أصحاب المصالح أو حملة الأسهم أو الأطراف معنية أو ذوي العلاقة أو الطرف المؤثر أو أصحاب الحصص[1] اصطلاحا جهات (أفراد أو مجموعات) قد تكون ضمن منظمة أو خارجها، لهم مصلحة في عمل المنظمة، وقادرون على أن يضغطوا عليها عند الضرورة.[2][3][4][5] وقد تكون المصالح مالية أو غير ذلك. مثلا من أصحاب المصالح في الشركات، المساهمين والدائنين وحملة السندات والمستخدمين والعملاء والإدارة والمجتمع والحكومة.[6]
صاحب المصلحة في شركة ما هو أي شخص أو جهة قد يكون لها تأثير أو قد تتأثر بالأحداث التي تفعلها الشركة بشكل عام. إن مفهوم "صاحب الشأن" تم استخدامه للمرة الأولى في عام 1963 في ملاحظة داخلية لمؤسسة ستانفورد للأبحاث (Stanford Research Institute). لقد عرّفت تلك الملاحظة أصحاب الشأن على أنهم "تلك المجموعة التي لولا دعمها لما عاد للشركة وجود".[7] فيما بعد، قام إدوارد فريمان (R. Edward Freeman) في ثمانينيات القرن العشرين بتطوير النظرية والدفاع عنها. منذ ذلك الحين أصبح المصطلح يلاقي قبولا ورواجا في أوساط الأعمال وفي الأبحاث التي تتعلق بالإدارة الإستراتيجية وحوكمة الشركات وأهداف الأعمال والمسؤولية المجتمعية للشركات.لقد تم لاحقا توسيع المعنى الذي يشمله المصطلح ليصبح أي شخص لديه اهتمام بأمر ما.
مراجع
- مصطلحات الأمم المتحدة - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "Shareholder vs. Stakeholder: Two Approaches to Corporate Governance". IESE Business School. June 2008. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 201729 أبريل 2017.
- Stakeholder Relationship Management: A Maturity Model for Organisational Implementation, Dr. Lynda Bourne, 2007 نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Shiller, R (2003). "From Efficient Markets Theory to Behavioral Finance". Journal of Economic Perspectives. 17 (1). doi:10.1257/089533003321164967.
- "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 201524 سبتمبر 2015.
- LDLP - Librairie Du Liban Publishers - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Stockholders and Stakeholders: A new perspective on Corporate Governance. By: Freeman, R. Edward; Reed, David L.. California Management Review, Spring83, Vol. 25 Issue 3, p88-106