أصدرت الكاتبة المغربية الزهرة رميج، أخيرا، رواية لها بعنوان “أخاديد الأسوار”، هي رواية في 158 صفحة . تجسد معاناة أقارب المعتقلين السياسيين، رواية الاعتقال السياسي لا يكتبها المعتقل نفسه وإنما يكتبها قريب له، قد يكون
- الأب 1
- الأم 2
- الأم 3
كما في هذا النص. فما الإضافات التي أضافتها هذه الرواية للأدب السجني وللرواية المغربية عموما , وعندما نتحدث عن هذه القصة يبدو لناأننا أمام رواية لا تهتم بالحدث الذي ينمو ويكبر ويتعقد وينتهي ؛ وعبر انهيال التساؤلات وتشعبات الاستطراد ينكشف الحدث الرئيسي، وهو “الاعتقال السياسي”.