أوس بن مغراء القريعي السعْديّ ( 20 ق هـ / 602م - 55 هـ / 695م ): شاعر مخضرم، اشتهر في الجاهلية،[1] وعاش زمناً في الإسلام، وشهد الفتوح العربية الإسلامية في العراق وفارس في عهد عمر بن الخطاب،[2] ثم كان من أتباع سلمان بن ربيعة في زمن عثمان بن عفان.[3] هاجاه النابغة الجعدي بحضرة الأخطل والعجّاج، في أيام معاوية بن أبي سفيان.[4] ولما قال أوس: « لعمرك ما تبلى سرابيل عامر من اللؤم، مادامت عليها جلودها !» أغلق على النابغة، فغلبه أوس.[5]
نسبه
أوس بن مغراء بن ربيعة بن أنْفِ النَّاقة - اسمه جعفر - بن قُرَيع بن عوف بن كعب بن سَعْد بن زيد مناة بن تميم.
المراجع
- الشعر والشعراء - الدِّينَوري - ج 2 - الصفحة 676. - تصفح: نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- الإصابة - ابن حجر - ج ١ - الصفحة ٣٥٨. - تصفح: نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- الكامل في التاريخ - ابن الأثير - ج ٣ - الصفحة ١٣٣. - تصفح: نسخة محفوظة 3 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- الإغاني - الإصفهاني - ج 5 - الصفحة 12. - تصفح: نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- الوافي بالوفيات - الصفدي - ج ٩ - الصفحة ٢٥٤. - تصفح: نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.