الرئيسيةعريقبحث

أنواع النماذج الاتصالية


☰ جدول المحتويات


طبيعة النماذج الاتصالية

بالرغم من وجود اختلافات بين النماذج الاتصالية من حيث حجمها واختلاف التغيرات التي تظهرها أو تؤكدها، لكن هذه الاختلافات يعتبرها علماء الاتصال سطحية غير مهمة فالأمر المهم عند المقارنة مابين النماذج هو تصنيفها يقع بشكل عام من خلال مايلي :

أولاً - النماذج البنائية : وهي النماذج التي تظهر الخصائص الرسمية للحدث أو الشيء أي المكونات وعدد وحجم وترتيب الأجزاء المنفصلة للنظام أو الظاهرة التي نصنفها.

ثانياً - النماذج الوظيفية : وهي النماذج التي تقدم لنا صورة عن طبقة الأصل للأسلوب الذي بمقتضاه يعمل النظام وتفسر الطبيعة القوى أو التغيرات التي تؤثر على النظام أو الظاهرة.

ملامح النماذج الاتصالية

أولاً : كل نموذج يمثل فكرة مستقلة (نظرية - مبدأ) وتتأثر بالدرجة الأولى باتجاه البحث والدراسة.

ثانياً : إذا كان هناك اتفاق في معظم النماذج على تحديد العناصر وعلاقتها ببعضها، واتجاه حركة هذه العلاقات، إلا أنه في مجال دراسة اتجاهات التأثير يفضل عدم الاكتفاء بنموذج واحد، بل من الأفضل دراسة النماذج في إطار متكامل.

ثالثاً : إذا كانت النماذج الخاصة بعملية الاتصال من منظور علم النفس، أو علوم اللغة وعلم النفس اللغوي بالدرجة الأولى باتصال مواجهي أو اتصال الجماعات الصغيرة، وكذلك النماذج التي يقدمها علماء الاتصال بالجماهير تهتم بوسائل الإعلام وجماهير المتلقين بالدرجة الأولى، فليس هناك مايمنع من استخدام النماذج الأولى كقاعدة أولية لبناء نماذج الاتصال في عملية الاتصال بالجماير والإعلام.

رابعاً : أن إعداد النماذج يتم بصورة أساسية لتوضيح الظاهرة أو حدث معين أو لكي تعاون أو تساعد الباحث على التنبؤ أو لمجرد التفسير.[1]

'''نماذج الاتصال'''

نموذج الاتصال التعليمي التقليدي.JPG


تعتبر عملية الاتصال تفاعلاَ بين البشر والوثائق - الآلات - الطبيعة كما عرفنا سابقاَ) وقسمت الاتصالية إلى أجزاء صغيرة (parts( أو إلى عناصر ومتغيرات تتمثل بالعلاقة بين المراسل والمستقبل) ‍ومدى الاستقبال (التأثير) ولتسهيل تصور عملية الاتصال وضعت في نماذج متنوعة هدفها تنظيم وترتيب هذه العناصر مع بعضها البعض بالإضافة إلى إظهار العلاقة فيما بينها وتعتبر هذه النماذج تصويراً للعناصر الرئيسية التي تدخل في عملية الاتصال. قبل دراسة النماذج الموجودة لابد أن نحدد فوائد استخدام هذه النماذج التي يمكن أن نوصفها في :أنها تزودنا بصورة جزئية عن أشياء كلية هذه الأشياء من الصعب إدراكها بدون (النماذج) التي هي عبارة عن خرائط تفصيلية للمعالم الأساسية لعملية الاتصال . إعداد النماذج في شرح وتحليل العمليات الاتصالية المعقدة أو الصعبة أو الغامضة بطريقة مبسطة فهي ترشد الباحث إلى التقاط الرئيسية لعملية الاتصال تساعد في عملية التنبؤ بالنتائج أو بمسار الأحداث في عملية الاتصال وهذا الأمر يساعد في عملية وضع فرضيات البحث.

‍حتى يومنا هذا يوجد العديد من النماذج الاتصالية نوضح أهمها

• نموذج لاسويل للاتصال Lasuell model of communtion

نموذج لاسويل للاتصال.jpg

‍وضعه العالم السياسة الأمريكي (هارلد لاسويل )عام 1948 وقال إن الطريقة المناسبة لوصف عملية الاتصال وذلك بالإجابة على الأسئلة التالية :
من \المرسل who \sender
ماذا يقول \الرسالة ?\message says what
في أية قناة \الوسيلة in which channel?\medium
لمن \المستقبل to whom?\receiven
التأثير EFFECT ‍
ونلاحظ أن لاسويل اهتم بتأثير العملية الاتصالية على المستقبل وذلك لأن تركيزه انصب على دراسة وتحليل محتوى الدعاية الأساسية والرأي العام في أمريكيا إلا أن هذا النموذج انتقد كثيراً بسبب
1_يقول لاسويل من البديهي أن للمرسل هدف للتأثير على المستقبل .

2_يفترض أن الرسائل الاتصالية دائماً لها تأثير

3_المبالغة في عملية التأثير على الاتصال الجماهيري بسبب اهتماماته أساسية

‍ويمكن استخدام هذا النموذج وتطبيقه في تحليل الدعاية السياسية وأثرها على الرأي العام وخاصة في تحليل الحروب النفسية وفي عملية الإعلان التجاري

4_حذف عنصر أساسياً وهو عنصر الاستجابة أو التغذية الراجعة من نموذجه فالاتصال لديه يسير في اتجاه واحد من المراسل إلى المستقبل ليحقق تأثير ما . وهذا يعكس تاريخ وضع هذا النموذج الذي يعد من أوائل النماذج .

•النموذج الدائري : لاسجود وشرام the osgeed and schramm circulan model
وضع النموذج عام 1959 ويتكون من العناصر التالية :المرسل – الرسالة – المستقبل . كما يبين النموذج تماثلاً أو تساوياً بين سلوك المرسل والمستقبل من خلال عملية الاتصال ويعتمد كل من شرام وأسجود على دراسة سلوك المرسل والمستقبل في تفسير عملية الاتصال كما يلي :
حيث يقوم المرسل بتحويل الأفكار إلى رموز ويصوغها في رسالة ويحولها قد تكون الرسالة مكتوبة أو ناطقة أو إشارة إيمائية (اليد – العين)

والرسالة لديه عبارة عن رمز واحد أو مجموعة من الرمز وقد تكون كلمة إذاعية أو تلفزيونية أو مقالة أو جريدة أو حتى شفرة عسكرية، إشارة خط شكل كتاب . أما المستقبل الذي يستقبل الرسالة ويحولها إلى رمز ويفسرها حتى يفهم معناها أما عملية الاتصال هنا تتم فكرة ما توجد في ذهن المؤلف (المرسل) يريد أن يوصلها إلى المستقبل أو حتى يشاركه فيها فيقوم بتحويلها إلى رمز على شكل كلمات منطوقة أو مكتوبة أو إشارات يضعها في رسالة للمستقبل الذي يستقبلها فيحولها أيضاً إلى رموز أو حتى يقوم بترجمتها ويفسرها ليفهم معناها ‍وبناء على فهم المستقبل للرسالة يرد على المرسل على الشكل التالي :

‍يضع المستقبل فكرته أو مشاعره في رموز فيضع رسالة جديدة يرسلها للمرسل الأصلي (المستقبل الجديد) الذي بدوره يحولها إلى رموز بعد تفسيرها أو ترجمتها ليتمكن أيضاً من فهمها

‍مما تقدم نرى أن نموذج اسجود وشرام يقوم المرسل والمستقبل بنفس الوظائف الاتصالية في بداية العملية الاتصالية ونهايتها وكل من المرسل والمستقبل يتبادلان الأدوار

‍كما يتضح من هذا النموذج أن كل من دور المرسل والمستقبل متساوية وبشكل محدود وأن وظيفة صياغة الأفكار في رموز متشابهة لإرسال الرسالة ووظيفة تحويل الرسالة إلى رموز متشابهة للاستقبال.

‍كما يمكن أن يستخدم هذا النموذج في وصف الاتصال الشخصي بأكثر منه في حالة الاتصال الجماهيري لأنه يقوم بدراسة المرسل والمستقبل وكيفية تبادل الرسائل بينهما[2]
نموذج روس : ross model

‍وضع روس هذا النموذج عام 1965 ويحتوي على عناصر أساسية تشبه إلى حد ما عناصر نموذج لاسويل .فيها يوضح روس أن عملية الاتصال تتأثر بمشاعر واتجاهات ومعلومات كل من المرسل (المصدر – مفسر) والمستقبل (محلل ومفسر الرسالة )فإذا ما كانت الرسالة المرسلة غير دقيقة فإن المستقبل لا يستطيع أن يفسرها وحتى فهمها بشكل دقيق وسبب ذلك أن الرسالة الواصلة إلى المستقبل مختلفة عن الرسالة الأصلية التي أرسلت من قبل المرسل .أما قنوات الاتصال فتتمثل بقنوات الحواس الرئيسة لدى الإنسان المعافى وهي "سمعية – بصرية – شعورية (احساس)" ، وتكون الرسالة على شكل (رموز– لغة – صوت) ‍مشاعر اتجاهات معلومات رموز لغة صوت مشاعر اتجاهات معلومات.

‍مما تقدم نجد أن الاتصال يسير باتجاهين كما يؤثر بالجو العام الذي تحدث فيه عملية الاتصال كونها عملية مستمرة، متغيرة، دنماميكية والاتصال هو عبارة عن تفاعل اجتماعي بين الناس يتأثر بأحوالهم وثقافتهم وبيئتهم

‍نموذج شانون وويفر : shannon and wever model

نموذج شانون وويفر للاتصال.jpg


وضع شانون هذا النموذج حين كان يعمل في شركة بل الأمريكية للهاتف هو ومساعده ويفر عام 1949 ، فيه نجد أن عملية تسير في طريق واحد وحدد ثلاث خطوات لسير عملية كما نوه إلى عنصر التشويش الذي يعيقها على الشكل التالي :

‍الخطوة الأولى في الاتصال هي مصدر المعلومات الذي يقوم بإنتاج رسالة أوسلسلة رسائل اتصالية بعدها يتم تحويل الرسالة الاتصالية بواسطة إشارات إلى جهات البث أو الإرسال بحيث تتناسب مع طبيعة القناة إلى جهاز الاستقبال على أن تكون وظيفة الثاني على عكس الأولى لأن جهاز الإرسال يحولها إلى إشارة إلكترونية بينما الاستقبال يحولها إلى رسالة اتصالية

‍لنقل بالنهاية الرسالة إلى وجهتها، بالأضافة إلى المشاكل التي تتعرض لها الرسالة الاتصالية من تشويش ويحصل ذلك عند مرور عدة إشارات عبر نفس القناة وفي نفس الوقت الأمر الذي يؤدي إلى اختلافات بين الإشارة المبثوثة والواصلة إلى المستقبل أو إلى الجهة المرجوة إلى المستقبل ...إلا أن هذا النموذج تم نقده بسبب عدم احتوائه على عنصر التغذية الراجعة أو الاستجابة وتسير في طريق واحد

‍إلاأن الأمر الآن تغير بتغير وسائل الاتصال ...استخدم النموذج علماء المعلومات واللغة والسلوك

نموذج ديفلور defleur's model
الذي يعتبر تطوير النموذج شانون قدمه ديفلور عام 1966 ويتم الاتصال على الشكل التالي ‍كما يناقش ديفلور مدى التطابق بين الرسالة المنتجة بين المصدر والرسالة الواصلة إلى المستقبل حيث تمكن من ملاحظة أنه أثناء عملية الاتصال يتحول المعنى الموجود في ذهن المرسل إلى رسالة اتصالية ومن ثم يقوم جهاز الإرسال بتحويلها إلى معلومات التي تمر عبر قناة قد تكون جماهيرية لتصل إلى المستقبل الذي يقوم بتحويلها كرسالة اتصالية

و تقسم مستويات الاتصال إلى ثلاثة مستويات وهي:
1-مستوى الفرد.
2-مستوى الموضوع.
3-مستوى لغرض.

على مستوى الفرد

وهو أنواع :
أولا- الاتصال الذاتي:
وهو العملية الاتصالية التي تتفاعل وتأخذ مكانها داخل المرء نفسه وذاته فهذا النوع من الاتصال لا يحتاج إلى شخصين مرسل ومستقبل.

ثانيا- الاتصال الشخصي:
وهو الاتصال الذي يكون بين شخصين أو فرد وآخر أو بين مجموعة قليلة من الأفراد .

ثالثا- الاتصال الوسيط:
وهو أحد أنماط الاتصال يتم بين نوعين من الاتصال، الاتصال المواجهي والاتصال الجماهيري.

رابعا- الاتصال العام:
وهو وجود الفرد مع مجموعة من الأفراد .
خامسا- الاتصال الجمعي:
ويحدث هذا الاتصال بين مجموعة من الناس.[3]

النماذج الخطية

تعريف عام

انتشرت النماذج الخطية بعد الحرب العالمية الأولى، هذه النماذج غالبا ما تسمى بال"الحقنة" أو ب"إطلاق الرصاصة". وطريقة هذا النموذج أن المعلومات تذهب بشكل مباشر إلى الجمهور المتلقي. ومن أهم العناصر التي تستخدم للعملية الاتصالية هما: المرسل والرسالة. ويرى أن المجتمع يتأثر بشكل سريع والقت التسمية على هذا الجمهور ب"جمهور سلبي".العالم الذي اخترع هذا النوع من النموذج هو العالم هارولد لاسويل. في عام 1927 كتب هذا العالم حول تكتيكات الدعاية وتحدث عن الظاهرة التي كانت تتحقق في السابق عن طريق العنف والقهر ولكن الآن يمكن أن يكون عن طريق الإقناع. ظن العالم لاسويل أن الشخص يتأثر بشكل سريع من وسائل الإتصال(الإعلام) كالإبرة تماما أو الرصاصة أو الحقنة. وأصبح يوجد نهوض كبير في علم الدعاية والتي تؤثر بشكل مباشر. القى انتباه الأمريكان مخاطر هذا الحقل من حقول الإتصال فقاموا بتأسيس معهد ليقومو بتحليل الدعاية في عام 1938 بعد استدراكهم مدى التأثر الكبير لدى الناس وسهوله إقناعهم. هذا النموذج الخطي يرى أن للمرسل قوة كبيرة في التأثير بعقول الناس وتحدد اتجاهات الناس بالطريقة التي يريدها. الجماهير عباره عن "كائنات سلبية ومنفصلة" يتصرفون بشكل مماثل ولكن التباين بين الأفراد والجماعات وتصنيف الناس في علم الاجتماع وفق (نظرية التصنيف) إلى عدة فئات. توصل الأمر أن الناس مختلفون بحسب الدرجة المعرفية لديهم. فأصبحت عملية تلقيهم الرسالة الإعلامية بشكل متباين. وينسحب الأمر على عملية التأثير.

Communication sender-message-reciever.png

[4]

النماذج المركزة على المعنى- تعريف عام+التركيز على مفهوم المعنى الدلالي

حتى يكون لدينا إتصال ناجح فيجب أن نركز هنا على أهمية عملية الترميز من المرسل والمستقبل، ويقصد بالترميز إمكانية صياغة المعنى المراد به من قبل المرسل في رموز تعبر عن هذا المعنى للمستمع، فاللغة ليست فقط أداة تنقل المعلومات بل تتعدى ذلك في كونها مثير ومنبه للأشخاص حتى يحققوا الاستجابة المطلوبة، وتكمن أهمية هذا المنبه في معناه وما يراد به منه ويسمى باللغة العربية بدلالة الرموز وبالإنجليزية تسمى بsemantic , لذلك نرى أن علماء اللغة وعلماء النفس اللغوي قاموا بالاهتمام بالعمليات الناتجة من الاطراف المشاركة في عملية الاتصال، فالفرد يقوم بتشكيل بناء أو تركيب نحوي حتى يعبر عن فكرة، أو يحلل ما يقوله الآخرين ليصل إلى الدلالات الضمنية أو البيانات النحوية للتركيب، فإذا اراد شخص ما التواصل مع صديقه فيجب أن يكونا كلاهما على علم باللغة المستخدمة بينهما فلا تستطيع إجبار رجل من السعودية الحديث مع رجل من اليابان لا توجد بينهما لغة مشتركه، لذلك يختار الفرد الرموز على حسب دلالاتها الضمنية ووضوح معناها لنقلها للأخرين، فالرسالة إذا هي التي تضم رموزاً اتصالية تعبر عن افكار واراء الشخص، وعلى الجانب الآخر نجد المستمع الذي يقوم بتفسير هذه الرموز حتى يصل إلى دلالاتها الضمنية والاستجابة المطلوبة، إذا الاتصال يتأثر بالسلوك اللغوي القائم على تفسير الفرد ورؤيته للرموز وإعطائها دلالات معينة تؤثر على عملية الاتصال .

الخبرة المشتركة

أثرت شبكة العلاقات الاجتماعية على اتخاذ القرارات الاتصالية وأهمية التباين والاتفاق داخل الجماعات وغيرها من النتائج التي أكدت على أن الأفراد في جمهور المتلقين ليسوا ذرات منفصلة أو وحدات منعزلة ولكنهم ينتمون بشكل أو بآخر إلى شبكة من البناءات الاجتماعية التي تؤثر على قراراتهم واتجاهاتهم نحو مخرجات عمليات الاتصال، وهناك بحوث كان لها تأثير كبير في اتجاه الباحثين في الاتصال على تأكيد الانتماء الاجتماعي لأطراف عملية الاتصال. وقد أكد الباحثان جون ريلي وماتيلدا ريلي على تأثير الجماعات الأولية والبناءات الاجتماعية الأخرى في المجتمع على كل من المرسل والمستقبل وكذلك تأثير السياق الاجتماعي العام على عملية الاتصال وقد اعتمد الباحثان بصفة خاصة بتأثير الجماعات الأولية وتقوم رؤيتهم على تحليل الاتصال الجماهيري في إطار اجتماعي على اعتبار أن الاتصال الجماهيري نظام اجتماعي بين أنظمة أخرى في السياق الاجتماعي العام. مجال الخبرة المشتركة تقع في نظام الاشارات (الرموز- الرسالة) فيؤكد شرام على الخبرة المشتركة بين المرسل والمستقبل لتحديد ما إذا كانت الرسالة ستصل إلى الهدف بالطريقة التي قصدها المصدر. فوجود الخبرة المشتركة ضمان لنجاح عملية الاتصال بحيث يعتمد فك الرموز لدى المستقبل على ثقافته التي يشارك فيها المرسل ويمكن أن تكون هذه الخبرة لغة مشتركة وخلفيات مشتركة وثقافة مشتركة في إطار دلالي واحد.

مراجع

  1. بسام عبد الرحمن المشاقبة , نظريات الاتصال
  2. الاتصال ونظرياته المعاصرة، حسن مكاوي،ليلى السيد،الدار المصرية اللبنانية، ط8/2009
  3. نظريات الاتصال، بسام المشاقبة ،دار المسيرة للطباعة و النشر،2011
  4. مبادئ في الإتصال د.تيسير مشارقة.الأردن. دار أسامة للنشر والتوزيع
  • "الاتصال ونظرياته المعاصرة"، حسن مكاوي، ليلى السيد، الدار المصرية اللبنانية، ط8/2009
  • "نظريات الاتصال"، بسام المشاقبة، دار المسيرة للطباعة والنشر، 2011
  • "مبادئ في الاتصال"، تيسير المشارقة، دار أسامة للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، ط1 / 2013.

موسوعات ذات صلة :