أحمد محمد إبراهيم منصور، ليبي الجنسية من قبيلة القذاذفة من مدينة سرت، ولد في عام 1955م. متزوج وله ولد. عمل معيدا ومعلما للفلسفة بالجامعات الليبيه. عمل بالصحافة، وترأس تحرير صحيفة الزحف الأخضر وله عديد الإسهامات الفكرية والسياسية والأدبية.
أحمد محمد ابراهيم منصور | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1955 (العمر 64–65 سنة) |
الحياة العملية | |
المهنة | موظف مدني |
شغل الوظائف الآتية:
- أمين اللجنة الشعبية العامة للتعليم والبحث العلمي (1986-1989)
- أمين اللجنة الشعبية العامة للتعليم العالي (1989-1990)
- أمين لجامعة التحدّي _ سرت (1990-1992)
- أمين اللجنة الشعبية العامة للثقافة (1994-1995)
- أمين لشؤون المؤتمرات الشعبية بمؤتمر الشعب العام
- أمين مساعد لمؤتمر الشعب العام (2003 - 2008)
قام ببناء معظم الجامعات الليبية في كافة المدن الليبية كما قام بألقاء العديد من المحاضرات في الجامعات الليبية. صدر له العديد من الكتب منها:
- التنظيم الثوري
- الثورة والدولة
- الجديد
- حكايا الحرف الأول
- حان وعد قيامتنا
- خطة العنكبوت الأسود
كانت له عدّة محاضرات في الجامعات الليبية لتوعية الشباب، ولاشعال روح الوطنية فيهم، تصنف مكتبة الأديب أحمد إبراهيم الشخصية المتواجدة في منزله في مدينة سرت من أكبر المكاتب في ليبيا تحتوي على حوالي 70 ألف كتاب، وايضا الأديب أحمد إبراهيم له نظرة ثاقبة للمُستقبل ، وعند اندلاع نكبة 17 فبراير ظهر على شاشات قنوات الجماهيرية العُظمى لتوعية الشباب ولحثهم على عدم الدخول في حرب أهلية تخدم مصالح الغرب، و انطلق إلى طرابلس وقام بـ بحملة كبيرة لتوعية الشباب في الجامعات الليبية ولتوضيح المؤامرة الصهيونية على الوطن العربي و الإسلامي ، وفي شهر 8 هانيبال من سنة 2011 عند اندلاع الحرب في شوارع طرابلس ذهب إلى منطقة أبو سليم وعندما اوشكت المنطقة على السقوط في ايدي العصابات خرج هو ومن معه للذهاب إلى مدينة سرت ، وعند خروجه قاموا باصابته .. فبقى في مدينة سرت إلى أن أسروه في 20/10/2011 وقامت باعتقاله عصابات مصراتة، وتعرض لجميع أنواع التعذيب ومعاملة غير اخلاقية البثه ، وتعرض للتجويع، وبعد سجنه لمدة تقارب العامان قاموا بالحكم عليه حكم اعدام، يخالف القوانين، ولا يزال قابع في سجُون الظلام سجُون مصراتة