الرئيسيةعريقبحث

إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة (فيلم)


☰ جدول المحتويات


إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة, فيلم مصري كوميدى من بطولة إسماعيل يس و ثريا حلمي، وإخراج حمادة عبد الوهاب وتأليف أبو السعود الإبياري تم عرضه في 21 مارس عام 1955م.[1][2][3]

إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة
إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة.gif
معلومات عامة
تاريخ الصدور
21 مارس 1955
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
الإخراج
حمادة عبد الوهاب
السيناريو
البطولة
التركيب
اميل بحري
صناعة سينمائية
المنتج
التوزيع

القصة

تدور أحداث الفيلم حول عصابة تخطف النساء وتقوم بقتلهم وسرق مصوغاتهم وبعد ذلك يقوموا بدفنهم تحت منازلهم ومن هنا أكتشف شاب بالصدفة أن خطيبته تذهب إلى هناك لذلك حس الشاب بالخوف الشديد فقرر أن بيلغ البوليس بعد خروجة من هذا المنزل الذي دخله بالصدفة

قصة الفيلم كاملة

ريا (نجمه ابراهيم) وسكينه (زوزو حمدى الحكيم) شقيقتان متزوجتان من حسب الله (رياض القصبجى) وَعَبَد العال (سعيد خليل) وقد كونوا تشكيل عصابى بالتعاون مع عدد من الرجال على رأسهم الأعور (نظيم شعراوى) بهدف إستدراج النساء اللاتى يرتدين مصوغات ذهبية، إلى منزلهم وقتلهن للإستيلاء على الذهب، ثم دفنهن في فناء منزلهم الكائن خلف قسم اللبان بمحافظة الأسكندرية، وهى الجرائم التي روعت الأهالى، وأقلقت راحة البوليس الذي عجز عن كشف حقيقة مرتكبى تلك الحوادث، بعد أن زادت نسبة النساء المبلغ عن اختفاءهن. فلفل (اسماعيل يس) مونولوجست يعمل في ملهى ليلى بالانفوشى بالأسكندرية، مع خطيبته نونو (ثريا حلمى) وهى أيضًا مونولوجست، ومعهم الراقصة اللولبية سنيه عجميه (نعمت مختار)، والأخيرة أنهت فقرتها الراقصة واستعدت للذهاب للرقص في فرح، دعاها له الأعور، فقامت صاحبة الملهى بتكليف فلفل بمراقبة سنيه، والتي تتبعها حتى دخلت منزل ريا وسكينه، فتسلل للداخل، وعلم أن العصابة قد وضعت المخدر لسنيه في الشربات، تمهيدا لذبحها والاستيلاء على مصاغها، فتسلل فلفل خارجا، وتوجه لقسم اللبان وأبلغ الاومباشى (عبد المنعم اسماعيل) الذي لاحظ أن رائحة الخمر تفوح من فم فلفل، ومع ذلك ذهب معه ولم يعثر على شيء غريب بمنزل العصابة، فوضع فلفل في حجز القسم، حيث تقابل مع الحرامى النص (عبد الفتاح القصرى) والذي سرق حافظة فلفل لدفع الكفالة، ولكن فلفل استردها منه، بعد أن ترك له مابها من نقود، والتي بلغت ربع ريال (5 قروش)، وخشيت العصابة من فلفل، فقررت التخلص منه، وكلفت الأعور بالمهمة، والذي حاول مرارا أن يقتل فلفل، ولكنه كان يفشل دائما، فحاول إستدراج فلفل لمقر العصابة عن طريق إستدراج نونو، ولكن فلفل وصديقه الحرامى، تمكنوا من إنقاذ نونو وتهريبها من الأعور، وعاود فلفل إبلاغ البوليس فتم اعتباره مجنون، وأحاله ضابط قسم اللبان (عبد الحفيظ التطاوى) إلى مستشفى المجانين، ولكنه تمكن من الهرب، وطارده الأعور ومعه حسب الله حتى الملهى الليلى، ورشقه الأعور بخنجر فأخطأه وقتل احد السكارى (احمد الجزيرى)، وتم إتهام فلفل بقتله فهرب، ليتلاقاه حسب الله ويعرض عليه مساعدة على الهرب، ويضعه في شوال ويحمله على ظهره حتى أدخله منزل العصابة، حيث تم تخديره، وحينما همت ريا بوضع الفوطة المبللة على فمه لخنقه، بلع فلفل الفوطة، وضربته سكينه بالقلة على رأسه، غير انها أخطأته وأصابت حسب الله، وتسلل الحرامى للمنزل لسرقة الذهب، وعثر على فلفل فأنقذه، ولكن العصابة استطاعت إستدراج نونو وأمها (ثريا فخرى) وإدعوا أنهم أهل فلفل، واستغلوا ان فلفل شبه مخدر وإصطحبوهم لوكر العصابة، ولكن فلفل استطاع التسلل خارجا وتقابل مع الحرامى وتمكنوا من إبلاغ البوليس، الذي حضر هذه المرة ومعه قوة كبيرة، وفتشوا المنزل وعثروا على جثث الضحايا، وتم القبض على العصابة، وتزوج فلفل من نونو بعد أن استلم مكافأة من البوليس، إقتسمها مع الحرامى بشرط أن يتوقف عن السرقة.

طاقم العمل

التمثيل

الإخراج حمادة عبد الوهاب

التأليف أبو السعود الإبياري

المصادر

صفحة الفيلم في https://www.elcinema.com/work/1010893/

موسوعات ذات صلة :