبراهيم لأول مرة منذ خمسة عشر عاماً وكان ذلك في جمعة الرحيل في أعقاب ثورة 25 يناير وظل المحلاوي يحفز المتظاهرين بخطبه الحماسية حتى رحيل مبارك عن الحكم يوم الجمعة 11 فبراير 2011. أثناء الإعلان الدستورياحتجز داخل جامع القائد إبراهيم عندما حاصر مجهولون المصلين عقب صلاة الجمعة، احتجاجا على الإعلان الدستوري والاستفتاء على مسودة الدستور الجديد وذلك يوم 14 ديسمبر 2012م. واستمر الحصار 15 ساعة. وفي الأسبوع التالي، احتشد مؤيدوه وصلوا ورائه، ورجع المهاجمون عقب الصلاة فهاجموا الحشد إلا أن قوات الأمن التي كانت تتقاعس تدخلت وفرضت طوق أمني في محيط المسجد وفرضت الأمن. مراجع
وصلات خارجيةموسوعات ذات صلة : |