أعظم طارق (الأردية: اعظم طارق) (مارس 1962 - 6 أكتوبر 2003) كان قائدًا للمنظمة السياسية الباكستانية جيش الصحابة الباكستاني المعروف بـ "سباه صحابة"، وهي منظمة ديوبندية تم حظرها رسميًا من قبل الحكومة الباكستانية في أغسطس 2001. وفي 26 يونيو 2018 رفعت باكستان الحظر المفروض عليها.[1] بعد اغتياله في عام 2003 تم اختيار محمد أحمد لدهيانوي زعيمًا لجيش الصحابة.
| أعظم طارق | |
|---|---|
| في المنصب 1990 – 2002 | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 10 يوليو 1968 |
| تاريخ الوفاة | 4 أكتوبر 2003 (35 سنة) |
| مواطنة |  باكستان |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة العلوم الإسلامية في كراتشي |
| المهنة | سياسي |
| الحزب | سباه صحابة |
| الخدمة العسكرية | |
| الولاء | سباه صحابة |
نشأته
ولد أعظم طارق لأب مزارع فقير في شيشواتني، [2] ودرس في مدرسة محلية، ثم التحق بجامعة العلوم الإسلامية في كراتشي.
حياته السياسية
انتخب أعظم طارق ثلاث مرات في المجلس الوطني الباكستاني في جهنك.[3] وفي أغسطس 2001 أصدر الرئيس الباكستاني برويز مشرف قرار بحظر سبع منظمات إسلامية منها "جيش الصحابة"، واعتُقِلَ أعظم طارق وسجن بتهمة الإرهاب.
الاغتيال
قُتل أعظم طارق في هجوم ناري في 6 أكتوبر 2003 في إسلام آباد [4] وقال سكرتير طارق الشخصي راشد محمود فاروقي إنه كان متوجها إلى إسلام آباد في سيارة حكومية، ثم تعرض ومن معه لوابل من الرصاص على مشارف العاصمة.[5]، في 11 مايو 2017 اعتقلت وكالة التحقيقات الفيدرالية الباكستانية أحد قتلته بعد 13 عامًا من مقتله.[6]
مراجع
- Tribune.com.pk (2018-06-27). "Govt lifts ban on ASWJ, unfreezes assets of its chief Ahmed Ludhianvi". The Express Tribune (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 201818 سبتمبر 2019.
- In Death, as in Life | Newsline - تصفح: نسخة محفوظة 2 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- Pakistan’s Sunni-Shia Rift | MEO - تصفح: نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- "The Hammer Poised to Strike in Pakistan". archive.democrats.com. Oct 10, 2003. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2005May 8, 2019.
- "Azam Tariq gunned down in Islamabad". Dawn.com. 7 October 2003. مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 201829 يونيو 2018.
- "Former ASWJ leader Maulana Azam Tariq's suspected murderer arrested from Islamabad airport". The Express Tribune. 11 May 2017. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2018.