أدولف إريك نوردنسكيولد (18 نوفمبر 1832، هلسنكي، فنلندا - 12 أغسطس 1901، دالبيو، سودرمانلاند، السويد) بارون فنلندي وعالم اختص في علم النبات، الجيولوجيا وعلم المعادن، أصله فنلندي سويدي من أسرة Nordenskiöld الشهيرة بالعلماء.
| أدولف إريك نوردنسكيولد | |
|---|---|
| Adolf Erik Nordenskiöld | |
 | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 18 نوفمبر، 1832 هلسنكي، فنلندا |
| الوفاة | 12 أغسطس 1901 (68 سنة) دالبيو، سودرمانلاند، السويد |
| سبب الوفاة | نوبة قلبية[1] |
| الجنسية | فنلندي سويدي |
| عضو في | الأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا، والأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، والأكاديمية البافارية للعلوم والعلوم الإنسانية، وأكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم، والأكاديمية السويدية، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وأكاديمية العلوم في غوتينغن |
| مناصب | |
| متحدث[2] | |
| تولى المنصب 1883 |
|
| الحياة العملية | |
| اختصار اسم علماء النبات | Nordensk.[3] |
| المدرسة الأم | جامعة هلسنكي |
| المهنة | مستكشف، ومؤرخ رسم الخرائط، وعالم رسم الخرائط، وكاتب، وجيولوجي[2]، وجغرافي، وعالم معادن[2]، وسياسي، وعالم نبات |
| اللغة الأم | السويدية |
| اللغات | السويدية[4] |
| مجال العمل | علم النبات، جيولوجيا، علم المعادن |
| موظف في | جامعة ستكهولم |
| الجوائز | |
| ميدالية مورشيسون (1900) | |
| التوقيع | |
 |
|
ولد في دوقية فنلندا الكبرى ينما كانت جزء من الإمبراطورية الروسية، وبسبب نشاطه السياسي أجبر على مغادرة فنلندا والعيش في السويد كمنفى سياسي. فيما بعد أصبح عضوا في البرلمان السويدي والأكاديمية السويدية. قاد بعثة فيغا في 1878 - 1879 على طول الساحل الشمالي لأوراسيا، وكان أول عبور كامل من الممر الشمالي الشرقي.
مراجع
- Finska församlingens kyrkoarkiv, Död- och begravningsböcker, SE/SSA/0004/F I/4 (1895-1901), bildid: 00051716_00019 — تاريخ الاطلاع: 6 أبريل 2018 — إقتباس: 23,Aug,12,1,,Professorn m.m. Friherrn Nils Adolf Erik Nordenskiöld f 18/11 1832,,68,8,25,,,,1,...Paralysi? cordis, V Trädgårdsgat. 11 B (hemvist), Dalarö(dödsort)
- N Adolf Erik Nordenskiöld
- معرف مؤلف في المؤشر الدولي لأسماء النباتات: http://www.ipni.org/ipni/idAuthorSearch.do?id=7024-1
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12112136k — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة