الشيخ إبراهيم بن على بن أحمد بديوى شاعر وعالم دين مصري برز في الشعر الإيماني.
إبراهيم بديوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | ابراهيم علي أحمد بديوي |
الميلاد | 1903 البحيرة، مصر |
تاريخ الوفاة | 1983 (80 سنة) |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر |
اللغة الأم | العربية |
النشأة والتدرج الوظيفى
ولد عام 1903 من مواليد مركز حوش عيسى محافظة البحيرة بالسلطنة المصرية. التحق بالكتاب وهو بالخامسة من عمره واتم حفظ القرآن الكريم، ثم التحق بمعهد الإسكندرية الدينى عام 1920 وحصل على شهادة العالمية من كلية اللغة العربية عام 1935. عين مدرسا للادب العربي بمعهد طنطا الأزهرى عام 1937 ورقى وكيلا للمعهد عام 1954. عين شيخا لمعهد دسوق الأزهرى عام 1959، ثم أصبح شيخا للمعهد الدينى بالإسكندرية وشيخا لعلماء الإسكندرية عام 1962. اختير بعد بلوغه سن التقاعد مستشارا لمحافظة البحيرة للشئون الدينية ورئيسا لجمعية الشبان المسلمين بالبحيرة ورئيسا للجمعية الشرعية. أنشأ مكاتب وحلقات تحفيظ القرآن الكريم. توفى في محافظة العاصمة عام 1983.
من أعماله
ظهرت موهبتة منذ صباه ونشر لة ديوانان تحت اسم البديويات، ولة الكثير والكثير بخلاف الديوانين.
- الشعر مع الله والذرة "بك أستجير" (من أشهر ما كتب)
- الله ربى
- توبة
- يا خالقى
- مولد الهدى
- يا سيد الخلق
- أبو الزهراء
- الله صاغ محمدا من نوره
- لماذا
- يا فتية السودان[1]
الإنتاج الشعري
له ديوان من جزأين بعنوان: «البديويات» المطبعة اليوسفية - طنطا 1950، 1954 . وله قصائد لم يتضمنها الديوان بجزأيه جمعها ونشرها: محمد علي داود في كتابه:«الشكل والمضمون في شعر الشيخ إبراهيم علي بديوي» - مطبعة الأمانة - القاهرة 1991 . غلب تكوينه الثقافي الديني على تجاربه الشعرية، وهو صاحب القصيدة التي يبتهل فيها إلى الله، وتقدمها فرق الإنشاد الديني على أنها «موشح». ألقى وهو طالب بكلية اللغة العربية - قصيدة أمام الملك فؤاد عند افتتاحه الكلية، وفيما يتجاوز المحور الديني فإن المناسبات الوطنية والذاتية هي الموجه لقصائده في الأغلب.
مراجع
- "قصيدة ابراهيم علي بدوي » سمعها". سمعها. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 201920 أكتوبر 2019.